- رسالة لم تُكتب بعد.! |مساحة للتعبير

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النقاء

ek:

هلا وغلا بالغالية كاتبتنا يمام


سبحان من أنبتك في قلبي.. رغم أنه عز علينا اللقاء.

وهنا استوقفتني صورة فنية رأت فيها وفاء كامل يقف مقابل
البوح وصبر يخنق نبض الإنتظار فعندما يحزن الإنسان
يشعر بغصة الاختناق والصبر ولا يُداوي هذه الغصة الا من يفرحون القلب بلقائهم
نص جميل يا عهد النور
مناجاة واشتياق انثى صادقة
دائماً المعادن تصّدح بـ أصلها أخر المطاف
التفاصيل هنا مختلفه
عميقة السرد رقيقته
ياذات النور
ريحانة أنتِ أستظل ببوحك القريب
محبتي وأعمق وأصدق يا نورانية القرب
شكرًا تتكاثر لروحك الجميلة هناااا

لا شيء يحدث.. الكلمات لا تتجاوز السطر.. الرسائل لا تصل.. ونحن لن نقرأ ما نبعثه إلينا أبدا.. وإن كنا لا نزال متمسكين ب الكتابة في غياب العناوين

النقاء..
يكفي أن عبورك يجلب النور وكل شيء يعني البياض.. لأبتسم وأسعد
محبتي

مريم معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الغيث

ek:
ذات لحظة يسقط الضوء من الآفاق فيصيب شعاعه القلب
وتحتدم الأماني وتحتدم
وترسل القلوب الإشارات إلى بعضها
أرأيتم كيف تفهم بعضها !
ويبدأ الحب في التخلق حتى وإن كان على كفوف خيال
لكنه معتمر في قلبي الطرفين وإن لم يبوحان به
ويتسامى الحب في القلبين
ويتمنى كل طرف أن يصارح الآخر لكن ثمة شيء غامض يقيدهما عن البوح
وتمر الأيام والسنون
ويحيا ذلك الحب من جديد
وتبدأ المعاناة كيف سيستقبل كل منهما ذلك
وكيف سيحدِّث الطرفان بعضهما
لكن المشاعر كفيلة بإحياء الرميم
رااااائعة يا يمام
نص يحلق في العلالي ويتدلى من أهداب الثريا ليلامس أفئدتنا
فلك كل إعجابي وتقديري
ولروحك مني السلام




Snabil:

مؤمنة أن القلب لا يكذب.. وأن القلب دليل
وأن ما يحدثك به من شعور ليس محض صدفة.. ثمة صحة في حديثه قد تحتاج لخطوة.. قدر.. وربما معجزة

تمتعنا الغيث في صياغة الحرف والشعور بقراءة عميقة ولغة فريدة
شكرا لأنك في المدائن و هنا
تحية وتقدير

مريم معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلام الحربي

ek:

يمام
الحب لا يحتاج إلى لقاء او كلام
يأتي
كطيف يباغت الروح فتمتلئ
ضوء وحب
لم تكتبي الحرف له ولكن قرأنا مشاعر متدفقة
تخشى اللقاء والفراق معا
لم تتمتمي بمشاعر لكنها خضبتنا
بالشوق والحنين والتوق
كيف استطاعت حروفك خلق هذه الانتظار واحتمال اللقاء
حقيقة ليس كل لقاء يطيب القلب به وليس كل فراق يوجعه حد الموت
كتلة الحب قد تجتمع لتعطينا حق كتابة رسائل لم يقراءها أحد
؛
يمام
اعجابي بحرفك لم يخطئ أبدا
لك حرف يحيلني صوب الأنشاد له
دمت بخير وحب وسلام

من قبل البدء
لم نمد كفا ل السلام
النهاية عقدة تنهال على الفكرة
رغم أن القلوب تصافحت وسلمت واستسلمت

عميقة ي سلام هادئ حرفك يربت على كتف الروح ويهديها السلام
لقلبك كل الحب

مريم معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فرح

ek:
زمهرير الصمت صاخب بضوضاء الخوف
كُل تلك السنين باارده وخريفها عامر
نبت بأيامها سهر ، فقد ، حنين ، غياب
وغنى البكاء في تفاصيلكِ المتعبه ..
مالذي سيكتب بالرساله ؟
اقتلعت نبضي من جذوره ..!
او احتفظ بأمنياتي الهاربه مني اليك ..!
او مسستحيل أن اقفز المسافات ..!
او أبى نبضي ان يأتي ليستسقي رحمة حبك ..!
حريرية النبض يمام
انتِ بين الظن واليقين
قلبكِ قابع في قفص صدركِ ويرتعد خوفاً
يخاف ان يحلق بعيداً عن مدى نبضكِ
حتى انك تخافين الابحار في بحر شوقكِ
خشية اللاعوده والاستقرار والامان وفي قلبك
الكثير من هذه وتلك من شهقةٌ كبيره وزفرة
خوف اكبر .
رسالتكِ آسره بعذوبتها وحزنها وهي لم تكتب بعد
واهلاً بها اذا كتبت ان كانت بهذا التأثير والطهر
لحرفكِ الورد والود

يا فرح..
عاجزة عن إيصال ما لامس الشعور حين قرأتني.. ووصفتني في سطر دقيق
إلا أن أعترف
الخوف أخذ ما أخذ
إذ أننا نخاف أن نفترق أن نقترف إثما نحو قلوبنا.. وفعل الخوف كل ذلك.

جميلة القلب والروح فرح
أسقيتي الحرف من روحك ف ارتويت
محبتي

مريم معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسك الخواطر

شفاف أنت حين تكتبين
موغلة حروفكِ
في دهاليز الجمال
والرقة والعشق
لله دركِ
يمام كلكِ خير أنت
ود لروحك الخالدة

والخير كله أنت مسك الخواطر
آسرة حين تحضرين
شكرا لك .. مودتي

مريم معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عابرة

اليمام
أنت الذهب الأصيل
الذي يزداد مع الزمن بريقه
لم أجد الذ واشهى
من حرفك العبق النقي
أنت إبداع وقلبك إبداع وقلمك ابداع
هكذا نرتشف الجمال
عندما يتلاقى الإبداع بالإبداع

أي عبور هذا أسكنني مواطن السماء
إني أحلق فعلا
شكرا لك عابرة وما منحتني إياه من بهجة وفرح
محبتي

مريم معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطر

ek:
هل تقعدين وحيدةً وأنا هنا
عيناً تُراقِــبُ أن يُطـِلَّ بهاكِ؟!

أنا في انتظاركِ سوفَ أبقى دائماً
أهـفـــو لـغـيـــــمٍ مـاطِـــرٍ بـنـداكِ

لا تحزني؛ فهنا بقلبي موطِنٌ
لكِ سوفَ يبقى نبضُهُ يرعاكِ

..
لِلَّهِ من حرفك يا يمام،
لكأن ألفاظك زهور تبكي وتضحك فينبثق من بينها أسرار من أسرار معاني القلب المعقدة ،
تحياتي وتقديري لجمال يلمع في الورق ، وفي القلوب .



Snabil:

ي الله يا عطر
يأسرني الشعر.. وقادر على إختطافي من بين الزحام.. وحتى الضجيج من حولي يفصلني عنه
شكرا لما خلقته من خشوع تنصت له الروح قبل الأسماع فتبتسم
محبتي

مريم معجب بهذا

قصّتْ ضفائرها، صار شعرها حُراً
حاولتْ السباق مع الرياح في الركضِ نحوكَ، لكنّها كانت أسرع منها.. صفقتْ لضحكتها
قرأتْ الكثير من الروايات والكثير من الشِّعر الذي حرك قلبها
وأصابعهُ التي راحتْ تحلُّ عقدة الشّوق التي تخنقها
غرزتْ في حديقتها شجرة صغيرة، بعد أن قذفتْ الرياحَ شجرةَ الليمونِ خاصتها بعيداً عنها.
كانت تدورُ حول نفسها لترى رقصة الفستان الذي جلبتَهُ مؤخراً
عجنتْ أصابِعها مع الطحين فصنعتْ شطيرة التفاح
شهيق.. زفير.. تنفثُّ كلّ الحزن الذي في قلبها
تناولتْ الكثير من فناجين القهوة
لعبتْ مع الشمس، تخرج هي فنختبئ خلف ظهرها
تغيبُ هي فتخرج، تفتشُ عنها بين كومةٍ من الغيوم التي خبئتْها عنها.
تغمضُ عيونها داخل الصور التي جمعتكما.. تتنهّد الآهات
بكتْ عن كُلِّ يوم لم تلتقيكَ فيه
وعن كُلِّ يوم لم تكن فيه معكَ.
حاولتْ الغناء سخرتْ من نفسها وقلدتْ ضحكتكَ عليها حين غنت أمامكَ
كتبتْ الرسائل إلى السماء وترجمتْ رسالتكَ الأخيرة
كوني بخير.

كسهامٍ غرزتْ في جوانحِ أنوثتها كانت هذه الحروف ..
كوني بخير
مشى.. وظهره النحيل الموشوم بخط أظافرها وحرارة أدمعها يبكى كبريائها مذلول ..
ظنت.. أن ستبقى لا تقدس.. لا ترغب.. ولا تنتشي..
لا تبكِ صرخة صامتة في حضن حلمٍ وهب خصرها انحناءة الحياة ...
ظنت أنها سترقض التخلي ..الملل ..النسيان كل مساء
بعد أن تخلع جلدها النائم، أمام مرآة تنظر إليها بحياد خائف...
ولكن ..
تكورتْ كنقطةِ ندى بين ضلوع الحنين
حين لقاءٍ أحمر كنبضاتِ حبِّها المولود في عينيكَ..
كفرتْ بالشتاء والبرد والظلام..
قالها ورحل.. رحل..
كوني بخير ..
هي تمارس الخير جيداً.. قرب مقبرة سوداء، استُبدل ريحانها بفاكهةٍ زرقاء.. تقف منتصبةً.. قبالة رجل يلف عنقه صوتها الموجوع.. تشّدهُ نحوها.. تغرسُ الوقت في جوف ألمها.. بشراهة كشراهة شوقها إليه..
تدندن روحها في المكان..
انظر أنا بخير...
كن أنت بخير...
يا يمام يا يمام
قد لا تصدقين كم مرة هربتُ من رسالة لم تُكتب
كم مرة منعتُ نفسي أن تبحر فيها حد الغرق، لكني هذا المساء أمامها ضعفت !!
يا يمام.. لم تكن هذه رسالة اليمام بل كانت رسالة كل من وشى بهم الغياب، كل من قهرهم الوقت وأذبلت روحهم المسافات والعتاب، كل من غدرت بهم ليالي الحنين وعصفت
تعلمين كم مرة وقفت
كم مرة تنهدت
كم مرة حاولت اي والله حاولت
أن أطبطب على حرفك كي يهدأ
فما استطعت بل زادني شجنا على شجن
ما أصدق إحساسك وكم أتعبني صدقه !!
محبتي لكٍ ولحرفكٍ والريحان

‏يَمَامْ.! معجب بهذا

الكاتبة العذبة يمام : تنقلي بنا بين واحات الإبداع ، وسحر اللغة ، فمثل هذا النص الباذخ بحقٍّ هو (السحر الحلال) .

مبدعةٌ بحقٍّ تبارك الله .

‏يَمَامْ.! معجب بهذا

إنصات لما يحدث على أرض الحب
وهنا كان بامتياز
نص احتوى بلاغة الرسالة
واعتصر الم القلب
تقديري

‏يَمَامْ.! معجب بهذا