مرآتك أم نافذتك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفيصل

[/font]هلابك
التقييم ليس معناه أن أخذ رأي أو حكم الأخرين بأنه الزامي للتغيير, بل أخذه لأستخرج منه تجربة تُفيد تعديل مسار, بغض النظر عن مابداخل الأخر, هو تفنيد بأخذ الواضح, وترك الظنون والمظهر وما سمع عني وأي احكام موروثة التي تحتوي, خارج التاويل,

هذا التقييم يجعلك خارج الصندوق وتتعلم أن مافي غيرك فيك, تمهل, فلا تحكم بمظهر ولا ظن ولا خلفية ولا الموروث, وارتقي قدر الإمكان,

فرصة لتضبط بوصلة فهمك وتتوقف من إثبات أنك على حق

لك التقدير

الروآد ,الفيصل معجبون بهذا

فرصة لتضبط بوصلة فهمك وتتوقف من إثبات أنك على حق
لك التقدير

صحيح
ونعلم أن تلك البوصلة لا تقف عند اتجاه واحد طول الوقت, هي بوصلة منصفة ظالمة,

تعطيك الإتجاه الصحيح ثم تغبنك بأنها كانت تتبع هواك, ثم تصحو؛ وحسب وعيك يكون الوقت؛ أما لصالحك أو تأخرتَ قليلًا ثم تسعى من جديد للتعديل, وهكذا هي متعة الحياة,

مريم ,الروآد ,إلهام معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفيصل

صحيح
ونعلم أن تلك البوصلة لا تقف عند اتجاه واحد طول الوقت, هي بوصلة منصفة ظالمة,

تعطيك الإتجاه الصحيح ثم تغبنك بأنها كانت تتبع هواك, ثم تصحو؛ وحسب وعيك يكون الوقت؛ أما لصالحك أو تأخرتَ قليلًا ثم تسعى من جديد للتعديل, وهكذا هي متعة الحياة,

طبيعة الانسان متحمس نشيط عندما ينصت للعقل وحب الفضيلة والعدل
ومتخاذل ضعيف حين يكون أسير حواسه مطاوعاً لأدواتها

الروآد ,الفيصل معجبون بهذا

طبيعة الانسان متحمس نشيط عندما ينصت للعقل وحب الفضيلة والعدل
ومتخاذل ضعيف حين يكون أسير حواسه مطاوعاً لأدواتها

أحيانًا العقل يضعك في شتات ألف فكرة وخطة, أعتقد أن الإنصات للقلب هو الأفضل فهو دائمًا يدلك على الخير مهما وصلت من فقدان العقل في أي موقف,

الروآد ,إلهام معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفيصل

أحيانًا العقل يضعك في شتات ألف فكرة وخطة, أعتقد أن الإنصات للقلب هو الأفضل فهو دائمًا يدلك على الخير مهما وصلت من فقدان العقل في أي موقف,

قصدت "أسير أدواته مطاوعاً لأدواتها" أي الأهواء
ينطوي الانسان على عنصرين عنصر يجذبه للحكمة والفضيلة وعنصر الأهواء معاكساً كل مايلهمه العنصر الأول
ومايحز في القلب عند الانزلاق هو أنه يعلم كان قادراً على الصمود

مهما بدت مشاهد الحياة مشوشة ومهما كنا نعيشها منهكين
سنواجه تلك المشاهد ونسير حتى النهاية سالمين أو متأخرين

مريم ,الروآد ,الفيصل معجبون بهذا

قصدت "أسير أدواته مطاوعاً لأدواتها" أي الأهواء
ينطوي الانسان على عنصرين عنصر يجذبه للحكمة والفضيلة وعنصر الأهواء معاكساً كل مايلهمه العنصر الأول
ومايحز في القلب عند الانزلاق هو أنه يعلم كان قادراً على الصمود
مهما بدت مشاهد الحياة مشوشة ومهما كنا نعيشها منهكين
سنواجه تلك المشاهد ونسير حتى النهاية سالمين أو متأخرين

المرآة هي الحَكَم فما تراه داخلك سوف يظهر خارجها, العقل الباطن مهما حاولت معاكسته سيظهر في غفلة منك, فأحسن عقلك الباطن يحسن مظهرك في مرآتك, حتى الأهواء لا تقفز بعيدًا عن متناول إرجاعها إلى طريق الصواب,

والحياة بالفعل مشوشة عندما نحيد عن خط نرتاح له إلى مسار تجربة تجربة أخرين,وكذلك عندما يدفعنا غيرنا إلى عقاب أنفسنا لأنه أذنب في حقنا, فنستلذ الذي لم نكن نُريد إلى ان نريده وندمنه مهما رفضه القلب والعقل,

النقاء ,مريم ,الروآد و 1 آخرون معجبون بهذا

إلهام

في طفولتي كانوا يصفونني بالغريب
وحين كبرت قليلا كان الهجوم يكبر معي
والأوصاف تكثر بما تخرجني عنهم
وحين وضحت الأمور بشمس ذات صباح
قلت ولمَ لا فأنا منكم بريء
وانا ذاك المخلوق الغريب القادم من المريخ
وصنعت هويتي التي تشاهدينها الآن برمزيتي .

فلا أقيم نفسي ياسيدتي من خلال مرآتي ولا حتى نافذتي
بل بعين الله التي تُراقبني .


تحيتي

النقاء ,الروآد ,إلهام معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفيصل

المرآة هي الحَكَم فما تراه داخلك سوف يظهر خارجها, العقل الباطن مهما حاولت معاكسته سيظهر في غفلة منك, فأحسن عقلك الباطن يحسن مظهرك في مرآتك, حتى الأهواء لا تقفز بعيدًا عن متناول إرجاعها إلى طريق الصواب,

والحياة بالفعل مشوشة عندما نحيد عن خط نرتاح له إلى مسار تجربة تجربة أخرين,وكذلك عندما يدفعنا غيرنا إلى عقاب أنفسنا لأنه أذنب في حقنا, فنستلذ الذي لم نكن نُريد إلى ان نريده وندمنه مهما رفضه القلب والعقل,

صحيح واعتقد المعاني الاجتماعية في البيئة لها أثر في ذلك
وظروف العالم مليئة بالتعقيد والتحدي وستكون هناك خسائر والبقاء للأكثر قابلية للنهوض
هي قدرة قابلة للتعلم لبناء شخص صلب ومقاوم و "صامل"

الفيصل ,الروآد معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ( حرف )

في طفولتي كانوا يصفونني بالغريب
وحين كبرت قليلا كان الهجوم يكبر معي
والأوصاف تكثر بما تخرجني عنهم
وحين وضحت الأمور بشمس ذات صباح
قلت ولمَ لا فأنا منكم بريء
وانا ذاك المخلوق الغريب القادم من المريخ
وصنعت هويتي التي تشاهدينها الآن برمزيتي .

فلا أقيم نفسي ياسيدتي من خلال مرآتي ولا حتى نافذتي
بل بعين الله التي تُراقبني .


تحيتي

الرقابة الذاتية تهدي الإنسان لمعايير طريق الصواب

نور على نور، ممتنة لحضورك حرف

النقاء ,الفيصل ,( حرف ) معجبون بهذا

صحيح واعتقد المعاني الاجتماعية في البيئة لها أثر في ذلك
وظروف العالم مليئة بالتعقيد والتحدي وستكون هناك خسائر والبقاء للأكثر قابلية للنهوض
هي قدرة قابلة للتعلم لبناء شخص صلب ومقاوم و "صامل"

هو التسليم لله ثم لهدف نفسي تعيشه, تتلاطم الأمواج حوله وهو على قمة جبل, لا تتحوّر إلى إتجاهات حسب مزاج المعاني الإجتماعية ورأي الأخرين وتصرفاتهم السلبية لتكون مقر بوصلتك؛ فتغرق وأنت تظن أنك تنتقم أو أنك تنتصر.,

إلهام معجب بهذا