عطر حزين

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحكيم

زجاجة العطر
التي مُلئت
من أطراف القمر
فاضت بسلال الياسمين
الجوري
جميل هذا الحرف والوصف
ونحنٌ في شغف للمزيد

كانت زجاجة باهظة
توازي عمرا او بعض عمر
نسمات الياسمين تهب حين
حضورك سلمت وسلم حضورك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد

سرد شهي
بلغة فارهة

حضور مترف
ورد منمق
اشكرك لحضورك وردك

لوحات تزخرفت
بكل ألوان الحزن
فأتت دافئة صاخبة
دام بهاء حرفك
وخضرة قلبك
أمواج محبتي

أوراق كادح معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النقاء

وَعِطْرٌ يُغَطِّي مِسَاحَةَ الشَّمْسِ
وَيَغْمُرُ كُلُّ التَّفَاصِيلِ
لِيُبَرْهِنَّ لِي بِاللَّيْلَةِ التَّالِيَةِ
انِي وَاقِعَةٌ بِهِ
وَلَسْتَ اشْفِقْ عَلَى بَتَلَاتِ الزُّهُورِ



الله الله كاتبتنا الجميلة جوري


ياجمال هذي الحروف ومعانيها
تترتب الدهشات كا بهاء أصله فوضى
كان عطرًا حزين اخذ أرواحنا الى المنفى
ترغمين الفكر بالتأمل نحو التفاصيل
وتُعيدين أشيائنا المبعثرة لأماكنها
لقد لـمست بأطراف نصكِ الوجع وتألمت.
و تخللت كلماتكِ العميقة بـ.روحي
وأستأصلت بعثرة الفكر
لـ.تخترق القلب بـهذه المرتبة.
تسقى برحيق الحب المتجذر في الروح
وسمآ لا يكف القلب عن مناجاته ومناداته
نتبع آثار أقدامهم
نصدق ذاك السراب
ننتظر وننتظر
ونصحوا على ضحكات شامتة
من موعد أخفى خلفه ذلك العطر
شبح وداع
دون لماذا
تتفتح بين حروفك براعم أمنيات نديّة
عطرها يعيد لملة شتات بعثرتها فوضى البوح
فالحرف مطواعا لك إبداع لا تفارقك
سلاسة تنطوي على صدر السماء فتمسك غيمها
تلوي وتسكب
وتمسح المطر بها تلملم أهداب المدى
على جيد حرفك أعلق قلائد تميز تستحقها
جميل سكبكِ يابهاء العطر
شكرًا لروحك الجميلة هنا

نقاء المدائن

أشكرك على كل جهد تبذلينه خدمةً للكلمة الجميلة و دعماً للجميع في كل ما يطرح و يقدم ...

أستميحك عذراً للرد على كلماتك الجميله و دعمك المميز

فربما لم تلاحظ جوري أو تنتبه لردك و ختمك للموضوع

حفظك الله و رعاك

عبد المنان ميزي معجب بهذا

وبعد كل هذا السفر
يتساقط العطر الحزين
من وجنات العيون
وحقول التعب
هي الجمر
الذي نخطو عليه
حتى أمسينا
على حد الجنون
رقيقة كما أنتِ دوماً
بكل الاحترام

عبد المنان ميزي معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النقاء

وَعِطْرٌ يُغَطِّي مِسَاحَةَ الشَّمْسِ
وَيَغْمُرُ كُلُّ التَّفَاصِيلِ
لِيُبَرْهِنَّ لِي بِاللَّيْلَةِ التَّالِيَةِ
انِي وَاقِعَةٌ بِهِ
وَلَسْتَ اشْفِقْ عَلَى بَتَلَاتِ الزُّهُورِ



الله الله كاتبتنا الجميلة جوري


ياجمال هذي الحروف ومعانيها
تترتب الدهشات كا بهاء أصله فوضى
كان عطرًا حزين اخذ أرواحنا الى المنفى
ترغمين الفكر بالتأمل نحو التفاصيل
وتُعيدين أشيائنا المبعثرة لأماكنها
لقد لـمست بأطراف نصكِ الوجع وتألمت.
و تخللت كلماتكِ العميقة بـ.روحي
وأستأصلت بعثرة الفكر
لـ.تخترق القلب بـهذه المرتبة.
تسقى برحيق الحب المتجذر في الروح
وسمآ لا يكف القلب عن مناجاته ومناداته
نتبع آثار أقدامهم
نصدق ذاك السراب
ننتظر وننتظر
ونصحوا على ضحكات شامتة
من موعد أخفى خلفه ذلك العطر
شبح وداع
دون لماذا
تتفتح بين حروفك براعم أمنيات نديّة
عطرها يعيد لملة شتات بعثرتها فوضى البوح
فالحرف مطواعا لك إبداع لا تفارقك
سلاسة تنطوي على صدر السماء فتمسك غيمها
تلوي وتسكب
وتمسح المطر بها تلملم أهداب المدى
على جيد حرفك أعلق قلائد تميز تستحقها
جميل سكبكِ يابهاء العطر
شكرًا لروحك الجميلة هنا

النقاء والجمال والرقة تجتمع بشخص
كثير على بني البشر
مثيرة للشغب بظهورك واطلالتك فكيف اذا
كتبت ورددت
لله درك احب ما تهمسين به عند كل ناصية وكل
رد
سلمت ودام حضورك
ودي وحبي

عبد المنان ميزي معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أوراق كادح

هي رؤيا بحثت عن من يفسرها
وباتت تتخطى كل فكرةٍ كانت أو ستكون
بين حقيقة و زيف
بين كمٍ و كيف
لامست جميع التقلبات وكأنها الأحجية العجيبة
كأنه اللغز الذي لم يذكر بعد..

جوري

أتمنى السعادة أن ترافقك دائماً

كل مانعيشه لغز كبير
نحاول جدا ان نحل قطعه
ننجح احيانا ونفشل اطوارا
سيدي السعاده تغمر قلبك دائما
شكرا لحضورك وللطيف ردك

عبد المنان ميزي معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أشرقت

لوحات تزخرفت
بكل ألوان الحزن
فأتت دافئة صاخبة
دام بهاء حرفك
وخضرة قلبك
أمواج محبتي

اشرقت بحضورك
كما اشرقت باسمك
ودي لك غاليتي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عابرة

وبعد كل هذا السفر
يتساقط العطر الحزين
من وجنات العيون
وحقول التعب
هي الجمر
الذي نخطو عليه
حتى أمسينا
على حد الجنون
رقيقة كما أنتِ دوماً
بكل الاحترام

سلمت غاليتي .وليرافقك
كل عطر فرح دوما
انرت واكثر

،،
،،
،

ما زالت زخات عطرها عالقة على صدري
منذ ذلك الموعد عندما اهدتني عطراً
كانت ترشه على شالي الذي يلتف حول عنقي
انظر إلى زجاجة العطر الزرقاء الفارغة بعد عام
تومئ بمكرها المحدق نحوي وكأني اضحوكتها
والفارس الذي اسقطتهُ بنبالها المسمومة
أشُم رائحتها تداعب أنفي بنصل اظفارها
ومنذ ذلك الوقت صرتُ في ضجيج الظنون !!
ما كنتُ أدري أنها كانت تُتَمتِمُ بطلاسمَ الغواية
وتلف حول عنقي سلاسلَ القيد كنتُ اظنها
مجرد عطر تسكبه على ذلك الشال
( انتهت القصة في الشتاء الأخير )
ولستُ أشفِقُ على افولها ولا على تبخر عطرها



،،
،

الجوري ..

حقيقة لا أجِد ما يكفيكِ
وإن .. سردّتُ السطور سرداً
ليلكِ أجمل وحدائقكِ مُزهرة
سكَتَ الكلام هُنا
،،
،،
،،
،