آخر 10 مشاركات |
روابط تهمك | القرآن الكريم | الصوتيات | الفلاشات | الألعاب | الفوتوشوب | اليوتيوب | الزخرفة | قروب | الطقس | مــركز التحميل | لا باب يحجبنا عنك | تنسيق البيانات |
|
مقهى المدائن ( رسائل البحر بين الأعضاء ) |
( رسائل البحر بين الأعضاء )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
09-20-2021, 10:50 AM | #362 |
|
رد: مَاذا سَتكتُب لَو كَان المَقصود يَقرأ ؟!
ربما اخذك ِ التيه
ربما استغرق الامر منك يبدو انك ِ فقدتي اشياء ثمينة كنت ارى اللهفة تحرك شفتيك ِ بدون صوت كنت اقراء عينيك تبحر فيهن العاطفة اتسائل عما اذا كانت الغواية شتتك ياترى هل بعثرتك تلك الغوايات جمحت بك خيول التيه بساتين الورود تجولتي كالأيائل في حقول اللافندر وانا في الصحراء احلم بالنهر انا لا اكتب اليك ابدا لكن هذا النحيب استعمر مفازاتي اشعل له النار كل مساء واقراء له النجوم اطالع صهيل الحطب وصعودك مع شرارات النار تنطفىء غير بعيد لتصير نجمة رافديه لم اجدني بين دفتي كتابك سوى تهم وجروح الهام ان يكن الوحي حظ فأني رديف هذياني اكتم ما جرحني واشيع الطعنات الى وادي الرديم هذا التوق ينهش ما ضم ليلي يحصد روضات آمالي ويطفىء الزنبق اعود من رماده مكفنا في سديم الصريم ينبغي ان اعود من كل الاتجاهات ان اتخذ بلا وجهة اسم وطريق لا جدوى سوى في بوح قلبي المرهق يجعلني ظلا تحت قلم الرصاص ليغتالني ببطء |
|
09-20-2021, 01:26 PM | #364 |
كائنّ حسّاس جدّا
|
رد: مَاذا سَتكتُب لَو كَان المَقصود يَقرأ ؟!
قلّ لي
لماذا اختَرتَني؟ وأخذتنَي بيدَيك من بينَ الأنام و مشيتَ بي و مشيت ثمَّ تركتني كالطِفل يمشي في الزِحام." |
|
09-20-2021, 01:36 PM | #366 |
|
رد: مَاذا سَتكتُب لَو كَان المَقصود يَقرأ ؟!
لا أفهمُ في لُغةِ الستائرِ والزُجاج
أنا أفهمُ في العناقِ الطويلِ بلا مُقدماتِ وأمامُ الملا |
|
09-20-2021, 01:38 PM | #367 |
كائنّ حسّاس جدّا
|
رد: مَاذا سَتكتُب لَو كَان المَقصود يَقرأ ؟!
لم أنتظر منك شيءٍ، لم أطلب عُطفًا ولابكاءً ولا عراكًا بيننا ولا أن تُقاتل هذه الحياه معي، كنتُ فقط احتاج أن أشعُّر بقلبك قليلًا.
|
|
09-20-2021, 01:39 PM | #368 |
|
رد: مَاذا سَتكتُب لَو كَان المَقصود يَقرأ ؟!
استرخي بإستراحة الصبر وتزود بوقود الهمة ستصل بفضل الله لجهتك المقصودة
|
|
09-20-2021, 01:56 PM | #370 |
كائنّ حسّاس جدّا
|
رد: مَاذا سَتكتُب لَو كَان المَقصود يَقرأ ؟!
عنّي، عن الأحادِيث التي تَنامُ في فَمي، و أستَيقظُ فلا أجِدها، كُنت سأخبِرك.
|
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2) | |
|
|