ننتظر تسجيلك هـنـا


❆ جدائل الغيم ❆
                        .


آخر 10 مشاركات كُل مافِي الأمر .!       أردتُ أن أقول :       لندعو لبشرى المدائن بالشفاء العاجل ..!!       لنغمس أقلامنا بِأرواحنا       رسائل لم تصل       (؛ بين السطور ؛)       ومضة لذيذة \ من يأتي بمثلها .. المدى مُشْرَعٌ       صباحاتي لها..       نشاطنا       أَنْتِ/أَنْتَ      
روابط تهمك القرآن الكريم الصوتيات الفلاشات الألعاب الفوتوشوب اليوتيوب الزخرفة قروب الطقس مــركز التحميل لا باب يحجبنا عنك تنسيق البيانات
العودة   منتديات مدائن البوح > المدائن الدينية والاجتماعية > الصحة والجمال،وغراس الحياة

الصحة والجمال،وغراس الحياة

(حيث الصحة والجمال والمواضيع الأسرية والاهتمام بالموضة والأزياء)



حوار مع ابني البراء

(حيث الصحة والجمال والمواضيع الأسرية والاهتمام بالموضة والأزياء)


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 11-14-2022, 07:36 AM
مُهاجر متواجد حالياً
Awards Showcase
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 591
 تاريخ التسجيل : Feb 2022
 فترة الأقامة : 818 يوم
 أخر زيارة : 04-28-2024 (07:14 AM)
 المشاركات : 17,632 [ + ]
 التقييم : 17983
 معدل التقييم : مُهاجر has a reputation beyond repute مُهاجر has a reputation beyond repute مُهاجر has a reputation beyond repute مُهاجر has a reputation beyond repute مُهاجر has a reputation beyond repute مُهاجر has a reputation beyond repute مُهاجر has a reputation beyond repute مُهاجر has a reputation beyond repute مُهاجر has a reputation beyond repute مُهاجر has a reputation beyond repute مُهاجر has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]


افتراضي حوار مع ابني البراء



وأنا :
في طريقي لملاقاة أصدقاء الدراسة ، مررت
على شريط الذكريات ، لأقف على أعتاب تلك المواقف
التي جمعتني بابني " البراء " ، وهو لا يزال في سن " 3 " سنوات ...


كنت :
دوماً أحثهم على التحلي بالأخلاق الحميدة ، وأن يكونوا
أصحاب مبادئ ، لا يتنازلون عنها مهما
حدث ، وإن كانت حياتهم هي " الثمن " !



ومن جملة تلك الأخلاقيات :
" الوفاء بالعهد والوعد " .


مبينا لهم أن الوعد يُعد من الواجبات ، التي
يجب اتيانها ، وتحقيق الوفاء بها ،
والتي لا يمكن الاخلال بها ،
أو تجاهلها .


وما :
علمت أني بذلك أنصب لنفسي فخاً ، منه أُبتز ،
ويكون أداة ووسيلة ضغط علي ، لتحقيق المآرب ،
والغايات لدى البعض ممن يوظفون تلك المثالية
في بناء ذات الانسان .


بالعماني وكما يقول المثل :
" جراده شاويه عمرها " .
_ وقع في الهلاك بيده _


البراء :
هو الثالث من أولادي بعد التوأم .


ولد :
يجعل من الحليمِ حَيرانا !


فالبراء :
لم يألو جُهدا في حفظ الدرس عن
لزومِ الوفاء بالوعد .

وعلى كل مرةٍ يعمل عملا طيبا
يقول لي :
ابي اشتري لي لُعبة ؟
_ هو مُدمن جمع الألعاب _ .


ويوماً ما قُلتُ له :
إن شاء الله سأشتري لك لُعبة .


يقول :
لا تقُل إن شاء الله !


قُل :
اشتري لكَ فقط !


فما السر من هذا الأمر ؟!
_ حين لا يكتفي بالقول إن شاء الله _

السر :
اني حين أقول له إن شاء الله ،
فمعناه يمكن ان اشتري له أو لا اشتري !ا
_ في عُرفِه _


بمعنى :
هُناك احتمالان .


حدثَ لي :
موقف مع ابني " الربّاش "
البراء .



كان في يوم من الأيام :
أخذته لمحل ، وفي السياره نصحته ،
بأن يلتزم الصمت ، ولا يُلِح علي بطلب أي لُعبة .

قُلتُ له تَعِدُني ؟
قال :
أعدك .


على :
هذا اتفقنا ،
ونحن في طريقنا للمحل


وأول :
ما دخلنا للمحل اخذتُ أنظر إليه بنصف عين ،
والألعاب تُحيط به من كل مكان .


والبراء :
_ المسكين _
يكتم في قلبه ،
ولسانه لا ينطق ،
والحسرة والعَبرة تخنُقه !


وفجأة :
إلتقت عيني بعينه ،
وفهِمتُ من نظرته أنه يٌريد لعُبة ،
غير أن الوعد قَيدَ مَقاله !



وفي تلكم اللحظة :
ضحكنا معاً على حالنا من ذَلكَ المُوقف .


أحببت :
الوقوف على ذلك الموقف ، الذي جمعني بالبراء
ابني ، من أجل أن نستفيد منه ، ونُبرز من خلاله
بعض الجوانب والمعالم ، التي قد تغيب عنا
إما :
جهلا منا ،

وإما :
تجاهلا جاء عمدا
منا .



تعلمت من ذلك :
أن الطفل أنت من تُشكل طينته ،
على ما تشاء أن يكون عليه ،
حتى وإن غالب ذاك التشكل بعض عوامل
الجذب ، التي تصنعه البيئة ،
التي حوله والتي قد تُحوِّل
وجهته ، بتأثير الخِلان والأقران .


يقيني وقناعتي :
أن الطفل الذي تزرع فيه تلك المعاني السامقة ،
وتلك الأخلاق العظيمة ، لابد لها أن تستقر في عقله ووجدانه ،
حتى وإن تكالبت عليه الفتن والمحن ، وانجر من ذلكَ لسلوكيات
تُخالف ما غرسنا فيه ، غير أنه في فترة من الفترات
يُحِسُ بذاك الجَذب ، ليأخذه لتلك الأيام التي قضاها بين
ربوع التَعَلم من ينابيع الأدب والأخلاق الصافية .


ومنها :
يحاول الفكاك من تلكم الطباع الدخيلة عليه ،
والتي هي كالقناع والنفس الزائفة ، التي لا تناسبه
ولا تمثله .


ومن جملة الذي تعلمته :
أن أكون حريصا على أن أكون ذلك المربي الذي يرافق
ويوافق قوله فعله ، ما لم يتقدم الثاني على الأول ، ليكون حيّاً
مُعاشاً ، بعيداً عن المثاليات ، وتلك النَرجِسيات ،
والتَنظيرَات .


فالغالب :
لدى البعض أن تكون الدروس في الأخلاق بعيدة
كل البعد عن التطبيق ، ليجد المُتلقي _ من الناشئة _
ذاك التناقض والتباين بين القول والعمل !


فحال :
" البراء " كحال من عَلِم يقينا بفطرته _ من الصغار _
أن " الوعد " لابُد أن يكون لازم التنفيذ ، حتى في أَحلَك الظروف .


والجميل :
في ذلك حين ترى نتائج ما زرعت آنية الجني ،
والمثال على ذلك حين دخلنا المحل ، وأخذ يرمقني
من طَرفٍ خَفي ، لِتَحِلَ لُغةُ العين بديلا عن لُغة اللسان .


حينها :
ينكشف لك أن الطفل لا يمكنك تجاهل ذاكرته ،
وأنه يُحصي لكَ ما تَعلمهُ منك ،
وعن مدى تطبيقك له .


مُهاجر
للمزيد من مواضيعي

 

الموضوع الأصلي : حوار مع ابني البراء     -||-     المصدر :     -||-     الكاتب : مُهاجر






رد مع اقتباس
قديم 11-14-2022, 07:17 PM   #2
ابنةُ الأدبِ


الصورة الرمزية ندى الحروف
ندى الحروف غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 669
 تاريخ التسجيل :  Jun 2022
 أخر زيارة : 04-25-2024 (09:52 PM)
 المشاركات : 78,119 [ + ]
 التقييم :  127249
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Black


افتراضي رد: حوار مع ابني البراء



مبادئ سامية يجبُ أن نربيَ
عليها الاطفالَ والناشئةَ فعلا
وفقكم الله لما يحب ويرضى
وحفظَ لكم ابنكم
جزاكم الله خيرا لهذه الدررِ النفيسةِ


 

رد مع اقتباس
قديم 11-16-2022, 06:54 AM   #3


الصورة الرمزية بُشْرَى
بُشْرَى متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 20
 تاريخ التسجيل :  Sep 2020
 أخر زيارة : يوم أمس (10:04 PM)
 المشاركات : 221,125 [ + ]
 التقييم :  728026
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
لوني المفضل : Indianred


افتراضي رد: حوار مع ابني البراء



.
.

الدور الأساسي في تنشئة الطفل وتشكيله لأسرة ..
لا بد من الحرص الكبير في غرس بذور الخير في نفسه وطريقه
دمت بكل الخير أخي
ودام النبض


 
 توقيع : بُشْرَى

.
.

يا بلسماً في الحب لك الروح ساخية
دم سالماً يا قرّة قلبي بصحة وعافية

#أبي


رد مع اقتباس
قديم 11-17-2022, 06:52 PM   #4


الصورة الرمزية هادي علي مدخلي
هادي علي مدخلي متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2
 تاريخ التسجيل :  Sep 2020
 أخر زيارة : اليوم (12:36 PM)
 المشاركات : 167,438 [ + ]
 التقييم :  1002293
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~
لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: حوار مع ابني البراء



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مُهاجر مشاهدة المشاركة
وأنا :
في طريقي لملاقاة أصدقاء الدراسة ، مررت
على شريط الذكريات ، لأقف على أعتاب تلك المواقف
التي جمعتني بابني " البراء " ، وهو لا يزال في سن " 3 " سنوات ...


كنت :
دوماً أحثهم على التحلي بالأخلاق الحميدة ، وأن يكونوا
أصحاب مبادئ ، لا يتنازلون عنها مهما
حدث ، وإن كانت حياتهم هي " الثمن " !



ومن جملة تلك الأخلاقيات :
" الوفاء بالعهد والوعد " .


مبينا لهم أن الوعد يُعد من الواجبات ، التي
يجب اتيانها ، وتحقيق الوفاء بها ،
والتي لا يمكن الاخلال بها ،
أو تجاهلها .


وما :
علمت أني بذلك أنصب لنفسي فخاً ، منه أُبتز ،
ويكون أداة ووسيلة ضغط علي ، لتحقيق المآرب ،
والغايات لدى البعض ممن يوظفون تلك المثالية
في بناء ذات الانسان .


بالعماني وكما يقول المثل :
" جراده شاويه عمرها " .
_ وقع في الهلاك بيده _


البراء :
هو الثالث من أولادي بعد التوأم .


ولد :
يجعل من الحليمِ حَيرانا !


فالبراء :
لم يألو جُهدا في حفظ الدرس عن
لزومِ الوفاء بالوعد .

وعلى كل مرةٍ يعمل عملا طيبا
يقول لي :
ابي اشتري لي لُعبة ؟
_ هو مُدمن جمع الألعاب _ .


ويوماً ما قُلتُ له :
إن شاء الله سأشتري لك لُعبة .


يقول :
لا تقُل إن شاء الله !


قُل :
اشتري لكَ فقط !


فما السر من هذا الأمر ؟!
_ حين لا يكتفي بالقول إن شاء الله _

السر :
اني حين أقول له إن شاء الله ،
فمعناه يمكن ان اشتري له أو لا اشتري !ا
_ في عُرفِه _


بمعنى :
هُناك احتمالان .


حدثَ لي :
موقف مع ابني " الربّاش "
البراء .



كان في يوم من الأيام :
أخذته لمحل ، وفي السياره نصحته ،
بأن يلتزم الصمت ، ولا يُلِح علي بطلب أي لُعبة .

قُلتُ له تَعِدُني ؟
قال :
أعدك .


على :
هذا اتفقنا ،
ونحن في طريقنا للمحل


وأول :
ما دخلنا للمحل اخذتُ أنظر إليه بنصف عين ،
والألعاب تُحيط به من كل مكان .


والبراء :
_ المسكين _
يكتم في قلبه ،
ولسانه لا ينطق ،
والحسرة والعَبرة تخنُقه !


وفجأة :
إلتقت عيني بعينه ،
وفهِمتُ من نظرته أنه يٌريد لعُبة ،
غير أن الوعد قَيدَ مَقاله !



وفي تلكم اللحظة :
ضحكنا معاً على حالنا من ذَلكَ المُوقف .


أحببت :
الوقوف على ذلك الموقف ، الذي جمعني بالبراء
ابني ، من أجل أن نستفيد منه ، ونُبرز من خلاله
بعض الجوانب والمعالم ، التي قد تغيب عنا
إما :
جهلا منا ،

وإما :
تجاهلا جاء عمدا
منا .



تعلمت من ذلك :
أن الطفل أنت من تُشكل طينته ،
على ما تشاء أن يكون عليه ،
حتى وإن غالب ذاك التشكل بعض عوامل
الجذب ، التي تصنعه البيئة ،
التي حوله والتي قد تُحوِّل
وجهته ، بتأثير الخِلان والأقران .


يقيني وقناعتي :
أن الطفل الذي تزرع فيه تلك المعاني السامقة ،
وتلك الأخلاق العظيمة ، لابد لها أن تستقر في عقله ووجدانه ،
حتى وإن تكالبت عليه الفتن والمحن ، وانجر من ذلكَ لسلوكيات
تُخالف ما غرسنا فيه ، غير أنه في فترة من الفترات
يُحِسُ بذاك الجَذب ، ليأخذه لتلك الأيام التي قضاها بين
ربوع التَعَلم من ينابيع الأدب والأخلاق الصافية .


ومنها :
يحاول الفكاك من تلكم الطباع الدخيلة عليه ،
والتي هي كالقناع والنفس الزائفة ، التي لا تناسبه
ولا تمثله .


ومن جملة الذي تعلمته :
أن أكون حريصا على أن أكون ذلك المربي الذي يرافق
ويوافق قوله فعله ، ما لم يتقدم الثاني على الأول ، ليكون حيّاً
مُعاشاً ، بعيداً عن المثاليات ، وتلك النَرجِسيات ،
والتَنظيرَات .


فالغالب :
لدى البعض أن تكون الدروس في الأخلاق بعيدة
كل البعد عن التطبيق ، ليجد المُتلقي _ من الناشئة _
ذاك التناقض والتباين بين القول والعمل !


فحال :
" البراء " كحال من عَلِم يقينا بفطرته _ من الصغار _
أن " الوعد " لابُد أن يكون لازم التنفيذ ، حتى في أَحلَك الظروف .


والجميل :
في ذلك حين ترى نتائج ما زرعت آنية الجني ،
والمثال على ذلك حين دخلنا المحل ، وأخذ يرمقني
من طَرفٍ خَفي ، لِتَحِلَ لُغةُ العين بديلا عن لُغة اللسان .


حينها :
ينكشف لك أن الطفل لا يمكنك تجاهل ذاكرته ،
وأنه يُحصي لكَ ما تَعلمهُ منك ،
وعن مدى تطبيقك له .


مُهاجر
بارك الله فيك وجزاك الله خير الجزاء


 
 توقيع : هادي علي مدخلي











رد مع اقتباس
قديم 11-18-2022, 09:25 AM   #5


الصورة الرمزية إلهام
إلهام غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 419
 تاريخ التسجيل :  Jun 2021
 أخر زيارة : 11-16-2023 (05:00 PM)
 المشاركات : 64,379 [ + ]
 التقييم :  449420
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Black


افتراضي رد: حوار مع ابني البراء




الطفل في أحيان كثيرة يُريك عين الحقيقة

رائع، وافر التقدير


 

رد مع اقتباس
قديم 11-24-2022, 02:35 PM   #6


الصورة الرمزية عطاف المالكي
عطاف المالكي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 48
 تاريخ التسجيل :  Sep 2020
 أخر زيارة : اليوم (06:11 PM)
 المشاركات : 87,021 [ + ]
 التقييم :  283964
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~

لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: حوار مع ابني البراء



ومابين السطور أنت نموذج ومثال للأب الصالح
وبراء نموذج للإبن البار بوالده
سلمت على هذه التربية الحسنة
وربي اجعل براء من ذريتك الصالحة
واطرح فيه البركة وابعد عنه البطانة السيئة


 
 توقيع : عطاف المالكي




أنا غُصنٌ نما من غصون الأدب
وإذا لم أكن أفضل من غيري
فأنا على الأقل مُخْتِلفَة عنهم




رد مع اقتباس
قديم 01-04-2023, 06:53 PM   #7


الصورة الرمزية فاطمة
فاطمة متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 595
 تاريخ التسجيل :  Feb 2022
 أخر زيارة : 04-24-2024 (03:54 PM)
 المشاركات : 51,203 [ + ]
 التقييم :  85153
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Chocolate


افتراضي رد: حوار مع ابني البراء



موضوع رائع
باركك الله وجزاك الخير


 
 توقيع : فاطمة

اللهم بلغنا رمضان


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
سلام لك يا ابنى الشاعر شوقى غنيم الديوان الشعبي 12 09-15-2022 07:15 AM
ألا يعود ذاك المولود من رحم البراء فتحي عيسي قبس من نور 10 05-22-2022 02:20 AM
حوار مع ميت !!!! بقلمي almehdi shaban سحرُ المدائن 5 08-21-2021 09:57 AM
انا المحرومه من حنان امي ابوي فتى الجبل قناديـلُ الحكايــــا 6 04-21-2021 07:58 PM

Bookmark and Share


الساعة الآن 06:58 PM

أقسام المنتدى

المدائن الدينية والاجتماعية | الكلِم الطيب (درر إسلامية) | أرواح أنارت مدائن البوح | الصحة والجمال،وغراس الحياة | المدائن الأدبية | سحرُ المدائن | قبس من نور | المكتبة الأدبية ونبراس العلم | بوح الأرواح | المدائن العامة | مقهى المدائن | ظِلال وارفة | المدائن المضيئة | شغب ريشة وفكر منتج | المدائن الإدارية | حُلة العيد | أبواب المدائن ( نقطة تواصل ) | محطة للنسيان | ملتقى الإدارة | معا نحلق في فضاء الحرف | مدائن الكمبيوتر والجوال وتطوير المنتديات | آفاق الدهشة ومواسم الفرح | قناديـلُ الحكايــــا | قـطـاف الـسـنابل | المدائن الرمضانية | المنافسات الرمضانية | نفحات رمضانية | "بقعة ضوء" | رسائل أدبية وثنائيات من نور | إليكم نسابق الوفاء.. | الديوان الشعبي | أحاسيس ممزوجة |



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
مجتمع ريلاكس
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas