سحرُ المدائن شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا ( يمنع المنقول ) |
شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا
( يمنع المنقول )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
12-10-2021, 05:16 AM | #31 | |
وه
|
رد: صمود
اقتباس:
نجم ضاوي: مسعانا للكتابة هو مسعانا لإراحة النفس من وعثاء الحياة. سلامة صدورنا هو غطاءنا النباتي الذي نستمد منه الهواء الطلق. هذا رد يسرّ القلب ، ويعطيها دافع لأن تستمر في مواصلة هذا الجزء المنهك الذي نسميه الكتابة ... سعيد بقراءتك وبنبلك. مودتي جابر |
|
إلهي منحتني نعمة الكلام ، إلهي فاجعل آخره الشهادة... |
12-10-2021, 05:18 AM | #32 |
وه
|
رد: صمود
الفيصل:
بذات الصمود تُكتب الحكايات الجميلة .. سعيد بك. |
إلهي منحتني نعمة الكلام ، إلهي فاجعل آخره الشهادة... |
12-10-2021, 11:11 AM | #33 |
|
رد: صمود
ek:
وأنت.. يامن كنت الامس طيفك وأحدثك حتى أصبحت اشعر وكأني متى التفت وجدتك قربي فما لاح لي منك الا قوافيك ونادت منها المشاعرُ قلبي فقلت هل من مُجيب؟ كانت هناك العديد من المشاعر تتبارى على سبيل التمني كنت أنت وكنت أنا وكنت أهرول اليك سبعاً ولكن .. تبعثرت الخطى ولاحت من بين أزقّةِ النسيان..!! وذات غربة وجدتك .. تمر من امامي مثل غيمة. .. امطرت وذهبت فتاهت مني مقاليد القوافي وبت أتجرع آلامي وحدي ونسمات باردة تلامس خصلات شعريَ فقد قد من ايامي لحظات أنتظار فكيف السبيل وليس لي في ذلك من سبيل.. فكم عانيت بين غربتي في حبك وغربة الحب بي.. حتى شاخت ملامحي وحين تبدد الحلم بتُ ارد ربي اني مسني الضر!! فعندما رحلت أنكسر كل شيء حتى أنتمائي لذاتي..!! والان بعد الذي كان والذي لم يكن والذي سيكون..!! بت في دروب الخيال امضي وقلبي يذوي بالصمت ولكن عزائي أنّي قبضتُ على تلك اللحظات وأودعتُها النسيان..!! غيث الأبجدية القدير ((جابر مدخلي )) أوتار النخيل صفقت لقوافي قلمك نثرت الجمال والابداع فوق روابي المداىن العطشى لسلسبيل حبركِ المنسكب .. في خوابي النجى.. دام مثل هذا حضور وهكذا يكون للقلم سحره.. واخبرني بربك كيف لي انا الصمود أمامك ؟؟ عابرة مرت من هنا..!! |
التعديل الأخير تم بواسطة فرح ; 12-10-2021 الساعة 12:37 PM
|
12-11-2021, 05:00 AM | #34 | |
وه
|
رد: صمود
اقتباس:
بدرية العجمي:
معركة الخيال تنتصر لكل الذين فقدوا آمالهم وطموحاتهم ومشاعرهم. ولكنهم حين يلوذون إلى واقعهم ، ومعادهم .. يتلوّن على نفوسهم كامرأةٍ في ساعة الوضع برضيع ميّت. الحكايات المتوارثة .. تم تناقلها وتوارثها لأنها تبدأ كبيرة مُهيبة وتنتهي كذلك .. ولا توجد قصةٌ كبرى إلا ولها هذه الصفة. وقصص الصمود إحداها لكنها كانت بحاجة إلى إلى طرفين، ضميرين، صدرين، وشعورين بعطاء واحد. لا يتنفس الإنسان أكثر من حاجته لأنه سيفقد نفسه ، ولا أقل من حاجته كذلك ؛ في الرئة مُنظّم هام لإجراء التنفس على هذه الحركة المستدامة وحين يتوقف هذا المنظّم تتغير ملامح الجسم ، وتتبدل حالة الجسد ، ويُنهك حامل هذه الرئة المريضة .. تمامًا القلوب تمرّ بهذا الدور كلما حملت فوق حاجتها ، وفشلت في قصصها ، وعانت من تجاربها .. ووحده القلب الصامد منها ينجو . ردّك هذا منح ضوءًا مُضيئًا ، وألمح إلى ملامح في نفوس أبطال هذا النص الصامد وصوّب أحداثه. سعيد بما قرأته جدًا ... مودتي جابر |
|
إلهي منحتني نعمة الكلام ، إلهي فاجعل آخره الشهادة... |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|