آخر 10 مشاركات |
روابط تهمك | القرآن الكريم | الصوتيات | الفلاشات | الألعاب | الفوتوشوب | اليوتيوب | الزخرفة | قروب | الطقس | مــركز التحميل | لا باب يحجبنا عنك | تنسيق البيانات |
|
سحرُ المدائن شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا ( يمنع المنقول ) |
شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا
( يمنع المنقول )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||||||||
|
||||||||||
تَناقُضٌ مُختلِفٌ أَلوانُه .!
/ ؛ تَناقُضٌ مُختلِفٌ أَلوانُه .! خاَطِرة كَتبتُهاَ بَعِيداً مِن هُناَ وَ تَحديداً بِـ/ التارِيخ ( 10-20-2018 ) .، وَ التَصمِيم الذِي أَزلتُهُ الآن كاَنَ إهداء مِن الأُخت القَدِيرة ( أُنثُى بِـ/ رائِحةِ الوَرد ) .، لم أَعتد علَى دَمجِ التَصميم بِـ/ أَسطرِي وَ لكِن كاَن الأمرُ إهداءاً فَـ/ قبِلت .، مَع مِدادِ الشُكر دَوماً وَ أَبداً لِـ/ أُنثَى الوَرد .، + تعدِيل الحَصرية ’, بِلا مَدخَل وَ لا مَخرجْ كُلُ المُحتَوى بِـ/ مُتغيراتِ العاَطفِة .، ليَس إلا .! وَجعٌ يَترِفُ مِنْ خاصِرةِ الشَقاء، عِندماَ نُجبَرُ علَى الإِفتِراقِ بِدونِ حَقْ، وَ بعيِداً جِداً عَنِ الواقِع .! نَجِدُ بِـ/ أَنَ نَقاءَ الحُبِ وَ رونقِة يَتدنسُ بِـ/ الوهمْ وَ الأَساطِير، وَ هذِة الحَقيِقة المُؤلِمةِ لِـ/ وحدِهاَ تَفُوقُ مَعانِي ( الأَلمْ ) .، آههٍ... مَهلاً...مَهلاً... آلَ بَوح .! أَرغبُ حَقاً فِي البُكاَء وَ الحِديثُ مُطولاً معَ الغُرباء، عَن هَذةِ النِهايةِ المَعجونةِ بِـ/ الدَمْ .، وَ التِي خُتمِ لهاَ بِـ/ الفشلٍ الذرِيع، تِلكَ هِيَ ذاتُ النِهاَية التِي ما كاَدَ أَن تَقعُ فيِهاَ ( القَلُوبْ ) .، إلأَ وَ إستعاَذَتْ مِنْ شَياطِينَ الوَجع وَ فَتَّشَتْ عَنْ مَهربْ .! يا آهه علَّ لِـ/ هَذآ الجُرحِ ( ضَماَد ) . # الأحِبَة مُجدداً للأهمِية ؛ تَذكِرةُ خُروج مِن حِدُودَ هَذآ المُتصفَح لِـ/ مَنْ هُم أَقلُ مِنْ ( سِنِ الأَلمْ ) .، عُذراً لِـ/ مَنْ خَرج .! وَ من تَبقَى هُناَ دَعونِي وَحِيداً وَ لا تَتعمقوا أَكَثر، فَقط احتموا مِنَ حُزنِي، وَ اقرأ علَى رُوحِكَ السَلام.! قَبلْ أَن يُجِدَ مَدخلاً فِي العمِقِ البَعِيد لِـ/ أَعماقِكُمْ، آآههٍ...أقتنِصُ نَفساً وَنبدأَ ’, علَى العاَدة .، يَحياَ اليأَسْ وَ لا جَدِيد سِوىَ رُوحٍ تَنزِفُ وَجعاً وَ تدفِنُ الأَمالَ بِـ/ دآخلِي فِي غَمضةِ عَينْ .، وَكماَ أَناَ يَتغنَى بِيَ عُشاَقُ هَذا الزَمنْ مُنغُوماتِهِم الباَكِيَة لَعنةُ الحُبَ الأَزلِي ( العِبرةُ ) فِي مُجلدآتُهُمْ الحَزِينة، أَلفُ سَقطة وَ مراتٍ مِنَ النِهُوضْ نِهايةُ الحَبيبُ الرابِعُ عَشر المَذكُور فِي كِتابِ المَوتى، بَعدَ إنْ كانَ يُغنِي علَى أَسوارُ مَدِينةِ العِشقْ .، يُنفَى بَعيِداً عَنِ تِلكَ المَدِينةِ بِـ/ أَمرِ المُستَبِدَة .. وَ ماذآ بَعد .! أَليسَ هَذآ ماَ تُريدِينْ .! لِذا كُفي عَنْ مُلاحقتِي وَ إرسالِكِ لِـ/ طلائِع الجَيشْ مِنَ أَجلِ إبادتِي .؟ يا جمِيلتي دَعيكِ مِنْ هَذا أَرجُوكْ .! فَقد عَلِمتُ مُؤخراً بِـ/ ما أَصابَ قلبِكِ وَحقاً احتوانِي الحُزنُ بِـ/ أَكملِي، مممم... ماَ زِلتُ أَحزنُ مِنْ أَجلِكِ حبيبتِي :r2: لِذا كُفي أَرجُوكِ .! لِـ/ أَنَ الرُوح فِيَ أَعماقِي مُختلِفَة عَنْ كُلِ المَرآتْ، أَو رُبماَ أُصِبتُ بِـ/ الهَذيانْ وَ آثَرتْ مِنهاَ بَعضَ الكلِمْ بَلْ كُلَ الكلِماتْ، فَقد كُنتُ أَعِيشُ بِكِ وَهماً أَزلِياً لَعِيناً بِـ/ قَدرٍ كاَفْ لِـ/ غَرسِ الأَشواكِ المَسمُومَةِ مِنْ شَجرةٍ فاَسدِة علَى قَلبِيَ المُهشَمْ .، وَ كَيفَ كَيفْ أُعيِدُ تِلكَ الحَياة وَ فِي مُقلتِي أَلفُ دَمعةٍ حَمرآء وَ فِي فَمِي أَلفُ بَصقةِ علَى الأَرضِ التِي قابلتُكِ فيِهاَ، بِـ/ ربكِ حَبيبتِي، لا تُخبرينِي عَنْ مَوعِدَ رحِيلكْ .؟ ولا تُخبرينِي عَنْ رِحلةُ عَذابِي .؟ ولا تُخبرينِي عَنْ قُوةُ سِقُوطِي .؟ بَلِ اخبرينِي كَيف عَزمتِي علَى ذلِكْ .؟ ’, ياَ قاتِلة، أَفيِقِي قَليِلاً علَى أَعتاَبُ كَلماتِي، وَاستَنشقِي عِطرَ الحُبْ المُقيِمَ قَبلَ أَبوابِ الرَحِيلْ، لِـ/ يَكُنْ جَسدِي المَخدُوشْ كُلَ مُدنِكْ وَ لِـ/ تَكُنْ عَيناَيَ أَخرُ مَحطاَتِ نَظراتِكْ، قَليِلٌ هُوَ الشَغف الذِي أَولِدُة مِنْ ذاتِي إِلأَ إِنَةُ غَزِير إِنِ اقتَرنَ بِـ/ مُلامَسةِ جَسدِكْ بِدءاً بِـ/ كَفُيكِ وَ حَتى أَطرافُكِ، وَ إِنْ كاَنَ فِي هَذِة الدُنياَ ( أَملْ ) تَختَبِئُ خَلفَ سَفحِ الجَبلْ .، لَـ/ أَرتَدِيتُ دِرعَ الحُبْ وَ أَمتَطِيتُ صَهوةِ جِنُونِة وَ غاَمرتُ بِـ/ نَفسِي وَ روحِي وُصولاً إِليهاَ وَ قَطفِهاَ لِـ/ أَجلِكِ لِـ/ أَجلِناَ معاً، سَـ/ أَنتَظُركِ مِلءً لِـ/ قَلبِي ولا بأَسَ بِـ/ ذلِكْ وَ مُتَيقِنٌ جِداً بِـ/ أَنكِ أُنثَى وِلدَتْ مِنْ رَحِمِ الخَيالْ، لِذآ لَن أَترُككِ لِـ/ غيرِي وَ لنْ أُتيِح لَهمْ حَتى لَذةِ النَظر إليكِ ، وَ لَنْ أَتخلَى عَنكِ وَ لنْ أَرضَى فِي البَدِيلْ، لِـ/ أَنَ إحتِرآمُِي لِـ/ غيركِ باتَ شَيئاً مُستحِيلاً، وَ الأَهمُ مِنْ ذلِكِ كُلِه ( سُحقاً لكِ ) بِـ/ قدرِ ماَ يَنبِضُ بِةِ الورِيدُ مِنْ أَلمْ، لِـ/ كثِيرَ الوقتْ الذِي كُنتُ فيِة أُجاهِدَ الوآقِع، وَ نفسِكِ .! وَ مَنْ يُحِيطُكِ .! كانَ لِـ/ أَجل إِسعادِي وَ إِسعادِكْ .، وَ لكِنْ فَشِلتْ .! رُبماَ لَمْ يَكُن فَشلاً .! فَـ/ ليسَ فِي عَهدِ الحُبَ بينناَ ( بَنداً ) مِنَ بنُودِ الفَراقْ، وَ لكِنْ كُلَ شَيٍ قَد يَغفِرهُ قَلبِ المُحِب، إِلا أَن يُشرَك فِي هذا الحُبِ بِـ/ آخر، كَبيرةٌ وَاللهِ لا تُغتفَر .! وَ هَذا الأَمر استحقَ ( نِهايةٌ مُشرِفَة ) تَليِقُ بِـ/ عاَشِق، وَ أَيضاً تُليِقُ بِـ/ تِلكَ التِي لا يجلِبُ فضُولِهاَ بِـ/ أَنِي أُخفِي عَنهاَ حُزناً لا يَقوى عليِةِ أَحَد، تِلكَ التِي تَهزِمُنِي رُغمَ ماَ أَملِكُ مِنْ عِدادِ الحَربُ علىَ الذاتْ، سُقوطٌ مُمِيتْ لِـ/ رسائِلَ الحُبْ تُمضِيةِ بِـ/ خَتمِ الخِيانَة وَ بِـ/ لونٍ أَحمر .، أَحدَثَ التَناقُضْ الذِي يُصابُ بِـ/ التَناقُضْ مِنَ شدِةِ الحُبِ وَ الأَلمْ . ’, أَيامٌ بَعيدةٌ جِداً .! إستنفَذتْ منِي كُلَ الصَبرِ بِـ/ داخلِي وَ كُلَ الخِطط الجِنونيَةُ فِي مُخيلتِي، مِنْ الذِهاب إلىَ مَنزِلهِمْ وَ طلبَ ( المِلح ) مِنْ أُمِهاَ وَ ماَ يَلزمُ أُمِي، وَ حتى الانفرادةُ بِـ/ الإِبنَة ( مَحبوبتِي ) خلفَ أَسوارِ الحَدِيقة، يا آهه... لا شِيء الآن .! سِوىَ أَن أَذرِفَ الدَمعَ علَى وَرقة ، قَد أَيقنتْ هِي الأُخرى بِـ/ أَنها ( اشتاقتْ إِليكْ ) .، مممم.... مِسكيِنةٌ هِيَ مَعانِيَ الحُبْ، عِندماَ تُكتَبُ بِـ/ تَعبيرٍ ( مُزيَفْ ) .! علَى إثرِهاَ نُعطِي لَهُمْ كُلُ ماَ نمِلكُ مِنَ مَشاعِرَ صاَدِقَة. ’, # مَدائِنُ البَوح بِـ/ تَرفٍ مُنمَقْ تُوسِوسُ لِي الشَياطِينُ ماَ أَخشَاه، وَ ماَ لبِثتُ ملَياً حَتى وَقعتُ فِي المُصِيبَة، لِذا العَزفُ هُناَ كانَ بِـ/ ذاتٍ مُظلِمة، وَ حتىَ أَقطعُ الشَكَّ بِـ/ اليقيِنْ كُلُ ماَ سبَق ( خَيالْ لا أَكثَر ).، + التُوليِبْ لِـ/ أَرواحِكُم النَقِيَة، ( أحسِنوا سُقياها ). ’, تَناقُضٌ مُختلِفٌ أَلوانُه...! بِـ/ قلَمْ / مُتبلِد ! للمزيد من مواضيعي
المصدر: منتديات مدائن البوح
’,
أُحِبُ قُربَ النواَفِذِ جِداً .، يَكفِي أَنهاَ تَنتظُركِ مَعِي .!
آخر تعديل مُتبلِد ! يوم
03-07-2021 في 10:44 PM.
|
03-07-2021, 09:33 PM | #2 |
|
رد: تَناقُضْ مُختلِفٌ أَلوآنُه .!
الكاتب القدير الأخ:
إبريل تكتب باسلوب مختلف ومميز له سماته المغايرة عن كل من يكتب هنا في المدائن يحمل من التجليات الكثير وينم عن ثراء لغتك واتساع ثقافتك وما كان هناك من داع لتمهيده بتلك المقدمة في متن نشره إذ كان أجمل لو نشرته بدونها، وعلقت بتلك المقدمة وبالخاتمة عن منتديات مدائن البوح في التعليقات عليه وليس عليك ان تبالغ في تشكيله، وعلامات الترقيم وتقبل تعديلي النحوي وفي التشكيل الذي أدخلته على بعض مفرداته الآتية أكثرها من أخطاء العجلة بالكتابة في لوحة مفاتيح الجوال. النص جميل وكان يستحق ذلك مني وفي المرات القادمة أتمنى عزيزي أن تخضع نصوصك للمراجعة الدقيقة قبل النشر كي تكتمل خصال الجمال والكمال فيها إعجابي وتقييمي بخمسة نجوم مع أطيب التحايا وخالص الود والتقدير |
التعديل الأخير تم بواسطة صالح عبده إسماعيل الآنسي ; 03-07-2021 الساعة 10:23 PM
|
03-07-2021, 09:54 PM | #3 |
|
رد: تَناقُضْ مُختلِفٌ أَلوآنُه .!
الكاتب المبدع / آبريل + فيّضَ منّبعَه عَطآء لايّعرفَ حَدوُد إلا التَميّز المسّتمرَ و يَتّحضنّ الكَثيِر مَنْ الاحَآسيِس مَغلّفه بِنَبضّك لك كٌلُ السَعَادَه ..... وَعُنْقُودُ أَمْتنِانْ ~ تُجَآوِرٌ رًُوحَك.. الخَتْمُ والنَشْرُ ومنْحِك مُكافأة محبتي .... |
سَلَيْدا تُبْدعُ الإخْراجَ فَنًّا...عَلَى يَدِها الجَمالُ زَها وناما شكرا لشاعرنا الفاضل والغالي / محمد القصاب على هالاهداء |
03-07-2021, 09:55 PM | #4 |
|
رد: تَناقُضْ مُختلِفٌ أَلوآنُه .!
تمت الاضافة
مبروك |
سَلَيْدا تُبْدعُ الإخْراجَ فَنًّا...عَلَى يَدِها الجَمالُ زَها وناما شكرا لشاعرنا الفاضل والغالي / محمد القصاب على هالاهداء |
03-07-2021, 10:56 PM | #5 |
|
رد: تَناقُضٌ مُختلِفٌ أَلوانُه .!
ابريل
شكرا لكرم حرف يفوح دائما بألوان نبيلة العطر دام حرفك وشماً وتلاوة من ألق مودتي والياسمين ... |
|
03-07-2021, 11:19 PM | #6 |
|
رد: تَناقُضٌ مُختلِفٌ أَلوانُه .!
هلا ومرحبا بك كاتبنا الرائع/ متبلد
مثل ماعهدتك. حرفك نثرك. شعورك نصك كلماتك. لايمكن لا احدآ أن يقارن بك حسك من عمق في عمق. ياه. يالتلك النغمة هناااا نَجِدُ بِـ/ أَنَ نَقاءَ الحُبِ وَ رونقِة يَتدنسُ بِـ/ الوهمْ وَ الأَساطِير، وَ هذِة الحَقيِقة المُؤلِمةِ لِـ/ وحدِهاَ تَفُوقُ مَعانِي ( الأَلمْ ) .، آههٍ... مَهلاً...مَهلاً... آلَ بَوح .! نقاء الحب يبقى. ابد الدهر ولكن ياترا من يلملم هذا النقاء وهو وجع. ووخر من حقيقة مؤلمة كيف لنا ذلك قطف آخر. من جمال هذة الروح. هنااا فَـ/ ليسَ فِي عَهدِ الحُبَ بينناَ ( بَنداً ) مِنَ بنُودِ الفَراقْ، وَ لكِنْ كُلَ شَيٍ قَد يَغفِرهُ قَلبِ المُحِب، إِلا أَن يُشرَك فِي هذا الحُبِ بِـ/ آخر، كَبيرةٌ وَاللهِ لا تُغتفَر .! من يبيع الحب لايعرف ولا يقدر تلك المشاعر حتى لو اشرك بالحب شخص آخر. فلابد من مراعات صورة الحب الجميل التي كانت ولكن من يتنازل عن الثاني حسب مايقتضيه الشعور لانملك لتلك المشاعر حدود ولا قيد وتمطر المعاني هنا شذى من لب الشعور كَ أجمل ما يباح في ثوب منَ الرقه أبدعت يا الراقي بالسرد سرني هذا الحرف البهي له مكانه بالقلب ومدائن البوح اشكرك كثيرا........ وَالبَهاء |
هَاتِ القَوَافِيْ ، فَهٰذِيْ المَرْأَةُ الأَسْمَىٰ أَزَاحَ رَبِّيْ بِهَا ، عَنْ مُهْجَتِيْ الهَمَّا فِيْهَا مِنَ الحُبِّ مَا لَا شَيْءَ يَحْمِلُهُ وَمِنْ يَدَيْهَا اِجْتَنَيْتُ الأَمْنَ ، وَالحُلْمَ شكرآ أمير الشعراء وسيف المدائن,, |
03-08-2021, 01:24 AM | #7 |
|
رد: تَناقُضٌ مُختلِفٌ أَلوانُه .!
مُتبلِد !
الحياة رحلتها طويلة وليست كل أيامنا أفرحاً الكثير من الزوايا يسكنها القهر ونبحث عن ثغرة من الزمن تُعيد السكينة لقلوبنا لنعاود الركض على دروبها من جديد فلحظة فرح يتيمة ربما تكون ممطرة تشرق بعدها شمس السعادة ... رائع أنت يا مُتبلِد ! المفردة لديك عذبة أنيقة دافئ أنت في مشاعرك ومثلك لا تكسره الخيبات تقديري الكبير لك |
|
03-08-2021, 01:38 AM | #8 |
|
رد: تَناقُضٌ مُختلِفٌ أَلوانُه .!
مع غروب الشمس
والذي اطفأت قناديل دربي أشعل الحزن في الحنايا وايقض جرحا على وسائد النسيان كانت غافية اختال الفرح اتقد الفقد في خاصرة اللقاء ========== الاحزان تغربلني ووسوسة الرفض يعج في مخاض النبض تولد طمئنينة بعد خوف من شبح رحيل وترميني في لظى الحياة ========= كل الفصول تمضي الا فصل الشقاء تحفر في الاحشا وترهق الروح واجدة السواس القدير الرائع متبلد تناقض مختلف الالوان فعلا سحاب من الجمال تجمعت عند حدود قلمك شكل منها بحرا من اللالئ باسلوب قصصي ومقطوعات مختلفة دمت ودام إبداعك أيها المتالق واسفة للتاخر الرد وشكرا للانتباه تقديري الكبير لسموك الراقي 🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹 |
التعديل الأخير تم بواسطة واجدة السواس ; 03-14-2021 الساعة 06:26 PM
|
03-08-2021, 10:31 AM | #9 |
|
رد: تَناقُضٌ مُختلِفٌ أَلوانُه .!
كُل هذا ليُختم بأسم مُتبلد ؟
دوامة بحر وأعصار أرض وثورة بركان تجتمعان في وصف . . ثم حقلاً من الوان المشاعر يغارها الزهر والورد . . وتُريدني أن أكتبك بما وصفته لنفسك أنت ؟ . أنا اليوم اشجبُ وأحتج . . وسأضرب عن الطعام والشراب حتى تُغير هذا الأسم . تحيتي |
|
03-08-2021, 05:16 PM | #10 |
|
رد: تَناقُضٌ مُختلِفٌ أَلوانُه .!
.
. هي تناقضات الحياة بحلوها ومرّها وشدوها وأنينها وإن اختلفت الألوان يبقى البياض ملازما لأرواحنا . نصك جدير بالقراءة أخي طبت بُشْرَى |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|