|
|
| قناديـلُ الحكايــــا يعدو الربيــع بعد الربيــع ويكبر البوح.. ( يمنع المنقول ) |
يعدو الربيــع بعد الربيــع ويكبر البوح..
( يمنع المنقول )
 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
05-23-2022, 10:19 PM
|
|||||||||||||
|
|||||||||||||
على شاطئ باب الهوى
 يمشي مترنحا يحمل بين يديه حقيبة ثقيلة طارده غفر السواحل"قف"قف" فهم على يقين انه "يهرب" شيئاً ما قبضوا عليه فتحوا الحقيبة وجدوها مملؤة برائحة الذكريات نبيل محمد حصري للمزيد من مواضيعي
المصدر: منتديات مدائن البوح
 
|
|
05-23-2022, 10:21 PM
|
#2 | |
  
|
رد: على شاطئ باب الهوى
"( وعلى شط بحر الهوى رسيت مراكبنا ) "
وهنا نبضت قارورة ذكريات بمفارقة ذات غصّة همسة .. مساؤكَ خيرات يا نبيل الخير |
|
|
|
05-23-2022, 10:33 PM
|
#3 | ||
|
رد: على شاطئ باب الهوى
اقتباس:
على طول صرت أدندنها من العنوان قبل ما اقرأ النص أستاذ نبيل بعض الذكريات تطيح بنا أنى ثقفناها مهما امتد بنا العمر تبقى على رأس هرم اهتماماتنا وان مضت او قضت أيامها |
||
|
|
|
05-23-2022, 11:11 PM
|
#4 | |
 
|
رد: على شاطئ باب الهوى
الكاتب المتألق نبيل محمد
وما أجملها من ذكريات بعض الأشْيَاء نخفيها لـنحمل وزرها النسيان لنعترف ولَا يلومنا أحد وننسى ونتذكر وننسى مرّة أخرى ونسلك نفس الاتجاه ويبقى النسيان حَالة وهواء لذاكرتنا ولن أنْسَى آن نصك بِه عبير يفوح من أبجديتك نص من قنديل أعدت قراءته لما فيه من جمال توهج بين سطوره كنت هنا وعدت ومكثت طويلًا ثم حملت حرفك متاعاً لروحي ومضيت طوبى لك ولهذا مداد شكرًا تتكاثر لروحك الجميلة |
|
 هَاتِ القَوَافِيْ ، فَهٰذِيْ المَرْأَةُ الأَسْمَىٰ أَزَاحَ رَبِّيْ بِهَا ، عَنْ مُهْجَتِيْ الهَمَّا فِيْهَا مِنَ الحُبِّ مَا لَا شَيْءَ يَحْمِلُهُ وَمِنْ يَدَيْهَا اِجْتَنَيْتُ الأَمْنَ ، وَالحُلْمَ شكرآ أمير الشعراء وسيف المدائن,,
|
|
05-23-2022, 11:12 PM
|
#5 | |
|
رد: على شاطئ باب الهوى
يختم النص ويمنح لك المكافأة تستاهل اكثر واكثر
تقديري لسموك …. |
|
|
هَاتِ القَوَافِيْ ، فَهٰذِيْ المَرْأَةُ الأَسْمَىٰ أَزَاحَ رَبِّيْ بِهَا ، عَنْ مُهْجَتِيْ الهَمَّا فِيْهَا مِنَ الحُبِّ مَا لَا شَيْءَ يَحْمِلُهُ وَمِنْ يَدَيْهَا اِجْتَنَيْتُ الأَمْنَ ، وَالحُلْمَ شكرآ أمير الشعراء وسيف المدائن,,
|
|
05-24-2022, 03:07 PM
|
#6 | |
 
|
رد: على شاطئ باب الهوى
الله الله أيها النبيل
ومضة قصصية محترفة والله وكأنه خائف على ذكرياته الجميلة من النسيان فخبأها في شنطته وأصبح يتنقل بها من مكان لآخر هكذا هو الحنين لأيامنا الجميلة أبدعت يا صديقي كل الود والتقدير 
|
|
|
علمتني الحياة أن أبني جسرا من الأمل فوق أي بحر من الأحزان
|
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| وقود في محرقة الهوى | فتحي عيسي | سحرُ المدائن | 28 | 08-05-2021 01:22 AM |
 |
العرض العادي
