نبوءة حب
10-16-2020, 12:44 PM
مختارات شعرية ( الأدب الأندلسي)
يا نائِماً أَيقَظَني حُبُّهُ
هَب لي رُقاداً أَيُّها النائِمُ
( ابن زيدون )
كَفاني شَكوى أَن أَرى المَجدَ شاكِيا
وَحَسبُ الرَزايا أَن تَراني باكِيا
( ابن خفاجة )
طَيفٌ ألمَّ قُبَيْل منصدعِ الضيا
ليثير من وجدي ويقفل مسرعا
( ابن حيوس )
والشمسُ في وقتِ الأصي
لِ بَهارةٌ لُفت بورْدِ
( ابن قلاقس )
كَأَنَّما ياسَمينُنا الغَضُّ
كَواكِبٌ في السَماءِ تَبرُ
( المعتمد بن عباد )
أنا واللَه أصلح للمعالي
وأَمشي مشيتي وأتيهُ تيها
( ولادة بنت المستكفي)
إِلى مَتى مِنكُمُ هَجري وإقْصَائي
ويلي وجدتُ أحِبّائي كأعْدائي
( ابن حمديس )
يا نائِماً أَيقَظَني حُبُّهُ
هَب لي رُقاداً أَيُّها النائِمُ
( ابن زيدون )
كَفاني شَكوى أَن أَرى المَجدَ شاكِيا
وَحَسبُ الرَزايا أَن تَراني باكِيا
( ابن خفاجة )
طَيفٌ ألمَّ قُبَيْل منصدعِ الضيا
ليثير من وجدي ويقفل مسرعا
( ابن حيوس )
والشمسُ في وقتِ الأصي
لِ بَهارةٌ لُفت بورْدِ
( ابن قلاقس )
كَأَنَّما ياسَمينُنا الغَضُّ
كَواكِبٌ في السَماءِ تَبرُ
( المعتمد بن عباد )
أنا واللَه أصلح للمعالي
وأَمشي مشيتي وأتيهُ تيها
( ولادة بنت المستكفي)
إِلى مَتى مِنكُمُ هَجري وإقْصَائي
ويلي وجدتُ أحِبّائي كأعْدائي
( ابن حمديس )