قبس من نور ( إبحار رأي، ومقال تسكبه حروفكم ) ( يمنع المنقول ) |
( إبحار رأي، ومقال تسكبه حروفكم )
( يمنع المنقول )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
02-04-2021, 12:29 AM | #11 |
|
رد: لانحتاج لرفع أصواتنا
هادي
مقالاتك دوماً فيها العقل والمنطق أطروحات نيّرة و متزنة كان لي شرف الحضور هنا |
|
03-07-2021, 03:38 AM | #12 |
|
رد: لانحتاج لرفع أصواتنا
القديرة سليدا
سعيد بتواجدك وهذه اللغة الفاخرة و التواجد المثمر الذي اضاف للموضوع رونق خاص لك ازهار البنفسج وكروم البساتين شكري وتقديري |
|
11-25-2021, 07:39 PM | #13 |
|
رد: لانحتاج لرفع أصواتنا
هذا المقال ينطبق جداً على ظاهرة أصبحت واجب هي تصوير الهدايا وقيمتها وماركتها وشكر صاحبها بالعام أمام الجميع هذا التصرف يرغم "بإحراج" الغير العطاء بنفس المستوى وإن كان فوق استطاعته وإني أراها بكل صراحة "شحاذة من نوع جديد" تقديري، موضوع رائع وسردك بليغ |
|
11-26-2021, 06:51 PM | #14 |
|
رد: لانحتاج لرفع أصواتنا
العطاء ليس شرطاً أن يكون بالمال .
بل أجمل العطاء هو المشاعر الصادقة ، والوقفة الحانية في الأزمات العطاء وما ادراك ما العطاء واثره في الانفس ، الكلمة الطيبة ، والابتسامة اللطيفة صدقة ، التعامل بأخلاق وتقدير ظروف الآخرين ومساعدتهم بقدر المستطاع صور من صور العطاء ، الانسان المعطاء تميز بهذه الصفة دون الحاجة الى مقابل او شكر وامتنان ، نص بديع الحرف ، راقي الفكر .. سلمت يمناك ودام الحرف مدرارا تقديري ! |
|
03-28-2022, 11:22 AM | #17 |
|
رد: لانحتاج لرفع أصواتنا
|
|
03-28-2022, 09:02 PM | #18 |
|
رد: لانحتاج لرفع أصواتنا
أخي الغالي الهادي
ربنا رب قلوب يعلم مايدور في الخفاء والعلن وما تحمله الصدور فمن يعمل خير المفروض يسراه لاتعلم ما أعطته يمناه لإنه يعامل ربه أحييك وروعة ماجاد به قلمك وقلبك الكبير الجميل سلمت والنبض مودتي وإحترامي |
|
04-14-2022, 07:16 PM | #19 | |
|
رد: لانحتاج لرفع أصواتنا
اقتباس:
نعم صدقتِ يا غرياف هذه هي محاسن الإسلام وفعل الخير كل ماكان في طابع السرية زاد الأجر وعم النفع شكراً لكِ لقد تدفقتِ بغزارة وكنتِ أنيقة نقية في الطرح رمضان مُبارك وكل عام وأنتم بخير |
|
|
04-17-2022, 07:28 PM | #20 |
|
رد: لانحتاج لرفع أصواتنا
مرحبا حبيبنا هادي
صدقت والله العطاء يأتي من داخل النفس وعن اقتناع ولا يحتاج إلى ضجة أو إلى إعلان بفعل الخير ويكفي أن من يفعل الخير يحس بالسعادة الكبرى لأنه أدخل الفرحة على مسكين أو محتاج وقد ضربت لنا هنا أمثلة عديدة في فنون العطاء فجزا الله كل من قدم شيئا بنفس راضية حتى لا تعلم شماله ما أعطت يمينه موضوع ثري للغاية ومهم ومفيد بوركت يا أبا علي وسلم البين والبنان محبتي الدائمة |
علمتني الحياة أن أبني جسرا من الأمل فوق أي بحر من الأحزان
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|