مَاذا سَتكتُب لَو كَان المَقصود يَقرأ ؟!

لا لوم على قاطف
فما غمض الزهر إلا ذبول

شاهد قبر معجب بهذا

ذاكرتيَ لم تَكن سوى قُبلة
طبعتها على نهدكِ فأختفيتِ

” إذا لم تضحك لك الحياة دغدغها “

من أقوال "غامبول" الشهيرة

سُجوف معجب بهذا

لا يَهم
لم يعد يعنيني الأمر

‏"أنا نسخة مزوّرة لشخص بالغ، كل محاولاته للخروج من فسحة اللعب فشلت فشلًا ذريعًا."

لا أقصدك
أنا أكتبكِ فقط

"شوقٌ يخضُّ دمي إليك كأنّ كلّ دمي اشتهاءْ".

أعدُ شاماتكِ

اذا لم يكن هُناك تواصل خاص معكِ
انا لا اعرفك

عجباً لـ ابن آدم

من أوطانِ عينيكِ
يستلهمُ المطرُ قُبلتهُ الأولى