![]() ![]() |
» ..... « | ||||||
|
آخر 10 مشاركات |
روابط تهمك | القرآن الكريم | الصوتيات | الفلاشات | الألعاب | الفوتوشوب | اليوتيوب | الزخرفة | قروب | الطقس | مــركز التحميل | لا باب يحجبنا عنك | تنسيق البيانات |
|
ظِلال وارفة ( المنقولات الأدبية والمواضيع العامة ) |
( المنقولات الأدبية والمواضيع العامة )
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]()
وأنا اقرأ قصة الأطلال الحقيقية , تذكرت حال منتديات اليوم وكيف كانت بالأمس البعيد .... وقارنت الأطلال بالأطلال وابراهيم ناجي ببراهمة ما نجوا ... وصروح هوت وصارت أشباح !!!
![]() كتب ابراهيم ناجي قصيدة الأطلال في حبيبته، التي كان يحبها في صباه وتركها لكي يدرس الطب، وعندما عاد وجدها قد تزوجت، وفي ليلة من الليالي دق جرس الباب رجلٌ يطلب مساعدته لأن زوجته في حالة ولادة صعبة، وعندما ذهب وجد أن هذه المرأة هي حبيبته فحزن حزنا شديدا وكتب هذه الكلمات : الاطلال يا فُؤَادِي لا تسلْ اللّهُ الهَوَى كَانَ صَرْحًا مِنْ خَيَالٍ فَهَوَى اِسْقِني واشْرَبْ عَلَى أَطْلاَلِهِ وارْوِ عَنِّي طَالَمَا الدَّمْعُ رَوَى كَيْفَ ذاكَ الحُبُّ أَمْسَى خَبَرًا وَحَدِيْثًا مِنْ أَحَادِيْثِ الجَوَى لَسْتُ أَنْسَاكِ وَقَدْ اَغْرَيْتِني بِفَمٍ عَذْبِ المُنَادَاةِ رَقِيْقْ وَيَدٍ تَمْتَدُّ نَحْوي كَيَدٍ مِنْ خِلاَلِ المَوْجِ مُدَّتْ لِغَرِيْقْ وبريقٍ يَظْمَاُ السَّاري لَهُ أَيْنَ في عَيْنَيْكِ ذَيَّاكَ البَرِيْقْ يَاحَبِيْبًا زُرْتُ يَوْماً أَيْكَهُ طَائِرَ الشَّوْقِ اُغَنّي أَلَمي لَكَ إِبْطَاءُ المُدلِّ المُنْعِمِ وَتَجَنّي القَادرِ المُحْتَكِمِ وَحَنِيْني لَكَ يَكْوي أَضْلُعي وَالثَّوَاني جَمَرَاتٌ في دَمي أَعْطِني حُرِّيَتي اَطْلِقْ يَدَيَّ إِنَّني أَعْطَيْتُ مَا اسْتَبْقَيْتُ شَيَّ آهِ مِنْ قَيْدِكَ أَدْمَى مِعْصَمي لِمَ اُبْقِيْهِ وَمَا أَبْقَى عَلَيَّ مَا احْتِفَاظي بِعُهُودٍ لَمْ تَصُنْهَا وَإِلاَمَ اللأَسْرُ وَالدُّنْيا لَدَيَّ أَيْنَ مِنْ عَيْني حَبِيبٌ سَاحِرٌ فِيْهِ نُبْلٌ وَجَلاَلٌ وَحَيَاءْ وَاثِقُ الخُطْوَةِ يَمْشي مَلِكًا ظَالِمُ الحُسْنِ شَهِيُّ الكِبْرِيَاءْ عَبِقُ السِّحْرِ كَأَنْفَاسِ الرُّبَى سَاهِمُ الطَّرْفِ كَأَحْلاَمِ المَسَاءْ أَيْنَ مِنّي مَجْلِسٌ أَنْتَ بِهِ فِتْنَةٌ تَمَّتْ سَنَاءٌ وَسَنَى وَأَنَا حُبٌّ وَقَلْبٌ هَائِمٌ وَخَيَالٌ حَائِرٌ مِنْكَ دَنَا وَمِنَ الشَّوْقِ رَسُولٌ بَيْنَنَا وَنَدِيْمٌ قَدَّمَ الكَاْسَ لَنَا هلْ رأى الحبُّ سُكارى مِثلنا كمْ بَنَيْنا من خيالٍ حولنا ومَشَيْنَا في طريقٍ مُقمرٍ تَثِبُ الفرحةُ فيه قَبْلَنَا وضَحِكْنا ضِحْكَ طِفْلَينِ معًا وَعَدَوْنَا فَسَبَقْنَا ظِلَّنَا وانتبهنا بعدَ ما زالَ الرحيق وأفقنا ليتَ أنَّا لا نفيقْ يقظةٌ طاحت بأحلامِ الكَرَى وتولَّى الّليلُ واللَّيْلُ صَدِيقْ وإذا النُّورُ نَذِيرٌ طَالعٌ وإِذا الفجرُ مُطِلٌّ كالحَرِيقْ وإذا الدُّنيا كما نعرفُها وإذَا الأحْبَابُ كلٌّ في طَريق أَيُّهَا السّاهرُ تَغْفو تَذْكُرُ العَهْدَ وَتَصْحو وَإِذا مَا إَلتَأَمَ جُرْحٌ جَدَّ بِالتِذْكَارِ جُرْحُ فَتَعَلَّمْ كَيْفَ تَنْسى وَتَعَلَّمْ كَيْفَ تَمْحو يَاحَبِيْبي كُلُّ شَيْءٍ بِقَضَاءْ مَا بِأَيْدينَا خُلِقْنَا تُعَسَاءْ رُبَّمَا تَجْمَعُنَا أَقْدَارُنَا ذَاتَ يَوْمٍ بَعْدَمَا عَزَّ الِّلقَاءْ فَإِذا أَنْكَرَ خِلٌّ خِلَّهُ وَتَلاَقَيْنَا لِقَاءَ الغُرَبَاءْ وَمَضَى كُلٌّ إِلَى غَايَتِهِ لاَ تَقُلْ شِئْنَا فَإِنَّ الحَظَّ شَاء للمزيد من مواضيعي
المصدر: منتديات مدائن البوح
|
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
الأدلة على واجبات الزوجات فى البيوت | عطيه الدماطى | الكلِم الطيب (درر إسلامية) | 5 | 02-25-2024 02:16 PM |
اليوم الوطني يوم استحقاق | أبو حامد | قبس من نور | 8 | 11-05-2023 10:19 AM |
نحلم ونحقق ..فعالية اليوم الوطني وتأسيس مدائن البوح | النقاء | آفاق الدهشة ومواسم الفرح | 35 | 10-02-2023 11:18 AM |
لا قيظَ يكون جديرا بظهيرة هذا اليوم | مصطفى معروفي | سحرُ المدائن | 3 | 07-04-2023 11:28 PM |
![]() ![]() |