ننتظر تسجيلك هـنـا


❆ جدائل الغيم ❆
                        .


آخر 10 مشاركات حسرة ق ق ج       شهقة الضوء       ترانيم الشجون       الرقص على الجراح       - جئتك توبة..!       اعادة العمر بقلمي ومونتاجي والتنسيق والقائي الصوتي       لمَ لا تأتين !       كيف تشعر في هذه اللحظة ..!!       عزف عيد       السلام والتحية      
روابط تهمك القرآن الكريم الصوتيات الفلاشات الألعاب الفوتوشوب اليوتيوب الزخرفة قروب الطقس مــركز التحميل لا باب يحجبنا عنك تنسيق البيانات
العودة   منتديات مدائن البوح > المدائن الأدبية > قناديـلُ الحكايــــا

قناديـلُ الحكايــــا

يعدو الربيــع بعد الربيــع ويكبر البوح..

( يمنع المنقول )



تَمرُدْ

يعدو الربيــع بعد الربيــع ويكبر البوح..

( يمنع المنقول )


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 05-19-2024, 01:20 PM
المهندس غير متواجد حالياً
Awards Showcase
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 1025
 تاريخ التسجيل : May 2024
 فترة الأقامة : 14 يوم
 أخر زيارة : اليوم (11:22 AM)
 المشاركات : 4,457 [ + ]
 التقييم : 87161
 معدل التقييم : المهندس has a reputation beyond repute المهندس has a reputation beyond repute المهندس has a reputation beyond repute المهندس has a reputation beyond repute المهندس has a reputation beyond repute المهندس has a reputation beyond repute المهندس has a reputation beyond repute المهندس has a reputation beyond repute المهندس has a reputation beyond repute المهندس has a reputation beyond repute المهندس has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]


افتراضي تَمرُدْ











تَمرُدْ
قصة قصيرة


انكفأ في تعبٍ على وجهه، فوق أوراقه المتناثرة على المكتب، والتي ازدحمت بشخصياتٍ وأحداثٍ، كان هو المحرك لها، كأنه يراقصها على حبالٍ، عُقِدت أطرافُها بأصابعه.

تدحرج من يده القلمُ واستكان كصاحبه في غفوةٍ، بعد ليلةٍ حافلة بصراعات شخصياته، واقتتالهم على صفحات قصته الطويلة.

لم يشعر بخطوات بطله " راكان " الذي تمرد على سطور قصته، وخلع معطف الحبر، واعتلى صهوة يده في حيرةِ وتأمل، وشرع يتفرّسُ في وجه هذا الراقد، وصمَّ أذنيه عن شخيره المزعج.

تلفّتَ حوله في تعجبٍ، و أبهره وهجُ هذا المصباح فوق رأسه كأنه شمس منتصف النهار، وظلمة المكان كأنها سماءُ البيداء التي ينتمي إليها.

قفز عن يده إلى منتصف الصفحة الأخيرة، فانزلقت قدماه على حبرها، وشرع يقرأ تلك السطور أسفله.
( وانطلق راكان موجهاً عنان ناقته إلى قبيلة أخوالها ).

فاغراً فاه في اعتراض، حين وقعت عيناه على ( قبيلة أخوالها ) فتقرفص في مكانه، ودفن رأسة بين راحتيه، كأنه يندب حظه.

فكّر ملياً في كلام ِ "عروب"، حين أخبرته بأن الوصول إلى مرابعها أمرٌ عسير، وتلك السطور تؤكد نبوءتها.

كانت حسناء قبيلتها، حديثها الشعر، وخطواتها مرور السحاب، وعيناها السحر، وليل شعرها وشت به جارتها ، لبائع ٍ متجول ٍ، فصار يضرب به الأمثال.

لقاؤهما عند تلك النبعة مازال يذكره ، حين أنهك الظمأ ناقته، وشرب هو من ينابيع عينيها، ومن يشرب من عين "عروب" يعود إليها.

قال والدها له: هي لابن عمها منذ الصغر، والعرب عاداتهم دستورٌ لا يتغير.
وحين رآها وإياه خلسة، كأنهما نجمتان في غسق الدجى، أقسم بأن تزف "عروب" عند اكتمال البدر.

بعد أيام ثلاثة، أسرّتْ "عروب" إلى واردة النبع - رفيقتها - بأن تخبره عن عزمها للرحيل إلى قبيلة أخوالها، وتجرع مع كلماتها مرارة القهر، وبابتسامةٍ خجلى ودعها ..

حدثته نفسه:" سيأتي الفرج ".

لم يكن يعلم بأن تحالفه وأخوالها سينقض، وبأنهم سيعودون بـ "عروب " إلى مضاربها قبل اكتمال البدر.
بيد أن رؤيا أتته في المنام، والعاشق يصدق رؤياه، أخبرته بأن يوجه عنان ناقته إلى مضارب أهلها.

الحيرة تنهش عقله، يبحث عن مقصدِ هذا الراقد أمام عينيه، ويؤرقه ذاك الهاتف في المنام.
ثم إنه قرر أن يتبع إحساسه، وتجاهل كلمات واردة النبع، هي أقرب الصديقات، وهو عاشقٌ ثملْ.

أمسك في صعوبةٍ القلمَ، وفي الشوط العاشر طمس " قبيلة أخوالها "، وخط " قبيلتها " وأتبعها بنقطة.

( وانطلق راكان موجهاً عنان ناقته إلى قبيلتها ).

ثم أكمل ..

لم يغمض له جفن، ولم يشفق على ناقته، والشمس والقمر يتعاقبان، حتى كاد البدر يكتمل.

وعلى مشارفِ مضارب أهلها، ظهيرة البدرِ، لمع ثغرها على سيفه، فجرّده في وجه خالها، ثم ..

توقف فجأةً عن الكتابة، وسقط من يده القلم.

استفاق هذا الراقد في تململٍ، وفرك عينيه، وطقطق رقبته، ثم نظر إلى أوراقه في حيرةٍ من كلماتها الأخيرة، وحكّ رأسه بالقلم.

ارتسمت على وجهه ابتسامة الحيرة، والظفر، حين شرع يكتب هذه الكلمات ..

( فعاجله خالها بطعنةٍ نجلاء ، وصرخة باسمها ظلّت مدوية حتى مطلع الفجر)
وذيلها بـ ( تمت بحمد الله ).

رتب أوراقه في عجل، وانطلق إلى الجريدة، يحمل في نشوةٍ قصته، وبعض قطرات حبره استقرت على المكتب.


ع.ب
للمزيد من مواضيعي

 

الموضوع الأصلي : تَمرُدْ     -||-     المصدر :     -||-     الكاتب : المهندس





 توقيع : المهندس

فلســــــــــــ ( الأردن ) ـــــــــــــــــــــطين

رد مع اقتباس
قديم 05-19-2024, 01:47 PM   #2


الصورة الرمزية الْياسَمِينْ
الْياسَمِينْ متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 880
 تاريخ التسجيل :  Aug 2023
 أخر زيارة : اليوم (11:34 AM)
 المشاركات : 20,246 [ + ]
 التقييم :  35362
 SMS ~
لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: تَمرُدْ



أول المطر
وأول العبور من نصيبي
لي عودة تليق بزميل المهنة
في بقعة ضوء
<<<<< عنصرية


 
 توقيع : الْياسَمِينْ



رد مع اقتباس
قديم 05-19-2024, 03:43 PM   #3


الصورة الرمزية شتاء.!
شتاء.! غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 557
 تاريخ التسجيل :  Dec 2021
 أخر زيارة : اليوم (10:05 AM)
 المشاركات : 41,437 [ + ]
 التقييم :  67791
لوني المفضل : Crimson


افتراضي رد: تَمرُدْ



اهلاً بك .. اخي الكريم
قصة جميلة باسلوب رائع..
للختم والتنبيه والمكافأة
نورت المدائن..
الود والتقدير
../


 
 توقيع : شتاء.!

.


رد مع اقتباس
قديم 05-19-2024, 06:32 PM   #4
مبتدئ .


الصورة الرمزية عبدالعزيز
عبدالعزيز غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 176
 تاريخ التسجيل :  Nov 2020
 أخر زيارة : 05-30-2024 (09:08 PM)
 المشاركات : 26,425 [ + ]
 التقييم :  73391
 SMS ~
لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: تَمرُدْ



أهلًا بأخي وصديقي العزيز توأم الحرف الذي لا يضارع الناقد الأديب الأريب المهندس : أنتَ أحد من تثري الذائقة والعقل القراءة لهم ، وإني أشهدُ أنكَ ممن يشار إليهم بالبنان في ميدان القلم وأدبك وبيانك يشهدان لكَ وكفى بهما !


 
 توقيع : عبدالعزيز




آيات الشكر والعرفان ، المضمخة بالمسك والريحان ، الموشاة باللؤلؤ والزبرجد والعقيان للمصممة المتفردة ودق الحروف على هذا التصميم الذي لا يُسامى !


رد مع اقتباس
قديم 05-19-2024, 06:40 PM   #5


الصورة الرمزية النقاء
النقاء متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 302
 تاريخ التسجيل :  Jan 2021
 أخر زيارة : اليوم (12:12 PM)
 المشاركات : 294,286 [ + ]
 التقييم :  709052
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
لوني المفضل : Blueviolet


افتراضي رد: تَمرُدْ



مرحبًا ملايين بنعم القدوم المهندس مهندس الكلمة

وهنا نهر من قصة مرتبه كاهطول المطر
عالم الكاتب متنوع مابين حاضر وماضي
ويسكب من حبر يبقى
مثل الذكريات الجميلة
وهنا ممكن القصد تمرد الأوعي على الوعي
وليس تمرد البطل النهاية للكاتب

سردك جميل ومعانيك رائعه

هلا بك دومًا في مدائن البوح
وشكرا لروحك الجميلة هنا


 
 توقيع : النقاء



هَاتِ القَوَافِيْ ، فَهٰذِيْ المَرْأَةُ الأَسْمَىٰ
أَزَاحَ رَبِّيْ بِهَا ، عَنْ مُهْجَتِيْ الهَمَّا

فِيْهَا مِنَ الحُبِّ مَا لَا شَيْءَ يَحْمِلُهُ
وَمِنْ يَدَيْهَا اِجْتَنَيْتُ الأَمْنَ ، وَالحُلْمَ



شكرآ أمير الشعراء وسيف المدائن,,


رد مع اقتباس
قديم 05-19-2024, 08:54 PM   #6


الصورة الرمزية أحلام المصري
أحلام المصري غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 260
 تاريخ التسجيل :  Dec 2020
 أخر زيارة : يوم أمس (11:14 PM)
 المشاركات : 21,973 [ + ]
 التقييم :  28039
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: تَمرُدْ



عرفت الصورة الرمزية، وثم عرفت التوقيع المتميز،
و(تمرد) أعرفها وأعرف هذا الحرف المحلق في سماوات الإبداع
ثم، وشيتَ لي بك في (ع.ب)
فكان لا بد من الدخول للترحب بك في مدائن الحرف
أيها الوارف أدبا ولغة وإبداعا


تقبل احترامي الذي تعرف


 
 توقيع : أحلام المصري








رد مع اقتباس
قديم 05-19-2024, 11:55 PM   #7


الصورة الرمزية بُشْرَى
بُشْرَى غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 20
 تاريخ التسجيل :  Sep 2020
 أخر زيارة : يوم أمس (12:58 AM)
 المشاركات : 221,301 [ + ]
 التقييم :  731379
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
لوني المفضل : Indianred


افتراضي رد: تَمرُدْ



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المهندس مشاهدة المشاركة
تَمرُدْ
قصة قصيرة


انكفأ في تعبٍ على وجهه، فوق أوراقه المتناثرة على المكتب، والتي ازدحمت بشخصياتٍ وأحداثٍ، كان هو المحرك لها، كأنه يراقصها على حبالٍ، عُقِدت أطرافُها بأصابعه.

تدحرج من يده القلمُ واستكان كصاحبه في غفوةٍ، بعد ليلةٍ حافلة بصراعات شخصياته، واقتتالهم على صفحات قصته الطويلة.

لم يشعر بخطوات بطله " راكان " الذي تمرد على سطور قصته، وخلع معطف الحبر، واعتلى صهوة يده في حيرةِ وتأمل، وشرع يتفرّسُ في وجه هذا الراقد، وصمَّ أذنيه عن شخيره المزعج.

تلفّتَ حوله في تعجبٍ، و أبهره وهجُ هذا المصباح فوق رأسه كأنه شمس منتصف النهار، وظلمة المكان كأنها سماءُ البيداء التي ينتمي إليها.

قفز عن يده إلى منتصف الصفحة الأخيرة، فانزلقت قدماه على حبرها، وشرع يقرأ تلك السطور أسفله.
( وانطلق راكان موجهاً عنان ناقته إلى قبيلة أخوالها ).

فاغراً فاه في اعتراض، حين وقعت عيناه على ( قبيلة أخوالها ) فتقرفص في مكانه، ودفن رأسة بين راحتيه، كأنه يندب حظه.

فكّر ملياً في كلام ِ "عروب"، حين أخبرته بأن الوصول إلى مرابعها أمرٌ عسير، وتلك السطور تؤكد نبوءتها.

كانت حسناء قبيلتها، حديثها الشعر، وخطواتها مرور السحاب، وعيناها السحر، وليل شعرها وشت به جارتها ، لبائع ٍ متجول ٍ، فصار يضرب به الأمثال.

لقاؤهما عند تلك النبعة مازال يذكره ، حين أنهك الظمأ ناقته، وشرب هو من ينابيع عينيها، ومن يشرب من عين "عروب" يعود إليها.

قال والدها له: هي لابن عمها منذ الصغر، والعرب عاداتهم دستورٌ لا يتغير.
وحين رآها وإياه خلسة، كأنهما نجمتان في غسق الدجى، أقسم بأن تزف "عروب" عند اكتمال البدر.

بعد أيام ثلاثة، أسرّتْ "عروب" إلى واردة النبع - رفيقتها - بأن تخبره عن عزمها للرحيل إلى قبيلة أخوالها، وتجرع مع كلماتها مرارة القهر، وبابتسامةٍ خجلى ودعها ..

حدثته نفسه:" سيأتي الفرج ".

لم يكن يعلم بأن تحالفه وأخوالها سينقض، وبأنهم سيعودون بـ "عروب " إلى مضاربها قبل اكتمال البدر.
بيد أن رؤيا أتته في المنام، والعاشق يصدق رؤياه، أخبرته بأن يوجه عنان ناقته إلى مضارب أهلها.

الحيرة تنهش عقله، يبحث عن مقصدِ هذا الراقد أمام عينيه، ويؤرقه ذاك الهاتف في المنام.
ثم إنه قرر أن يتبع إحساسه، وتجاهل كلمات واردة النبع، هي أقرب الصديقات، وهو عاشقٌ ثملْ.

أمسك في صعوبةٍ القلمَ، وفي الشوط العاشر طمس " قبيلة أخوالها "، وخط " قبيلتها " وأتبعها بنقطة.

( وانطلق راكان موجهاً عنان ناقته إلى قبيلتها ).

ثم أكمل ..

لم يغمض له جفن، ولم يشفق على ناقته، والشمس والقمر يتعاقبان، حتى كاد البدر يكتمل.

وعلى مشارفِ مضارب أهلها، ظهيرة البدرِ، لمع ثغرها على سيفه، فجرّده في وجه خالها، ثم ..

توقف فجأةً عن الكتابة، وسقط من يده القلم.

استفاق هذا الراقد في تململٍ، وفرك عينيه، وطقطق رقبته، ثم نظر إلى أوراقه في حيرةٍ من كلماتها الأخيرة، وحكّ رأسه بالقلم.

ارتسمت على وجهه ابتسامة الحيرة، والظفر، حين شرع يكتب هذه الكلمات ..

( فعاجله خالها بطعنةٍ نجلاء ، وصرخة باسمها ظلّت مدوية حتى مطلع الفجر)
وذيلها بـ ( تمت بحمد الله ).

رتب أوراقه في عجل، وانطلق إلى الجريدة، يحمل في نشوةٍ قصته، وبعض قطرات حبره استقرت على المكتب.


ع.ب
.
.

تُمسك بخيوط الضوء
حتى أُحيكَ منها هذا السرد الماتع
يبدو في سلال أدبك
المنّ والسلوى
وإنّا لغارفون الجمال بشهيّة القارئ
الكاتب الجميل

القصة جاءت متكاملة بكل أبعادها
إلاّ أن الاحترافية فيها علامة فارقة
انصبابٌ رشيق

الشكر للخطا التي أتت بك هنا
وللنور الذي منحته للقلوب
مبهر


 
 توقيع : بُشْرَى

.
.

يا بلسماً في الحب لك الروح ساخية
دم سالماً يا قرّة قلبي بصحة وعافية

#أبي


رد مع اقتباس
قديم 05-20-2024, 12:43 AM   #8


الصورة الرمزية عطاف المالكي
عطاف المالكي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 48
 تاريخ التسجيل :  Sep 2020
 أخر زيارة : يوم أمس (12:53 AM)
 المشاركات : 88,238 [ + ]
 التقييم :  286766
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~

لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: تَمرُدْ



ماهذا الجمال ..نبهتني صديقة الحرف ( بشرى) المدائن وأرسلت لي على الواتس ..
وقالت هيا أسرعي وضعي بصمتك لهذا الأديب الرائع وضليع الحرف
وحقيقة حرف في غاية الجمال وإضافة قوية لموقعنا الراقي والعريق
والأهم أهلاً وسهلاً بك أستاذ الكلمة ومهندسها (المهندس)
ونحن في انتظار مافي جعبتك فهذا الذي يستحق أن نقرأ له ونلتهم حروفه الذهبية
ودي وتقديري لمن أتى بك هنا


 
 توقيع : عطاف المالكي




أنا غُصنٌ نما من غصون الأدب
وإذا لم أكن أفضل من غيري
فأنا على الأقل مُخْتِلفَة عنهم




رد مع اقتباس
قديم 05-20-2024, 12:30 PM   #9


الصورة الرمزية المهندس
المهندس غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1025
 تاريخ التسجيل :  May 2024
 أخر زيارة : اليوم (11:22 AM)
 المشاركات : 4,457 [ + ]
 التقييم :  87161
لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: تَمرُدْ



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الْياسَمِينْ مشاهدة المشاركة
أول المطر
وأول العبور من نصيبي
لي عودة تليق بزميل المهنة
في بقعة ضوء
<<<<< عنصرية

أ. الياسمين

وأول المطر رشٌ ثم ينهمر ..
وأرضي في انتظار أن تنبت ياسميناً، من خلال رؤية زميلتي التي أعرف قدرتها على سبر أغوار النصوص .. وأشهد

كل التحية


 
 توقيع : المهندس

فلســــــــــــ ( الأردن ) ـــــــــــــــــــــطين


رد مع اقتباس
قديم 05-20-2024, 12:31 PM   #10


الصورة الرمزية المهندس
المهندس غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 1025
 تاريخ التسجيل :  May 2024
 أخر زيارة : اليوم (11:22 AM)
 المشاركات : 4,457 [ + ]
 التقييم :  87161
لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: تَمرُدْ



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شتاء.! مشاهدة المشاركة
اهلاً بك .. اخي الكريم
قصة جميلة باسلوب رائع..
للختم والتنبيه والمكافأة
نورت المدائن..
الود والتقدير
../

أ. شتاء.!
وبكِ أهلاً وسهلاً..
سعيدٌ بأنها قد راقت لكِ ..
وممتنٌ لكِ جميل الترحاب وطيب الكلمات

كل التحية


 
 توقيع : المهندس

فلســــــــــــ ( الأردن ) ـــــــــــــــــــــطين


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 5 ( الأعضاء 0 والزوار 5)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Bookmark and Share


الساعة الآن 12:21 PM

أقسام المنتدى

المدائن الدينية والاجتماعية | الكلِم الطيب (درر إسلامية) | أرواح أنارت مدائن البوح | الصحة والجمال،وغراس الحياة | المدائن الأدبية | سحرُ المدائن | قبس من نور | المكتبة الأدبية ونبراس العلم | بوح الأرواح | المدائن العامة | مقهى المدائن | ظِلال وارفة | المدائن المضيئة | شغب ريشة وفكر منتج | المدائن الإدارية | حُلة العيد | أبواب المدائن ( نقطة تواصل ) | محطة للنسيان | ملتقى الإدارة | معا نحلق في فضاء الحرف | مدائن الكمبيوتر والجوال وتطوير المنتديات | آفاق الدهشة ومواسم الفرح | قناديـلُ الحكايــــا | قـطـاف الـسـنابل | المدائن الرمضانية | المنافسات الرمضانية | نفحات رمضانية | "بقعة ضوء" | رسائل أدبية وثنائيات من نور | إليكم نسابق الوفاء.. | الديوان الشعبي | أحاسيس ممزوجة |



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
مجتمع ريلاكس
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas