سحرُ المدائن شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا ( يمنع المنقول ) |
شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا
( يمنع المنقول )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
07-15-2021, 08:46 PM | #41 |
|
رد: على النافذة..!
رقيقة .. جاءت على شكل مناجاة
دمت شاعراً مظفراً أحييك من صميم الروح |
|
07-15-2021, 11:41 PM | #42 | |
|
رد: على النافذة..!
اقتباس:
يخشى من الغريق إنك وأنت تعبر من خلال حرفي أجده يتكاثر كالماء المنهمر من السماء حضورك مرحلة استثنائية في صالح الشاعر إنني سعيد جدا بهذا الحضور |
|
اذكروا محاسن موتاكم
|
07-16-2021, 08:38 AM | #43 |
|
رد: على النافذة..!
.
. نعم صَنم لأن الحياة من بعده عدم تناشد الوقت ليأتي موائد اشتياقها بِنَهَم تتخطى حرقة الأحاسيس جُلّها .. وتؤمن .. أنها على أمل فهو سيّد إحساسها .. ونعيم روحها .. فغيابه عنها .. افتعل بها ما لا يخطر على بال البشر. اتركوا هذا الصنم .. صائمٌ .. عازفٌ .. سائمٌ لأجله . وفي لحظةٍ .. ستنقلب أنثى فاتنة الصور عندما يأتي .. يهشّم زجاج نافذتها . ويلقي على قلبها تعاويذ السحر فكيف ..! وهو الهُمام المنتظَر ... . أتؤمن بالله أيها الشرقي . تلذذتُ وتصببتْ الروح على هذه المقطوعة أخذتني وأرجعتني مشدوهة كالصنم .. لله درّك كم أنّ للحرف سحراً بين يديك .. |
.
. يا بلسماً في الحب لك الروح ساخية دم سالماً يا قرّة قلبي بصحة وعافية #أبي |
07-16-2021, 09:08 AM | #44 |
|
رد: على النافذة..!
قرأتها البارحة وبتُ
أرددها حتى مطلع الفجر..! فدثرتني حتى تنفس الصبح وجئتُ أهرول حافية القدمين لأعتذر منك فلم أجد في معجم المدح والثناء ما يليق بك سوى دعوة لها أن يرقق الزمان قلبه فيعود إليها لتسدل الستار على النافذة وتغمض عينيها على صدره مودتي وإعجابي |
|
07-17-2021, 06:13 PM | #45 |
|
رد: على النافذة..!
كل القصائد تتألق
في حضور سيدها رجل الشعر الأول رغم حٌزنها وفقدها وطول انتظارها للشعر طعم أخر هُنا |
مدائن البوح موطن الأدب والأدباء |
07-18-2021, 05:26 AM | #46 |
|
رد: على النافذة..!
شاعرنا الرقيق
رجل من الشرق كلمات رقيقة تماوجت فتعانق الموج بالشط تحكي. الحكاية الأبدية الأزليه الحب والوفاء وعذابات الحب مصيبة الشعراء الكبرى ونبع أنهارهم دمت متألقا |
|
07-18-2021, 09:12 AM | #47 |
|
رد: على النافذة..!
أقتطف من حديقة شعرك نبضة
لعلها تشفع لي عنده ليعود إليها في أسرع وقت فقد تقوست قدماها وهي واقفة أمام النافذة تقديري واحترامي تحايا |
|
07-18-2021, 07:54 PM | #48 |
|
رد: على النافذة..!
دائما ترسم على وجوهنا الذهول
فأنت تحيك على ملامحنا جمال قصيدك حتى نصبح مزاهر من روض بكل المواقيت هنا محراب تبتل واعتكاف أخير ومساحة عالقة فوق الحد الفاصل على شرفات الحب وماكانت هذه النافذة سوى ضلع أعوج استقامت أنثاك فيه فأصبحتَ من خلالها تنسج أحرفك .. لغتك .. دواتك العميقة والعريقة والأنيقة حتى صفقت لك السماء ورقصت من أجلها النيازك والنجوم مملكة بوح ولأنت فيها بارود متفجر يارجل جعلتنا نلملم بقايانا ونقف مشدوهين كيف اختزلتنا بين ثنايا هذه النافذة جميل حين يشعل أحدهم شمع أصابعه حرفا حرفا وعواطفه البيضاء ناصعة الشعور تمتد كالحضارات رجل من الشرق الشاعر المدائني الذي له بصمات لاتُمحى مثلك يعذر تأخر ردي فحرفي يتوارى خجلا والله دمتَ قناديلا تنير أروقتنا |
|
07-21-2021, 06:59 AM | #49 |
|
رد: على النافذة..!
|
اذكروا محاسن موتاكم
|
07-21-2021, 07:13 AM | #50 | |
|
رد: على النافذة..!
اقتباس:
هل التفتت المدائنُ كالجهاتِ , إلى هذهِ الحروف .؟! إنها الثلثُ الأخير من الأدب والتبتل فيها واجب.! في كل سطر مدينة من حياة وبين كل جملة وجملة حديقة وسرب طير وآخر كل سطر كأول كل سطر يبدأ من جديد..! إنها بشرىٰ صلاةُ البوحِ وميقاتُه التليد امتناني العميق |
|
اذكروا محاسن موتاكم
التعديل الأخير تم بواسطة رجل من الشرق ; 07-21-2021 الساعة 09:19 AM
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|