ننتظر تسجيلك هـنـا


❆ جدائل الغيم ❆
                        .


آخر 10 مشاركات لـــــعبـــــة الحـــــروف       قلبـــي يقلكـ }} ,,, ~       دفتر الحضور اليومي للأعضاء       مساؤكم سعاده ة لا تنتهي       ونبقى معًا …       شخبطة ... طباشير       بـ بسَاطة .!       مِن الآخِر .!       قبلة ... ثائـــــرة ( حصريا من المدائن ... لزهرة المدائن )       لنكتب عنها      
روابط تهمك القرآن الكريم الصوتيات الفلاشات الألعاب الفوتوشوب اليوتيوب الزخرفة قروب الطقس مــركز التحميل لا باب يحجبنا عنك تنسيق البيانات
العودة   ظ…ظ†طھط¯ظٹط§طھ ظ…ط¯ط§ط¦ظ† ط§ظ„ط¨ظˆط­ > المدائن الأدبية > سحرُ المدائن

سحرُ المدائن

شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا

( يمنع المنقول )



رهينة السماء

شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا

( يمنع المنقول )


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 11-30-2023, 03:16 AM   #11


الصورة الرمزية شتاء.!
شتاء.! متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 557
 تاريخ التسجيل :  Dec 2021
 أخر زيارة : 04-23-2024 (04:28 PM)
 المشاركات : 40,533 [ + ]
 التقييم :  66759
لوني المفضل : Crimson


افتراضي رد: رهينة السماء



وما أجمل بأن تكون رهينة السماء
وأن تنزل وهي ممتثلة على هيئة هبوط
يغشى بياضها الطاهر ويسحق سواداً كان يغشنا
وأنْ تُخاطبنا وتروينا بلا وابل ولامطر _كهيئتها الأولى_
وتترك المسافة الحادة التى يصعب قطعها،، تُحدثنا عن أحلام وايام الخوالي
وبكل ساعة مضت ،تمحو آثار الآم تراكمت ، لِتنسج من أشعة الشمس خيوط تشعل الأمل لتتوارى خلفها وتختفى - دمعة حزن وغصة وأهآت اخذت من العمر كفايتها وأكثر-
_الأستاذ الأديب/ جابر مدخلي
ربما كل شيء ينتصفه شخصين إلا هذا الحرف فهو حرفك
وفيه صفة الإنفراد فأنت كاتب إنفرادي بحرفك وأسلوبك الجذاب
والمعاني المُعبرة والصادقة واسمحلي بأن أقول
هذا النص رهينة السماء فهبط لنا بهذا الإبداع المميز
كل الشكر والتقدير لشخصك الكريم ولحرفك الرائع
../


 
 توقيع : شتاء.!

.

التعديل الأخير تم بواسطة شتاء.! ; 11-30-2023 الساعة 03:22 AM

رد مع اقتباس
قديم 11-30-2023, 07:28 AM   #12
وه


الصورة الرمزية جابر محمد مدخلي
جابر محمد مدخلي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5
 تاريخ التسجيل :  Sep 2020
 أخر زيارة : 04-05-2024 (09:49 AM)
 المشاركات : 38,522 [ + ]
 التقييم :  105964
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~

لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: رهينة السماء



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هادي علي مدخلي مشاهدة المشاركة
الله الله
كم هي سعادتي
بعودة هذا القلم العظيم
للختم والتنبيه ومكافأة المنتدى ولي عودة تليق بك ياصديقي
استعجل مطرك يا صديقي... ثمة رجل هنا يصلي الاستسقاء.

سلمت هادي الهادئ


 
 توقيع : جابر محمد مدخلي


إلهي منحتني نعمة الكلام ، إلهي فاجعل آخره الشهادة...


رد مع اقتباس
قديم 11-30-2023, 10:42 AM   #13


الصورة الرمزية مودة.
مودة. متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 710
 تاريخ التسجيل :  Aug 2022
 أخر زيارة : 04-24-2024 (07:08 AM)
 المشاركات : 22,391 [ + ]
 التقييم :  45649
لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: رهينة السماء



قٌصت تلك الظلال
التي كانت تجمعهم

من منابتها

واليوم اكتملت مسيرة الحداد

فاقبلوا بالحقيقة أينما ولت وجهها

ويبدو أن غطاء التابوت

كان مٌحكماً

فمهما اشتد الطرق

والبحث والتنقيب

فلن تدركوا من فيه ....


أما بعد

رهينة السماء

نُريدها أن تُثمر فقط بالحب

نُريد لطهر الطفولة

أن يأتينا على هيئة نور

ولن نقبل أقل من الغرق

حين يأتينا الحٌب

وتبقى الذكريات الممتدة

قيد الكتمان ...

ياه يا جابر

انجازات كبيرة

نشعرٌ بها

عندما نجاور حرفك

فأنت تكتبٌ

مالا طاقة لنا به

بسم رب الفلق

على قلبك

حتى مطلع الفجر

اكتحلت العيون بعودتك








 

رد مع اقتباس
قديم 11-30-2023, 10:42 AM   #14
وه


الصورة الرمزية جابر محمد مدخلي
جابر محمد مدخلي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5
 تاريخ التسجيل :  Sep 2020
 أخر زيارة : 04-05-2024 (09:49 AM)
 المشاركات : 38,522 [ + ]
 التقييم :  105964
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~

لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: رهينة السماء



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تسواهم مشاهدة المشاركة
الطفولة المغموسة بالحب
هي أطهر أيامنا
وكلما يكبر ذلك الحب
نكتشف أنفسنا من جديد
التربية ياجابر ليس على يد
الأباء والأمهات فقط
بل على يد الحب
واصدقك القول
لقد غصت بنا اليوم في بئرك السحيق
يقلون ان الكتابة موقف
وهي بين يديك روح تتنفس
وشهقة وأهة وعربدة صدر
تهشم على رصيف الأحلام
سأخبرك بسر
أنت عاشق من زمن النبلاء
فلا تخبر نفسك بهذا السر
حتى لا تشعر بوخزة الحزن
مذهل نصك
وله أسبابه الخاصة

... لن أخبر أحدًا بهذا السِر. لكنني سأخبر الجميع هنا أنني قرأت بلسمًا زمنيًا لذاكرة ورقيةٍ وهبت نفسها واستلهمت من بلوغ العارفين مبالغهم، ومشاربهم، ومسقاهم، ومباذرهم بذور السكينة الحانية على فرعٍ خرج من ضلعٍ أعوجٍ في رحمٍ يهزّ نفسه متساقطًا طفلًا كعنقودٍ ينتظر النضج.

سعيد بهذا الحرف، وهذا السماد الحرفي الجميل...


مودتي


 
 توقيع : جابر محمد مدخلي


إلهي منحتني نعمة الكلام ، إلهي فاجعل آخره الشهادة...


رد مع اقتباس
قديم 11-30-2023, 07:54 PM   #15
وه


الصورة الرمزية جابر محمد مدخلي
جابر محمد مدخلي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5
 تاريخ التسجيل :  Sep 2020
 أخر زيارة : 04-05-2024 (09:49 AM)
 المشاركات : 38,522 [ + ]
 التقييم :  105964
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~

لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: رهينة السماء



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النقاء مشاهدة المشاركة
المشاعر ليست علبة ألوان لتلوين ما رسمناه فقط بل لتلوين كل ما ترسمه لنا الحياة، وتلوين الأشخاص الذين بقوا معنا، والذين غابوا عنّا، والذين مضوا لظروفهم أو بإرادتهم.
كلهم يرحلون أو يبقون.. ولكن ليسوا كلهم يبقون أو يرحلون.. فإن استمر أحدهم في البقاء طويلًا فاعلم أنك باقٍ معه أطول.



الله الله من بوح هنا رهينة السماء
وغيمة الماطر سحابة بيضاء تسر النظر

الروائي الكبير المتألق جابر مدخلي



حياك الله في مكان الأدب وعودة بهذا الحرف
الذي زلزل الوجدان شوقًا واوصلنا الى عنان السماء
تحدثت عن بوح أوجد للشعور معنى
وتركت لنا حارة التفكير والتأمل
في غيمة السحاب البيضاء
لدرجة الخيال معك وبكل سطر أنت عطره
ورياح حركت ماسكن وسيكون
العنوان سحر وصف ووصف سحر
ولن يكون غير المطر طهراً ليكون بريداً لنا
وهو عندما يكون بريداً لن يكون المستقبل
إلا وارفاً بالحب والمودة الخالصة الخاصة
أراك هنا تفتح بوابة روحك للمارة
وتنثر ما بداخلك من ألق على مرأى الحواس كلها
ومراودة الماء قمة الطهر والمشاعر
دوار وارتعاشه وخفقان وهذيان وسؤال متلعثم
رهينة السماء

هل نحن في الأض أو في السماء
على اليابسة أو في البحر
قف قليلا بنا لنعرف أين نحن؟
وهذا ما فاض وناض به النص القريب من الأرواح
ليكن قريباً من السماء والأقرب للغيم
كن بجوار تلك الغيمة مهما تخللت الألم
وبعدها لا تتحسس نفسك من بلل
لإنك لحظتها ستتكثف غيمة المطر
شرفة الروح هنا باسقة حد السماء
فيها تتأمل الألم فلا يلتئم بل يتألّم
وحديث من القلب لا يتجه إلا إلى قلبٍ آخر
ليس بالضرورة كل حديث إن لم يغلف
بلغةٍ فائقة المطر و شهقة العطر كما كتبت


الروائي الكبير جابر مدخلي
فيض من السماء
وحروف سقطت كزخات مطر
يختنق أفقها بالعبرات والعبارات
يااااااه على أي أرض هويت
وكنت هنا لتحيي هذا النبض

همسة لك……..
لم يلتيقني إلا الحب والمطر والطيبة وتقاسيم الدهشة
فكان الأثر بلل وأحياناً غرق
ربما خلق الله من الأماكن أجمل منها
لكني لازلت اؤمن بحياة الأحياء
والطرقات بأحيائها وأهلها
تحضر بهم حتى تصبح قطعة من الجنة
كاوجودك هنا وقراءة الأرواح والسماع لهم
بها أورق المكان واصبح فيض المشاعر
أبدعت ياجابر وكان اليوم ليلة عيد من غيمة السماء.
شكرًا لروحك الجميلة هنا….

النقاء
كلما وضعنا أوراقنا تحت المطر تبللت، وإن خبأناها في صدورنا جرحها الحنين والوله.. لا شيء أأمن عليها من الذاكرة؛ ذلك أنها حتى لو ماتت أو ترهلت أو عانت أو مرضت فإنها ستظل تهذي بأجمل ما حدث، وأوفى ما حدث، وأعظم ما حدث.
الأوفياء لن يكونون غرباء مهما باعدتهم السنون، أو أجحفت الظروف بحقهم. إن الزمن أكبر كفيلٍ يغرم نيابة عن الأوفياء، يسدد كامل حقوقهم على بهضم، ويعطيهم وعدًا بالاستمرار ولو على هيئة صلاةٍ في السماء خارجة من كفين وصدر نقي صادق.
لا شيء ألذ من هذه العبادة، دعاء في ظهر غيب، وغيب مملوء بالدعاء.

سعيد بكل حرف كتبته أ. النقاء...

مودتي


 
 توقيع : جابر محمد مدخلي


إلهي منحتني نعمة الكلام ، إلهي فاجعل آخره الشهادة...


رد مع اقتباس
قديم 12-01-2023, 02:33 AM   #16


الصورة الرمزية ‏يَمَامْ.!
‏يَمَامْ.! متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 10
 تاريخ التسجيل :  Sep 2020
 أخر زيارة : 04-25-2024 (03:16 AM)
 المشاركات : 113,482 [ + ]
 التقييم :  303557
 الجنس ~
Female
 SMS ~

لوني المفضل : Goldenrod


افتراضي رد: رهينة السماء



ي الله يا جابر
عظيمة هي مواساة الحرف لغة الشعور
منحتها من روحك لتتحول إلى شخص
يربت على كتف الحزن.. يربط على قلب الشوق بصبر مؤكد بالفرج
ينطق بالإجابة على الأسئلة الحائرة
يعاتب ويمنح العذر قبل أن تصله الاعتذارات
و يطمئن القلق بالدعاء
رباط وثيق بين نبض حروفها والسماء
في الجانب الآخر.. طفلة مهما أخذتها الحياة
ثمة روح منها إنشطرت روحها
تقتسم معها كل ما اختبأ في جيب الأيام والقدر
مؤمنة أن الغياب لا ينفي ما أثبته الحضور.

جابر
الحرف الذي نصطف له على مقاعد التلاميذ متأملين
العالم الجميل الذي أخذنا إليه الأستاذ.


تحية وتقدير


 
 توقيع : ‏يَمَامْ.!






التعديل الأخير تم بواسطة ‏يَمَامْ.! ; 12-01-2023 الساعة 02:43 AM

رد مع اقتباس
قديم 12-02-2023, 10:40 AM   #17
وه


الصورة الرمزية جابر محمد مدخلي
جابر محمد مدخلي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5
 تاريخ التسجيل :  Sep 2020
 أخر زيارة : 04-05-2024 (09:49 AM)
 المشاركات : 38,522 [ + ]
 التقييم :  105964
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~

لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: رهينة السماء



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسك الخواطر مشاهدة المشاركة
لم أجد في كتاب
كاتبا يروي لنا
فصول الحب الأربعة
كما كتبت بهذه الشفافية
المترفة المغموسة
حتى الجبين
ويبدوا ان لون الطفولة
ثابت في ملامحك
و بحرك مكللٌ
بغيمات القلق أيها الجابر
ومنك نتعلم العمل الصالح
في الصبر
قلم يشفي لوثة العقل
ويعدل كفة الجنون
وقليل في الحب دائم
خير من كثير منقطع

مسك الخواطر
لما وقفنا على ذاكرتنا رأينا ما عجزت عن نقله الصور. راينا كيف كنا وكيف غدونا. كيف أصبحنا وكيف أمسينا. كيف اعتصرنا من أجل بلوغ هذه الوقفة وكيف اعتصرنا.
الزمن حكايات كثيرة وليست حكايتنا بمفردنا وإلا لكنّا تكفلنا بها وانتبهنا لأدق تفاصيلها حتى لا نقع إلا فيما نود الوقوع فيه. صدورنا الحاملة لرشقات العُمر، وزخات المطر ، ولهفة العمر الراكضة.. كل شيء كان صورًا تتحرك أمامنا.

سعيد جدًا بهذه الوسمات، والوصمات، والعناية في تفصيل مقاس القراءة على مقاس الكتابة.

مودتي



 
 توقيع : جابر محمد مدخلي


إلهي منحتني نعمة الكلام ، إلهي فاجعل آخره الشهادة...


رد مع اقتباس
قديم 12-02-2023, 10:50 AM   #18
وه


الصورة الرمزية جابر محمد مدخلي
جابر محمد مدخلي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5
 تاريخ التسجيل :  Sep 2020
 أخر زيارة : 04-05-2024 (09:49 AM)
 المشاركات : 38,522 [ + ]
 التقييم :  105964
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~

لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: رهينة السماء



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وداد العاقل مشاهدة المشاركة
لو كانت هناك
محطة نكتفي فيها من الحب
لذبلت كل قصائدنا
وغزى الشيب وقارنا
الحب هو الأفيون للحياة
لا يفرق بين طفولة ومراهقة
وشباب وشيخوخة
صدقني يا جابر
لا أرى هذا نصا واحدا
بل قوافل متتابعة
وفراشات تحلق
بعضها فوق بعض
أنت حقل من حقول
الإبداع الأدبي
الذي يطول شرحه
الشاعرة القديرة وداد العاقل

هي وثبة واحدة تجاه محطة كبرى، وسماء أشهق من سابقتها. لو أن الحُب (يا وداد) فرض كفاية لكانت قلوبنا استراحت قليلًا عن القيام بفروضه، أو التحنث في المطارات والقطارات والمحاط في انتظاره، أو استعادته أو الوصول إليه .. لكنه شعور مفاجئ، وقفزة هائلة تجاه المستقبل الغيبي دون إنذار.. أن تشعر به لمجرد الشعور يعني أن ثمة انقلاب عاطفي جديد ينشأ داخلك سيبني وطنًا بكامل قياداته ,اركانه في داخلك.

قراءتك جاءت عن وعي تام بعلوم القصيدة النثرية والشعرية؛ لهذا جاء ردك متماهيا تمامًا مع شعرية النص المنثور. وهذا التماهي جلب لي سعادة قادمة ستظل تمطرني بسعادة...

مودتي


 
 توقيع : جابر محمد مدخلي


إلهي منحتني نعمة الكلام ، إلهي فاجعل آخره الشهادة...


رد مع اقتباس
قديم 12-02-2023, 11:00 AM   #19
وه


الصورة الرمزية جابر محمد مدخلي
جابر محمد مدخلي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5
 تاريخ التسجيل :  Sep 2020
 أخر زيارة : 04-05-2024 (09:49 AM)
 المشاركات : 38,522 [ + ]
 التقييم :  105964
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~

لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: رهينة السماء



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السفير مشاهدة المشاركة
تلك الرهان المقبوضة بالحب
سيأتي قطافها ولو بعد حين
الحب يصيب قلوبنا
دون سابق إنذار
ولا مواعيد مجدولة
وسنقبله بفرح
حتى لو كانت اروحنا مرهقة.
ومشاعرنا ذابلة؛ لأن الحب وحده
من يخرجنا من سكينة الفراغ
إلى ضوضاء المشاعر المتقدة
وعربدة الأشواق
الثابتة أصولها في العيون.

الأديب والروائي جابر محمد مدخلي

غيابك مؤلم للحرف واللغة
وعودتك أكثر إشراقًا،
تنسينا كثرة العتاب.

وقررتُ الاعتكاف أمام
سحرك الذي لا ينفك..
شكرا والله
على هذه السقيا المباركة
السفير الصديق وصديقي السفير

لما قبضنا في طفولتنا كل تلك المشاعر ممن حولنا لم نفكر أنهم أعطونا كغذاء لنكبر، ولما كبرنا صرنا نحن من يوزع الغذاء؛ ليكبر غيرنا.
إنها سلسلة لحياة الحُب والمشاعر، دائرة محكمة الإغلاق إذا فشل الذين بداخلها تشتت شملهم، وانفصلوا عن أدوارهم واستبدلوها بغيرها لا تليق بهم ولا تحق لهم.

الحُب .. إنه الدين الكبير الذي علينا سداده. والمرهون الذي علينا قبضه ولو بعد حين.
نحن ننتمي إلى مشاعرهم ومشاعرنا بذات اللحظة، أحلامهم وأحلامنا بذات اللحظة، لهفاتنا ولهفاتهم باللحظة ذاتها؛ لهذا لا حياة لنا ما لم نحز على سكينة شاملة وطمأنينة مكتملة...


سعيد بقراءتك وسعيد بك


 
 توقيع : جابر محمد مدخلي


إلهي منحتني نعمة الكلام ، إلهي فاجعل آخره الشهادة...


رد مع اقتباس
قديم 12-03-2023, 10:49 AM   #20


الصورة الرمزية بدرية العجمي
بدرية العجمي متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 115
 تاريخ التسجيل :  Oct 2020
 أخر زيارة : يوم أمس (08:03 PM)
 المشاركات : 31,941 [ + ]
 التقييم :  329128
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: رهينة السماء





نبراس الأدب القدير
(( جابر مدخلي ))
حرفك يسرقني للأعماق فقد كان هنا
حنين ينسل إلى الروح وبعض شجن
ونحن لانكاد ندرك كيف نتعاطى النسيان
فحين تضيع الرسائل وترحل الشهب
ومركب يجدف بالظلام قد لانجد اجابات شافية

فقد كان نصك ماتع وباذخ وبديع بلغته
موشح بتعابير راقية
مشبع ب انفاس السماء
فقد كان نص فتي واحساس اجتاز طفولة
السطور ب أشواط..
حرفك غيم بالسماء تمطر فقد جعلتني اقف احتراماً
امام هذه اللوحة الرائعة في كل إبعادها وجماليتها
ما اروع حضورك الاستثنائي
هنيئاً لنا بعودتك استاذي جابر ..




عابرة مرت من هنا…!!





 
 توقيع : بدرية العجمي





أراقص كف الظلام ..وأغتسل بغيمة..!!





رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
في أرض السلام ...!! كريم محمود سحرُ المدائن 8 05-28-2022 01:42 PM

Bookmark and Share


الساعة الآن 07:59 PM

أقسام المنتدى

المدائن الدينية والاجتماعية | الكلِم الطيب (درر إسلامية) | أرواح أنارت مدائن البوح | الصحة والجمال،وغراس الحياة | المدائن الأدبية | سحرُ المدائن | قبس من نور | المكتبة الأدبية ونبراس العلم | بوح الأرواح | المدائن العامة | مقهى المدائن | ظِلال وارفة | المدائن المضيئة | شغب ريشة وفكر منتج | المدائن الإدارية | حُلة العيد | أبواب المدائن ( نقطة تواصل ) | محطة للنسيان | ملتقى الإدارة | معا نحلق في فضاء الحرف | مدائن الكمبيوتر والجوال وتطوير المنتديات | آفاق الدهشة ومواسم الفرح | قناديـلُ الحكايــــا | قـطـاف الـسـنابل | المدائن الرمضانية | المنافسات الرمضانية | نفحات رمضانية | "بقعة ضوء" | رسائل أدبية وثنائيات من نور | إليكم نسابق الوفاء.. | الديوان الشعبي | أحاسيس ممزوجة |



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
مجتمع ريلاكس
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas