أُسائلني

وستسألك كل عام
عن ذلك الغياب
وذلك الضياع والسفر

احمد الحماد
وجدتُ نفسي زورقاً
بمتاهة حرفك واحترت في التفصيل
شكراً لهذا الأدب الكبير

بُشْرَى ,هادي علي مدخلي معجبون بهذا

أحمد الحماد
وأسأل نفسي مع نفسي
هل نستطيع الاكتفاء والارتواء
من هذا الحرف المعتق بالورد
نص منذ البدء محلّق في سماوات الجمال
جاء مُحمل بتلك العاطفة الجياشة
يشوبها الأمل والحلم والرجاء
وهٌناك حُب أغريقي منذٌ الأزل
يغزوا تلك السطور من الأف إلى الياء
وأنت غارقٌ بين حاء وباء
لقد استطعت أن تُظهر
الحب والحبية في حٌلة أنيقة بهية
قرأت العاطفة الجياشة الصادقة
بكل فتونها وأبوابها الأربعة
وكم كان بناء النص مُتماسك
العاطفة طاغية عليه
ولغته كانت وصفية ميالة للسرد
ولكن بطريقة براقة مُذهلة
لا تتمنى نهاية النص

أخوك الحكيم

هادي علي مدخلي معجب بهذا

هنا ترنحت الأسئلة
لتنسكب كالحقيقة
بقلم يفترش سمو الذائقة
الحاملة لنبراسها
اللغوي المتين
احمد الحماد
أنت مكسب
للحرف والكلمة
مكسب للمدائن
مكسب لكل من
أراد الربح العقلي والفكري

هادي علي مدخلي ,الغيث معجبون بهذا

وما زال صدى هذا الجمال يداعب فكري

هادي علي مدخلي معجب بهذا

عشت بين سطورك
عشت بين أحرف كلماتك
عشت بين كل معنى فلم أجد معنى غير الحب
غير انك ترجعنا لزمن الحب لزمن العشق بلا حدود
تلاشت بين اسطرك اوجاع وضياع
تلاشت اشلائى بين كلماتك وعن الدنيا وما هي .. ؟
هل دنيتنا بأحرفك هي .. ؟
.. هل الدنيا بكلامتك هي .. ؟؟
.. هل الدنيا بروائع ما تكتب تكون هي هي الدنيا
ارجعتني واوجعتني بمعنى الحب وافهمتني ان مازال هناك حب
وان مازال هناك قلم يفيض بحبرا من نيران متوهجة
لا ليحرق بل ليضئ لنا حياتنا
اشكر قلمك المعطاء دائماااااا
مــــــــــــــــــــــــع تحياتى فاطمة..أحمد

هادي علي مدخلي معجب بهذا

نص بديع الوصف والبلاغة واللغة
رصين المعاني غزير المشاعر رقراق
القدير أحمد حماد
دمت قبسا من أقباس الأدب العريقة

ولجت هنا
ووجدت البسمة تملأ قلبي
ولا أدري من أين هطل الودق
أهو حرفك ؟
أم عارض ممطرنا ؟
تراتيلك عميقة
ونقصر في الرد عليها
كبير انت

الغيث معجب بهذا

أحمد حماد
شعرتُ بالجمال
وأنا أعبر هذا المتصفح
اللغة كاملة الصدق
هكذا نؤدي رسالة النثر
واثقين من جدواها
ودخولها للقلب