ماهي المرأة ...!!

ماهي المرأة ...!!

لحظة لا تندفع وتجاوب إنها " شقائًق الرجال " فقد أصمت حينها ..!!
.
كان هناك استفتاء " بالخارج " ..ما المرأة أو من هي ..وكان موجه إلى نخب دعاة المساواة أو النسوية والبعض كان يجسد المتحولين والمتشبهين بالمرأة !!حقيقة صدمت من النتائج المرئية حالت ذهول وصمت وتلعثم وتعثر وحيرة وتفكير وكأنه سؤال عن مكونات الذرة وخصائصها وووو..!!
.
الانسان كائن عجيب غريب يقوم بتطبيق أفكار لكنه لا يستطيع أن يفهم أو يملك بالوعي عن ماهيتها وحقيقتها. يقول دوستويفسكي "الألم ينادي الأفكار أو تنشأ من خلاله الأفكار "..!! سألني أحد المقربين ونحن نتجول بالسيارة عبر محيط احد مولات المقاهي ونشاهد المارة من الفتيات خاصة لا يرتدون الحجاب بل الشعر اصبح يتطاير حول جسدها مع الهواء والزينة في قمة نضجوها ووهجها والناس من حولهم لا يبالون بهذا النهج ولا يكترثون به ...سأل " هل ما يقومون به وغيره من السلوكيات هي نابعة من ردود أفعال كانت مؤلمة أو هي طبيعتهم أم سلوكيات يؤمنون بها ويجسدونها أو تمرد أم ثقافة اجتماعية أم ماذا يكون هذا التحول السريع والتبدل الغريب وهذا النزع المخيف ؟؟" ..وهنا أنا أردف السؤال بمثله.. هل الألم يكون دافع رئيسي للتغير والتبدل كمبرر ومشفع؟؟
.
انا اتفق مع دوستويفسكي ..لكن ليس كل الافكار هي صائبة وليس كل نتاج ألم نحصد الإيجابية أو التطويرية أو التغييرية ..احيان يكون رد الفعل أو نتاج هذا الفكر سلبي وله أثر وشرخ لا يزول بسهولة ...!! يمكن بعض أفكارنا أو عادتنا أو سلوكيات كنا نمارسها سنوات طويلة هي تعود للإجبار ولثقافة المجتمع وليست وليدة قناعة أو إيمان أو معتقد بل هي " عادة " تتجلى عندما نفتح أبواب يسمح لنا بالولوج منها وإليها ..!!
.
أو يُحتمل أنه الشغف والفضول ومحاولة التجربة وتجسيد الاخرين وتقليدهم وممارسة سلوكياتهم كشيء جديد وأفكار نحاول أن يكون لها نبض من الاستمرارية ..اكثر ما أخشاه وانا من " القلة والندرة " الذين لم يزالوا أو لم يعتدوا على تقبل الاخر بهذا الشكل والسلوك ..ان أكون كبائع الورد الذي لا يكترث لرائحة الازهار ولا لجمال ورونق ألوانها وأوراقها بل همّه الوحيد كيف يبيعها. فقد اعتادت عينيه ويديه جراء كثرة ممارسته لقطفتها والنظر إليها على فقدان الاحساس بها ....!!
.
يقول الشاعر بابلو نيرود ...
" يموت ببطء شديد من يصبح عبداً للعادة ..
يعاودُ كل يوماً نفس المسافات ...
يموت ببطء من لا يركب المخاطر لتحقيق أحلامه ..
يموت ويموت..."
.
همسة ..
وقت تناول أي شيء قبل الإمساك ليوم عرفة ..تقبل الله منا صيامكم وتقبل الله ما تقدموه من اضاحي وكل عام وأنتم بخير " ..
.
غالي .

للمزيد من مواضيعي

 

هلابك غالينا غالي وموضوعك الدسم
داستويفسكي في كتابه " الجريمة والعقاب قال " الألم والمعاناة ضرورة لصنع ذكاء كبير بقلب عميق, أعتقد, أن العظماء بحق مروا بمراحل من الحزن الكبير"
لا يهم كونها ليست لب الموضوع ولا فكرته,
وعن فكرة الموضوع الجميل فإن التغيير هو سنة الحياة وبما أنه كذلك فلا يحق لنا تصنيف ما يجب أن يكون عليه وما لا يجب ليتوافق مع رؤيتنا وما نعتقد وما كان ويكون,
تحدث الصدمة والذهول منه فقط عندما ننظر للنتيجة دون الرجوع للمُسبب الرئيس والتدرج المسكوت عنه حتى تكبر كرة الثلج وتخرج بكل وضوح لكي نقول "إذا عُرفَ السبب بطُلَ العجب". المطر ينزل من السماء بعد عدة مراحل مراقبة ومشهودة ولكن عند حدوث الفيضانات المطرية تكون الكارثة, لأن الكل انتظر النتيجة؛ لم يكن لدية"إدارة أزمات وكوارث" " استباقية" ثم بدأ يحلل النتيجة والخسائر وعدها وحصرها والتي تُكلف اضعاف من لو أن هناك إدارة استباقية لدراسة الأسباب وما النتيجة,
كُل عام والجميع بألف خير,

إلهام ,هادي علي مدخلي ,غالي و 2 آخرون معجبون بهذا

النقاء ,بُشْرَى

.
.

موضوع مثير للنقاش
والفكرة التي يحملها مدهشة فعلا
الفكر السامق الكاتب غالي ..
لي عودة لذات التساؤل في عنوان هذا المقال
كتبت وأثريت بفكرك

للوشم والتقييم والنشر مع منح المكافأة

هادي علي مدخلي ,غالي ,النقاء و 1 آخرون معجبون بهذا

الفيصل

من شب على شيء شاب عليه


الكاتب المبدع غالي
فالأم مدرسة للرجال ومصنع لتكوين الأبناء والبنات الصالحين
الذين يحترمون القوانين ويتعاونون في السراء والضراء
ويزرعون الخير في كل مكان
فالأم مصدر الحنان ومصدر العاطفة ومصدر الخير
فإذا كانت صالحة صلح المجتمع والعكس كذلك
فقد حرص علماء التربية الإسلامية على تأكيد ضرورة إعداد المرأة لممارسة دورها بل وانتقائها قبل إنجاب الأولاد مؤكدين على حقيقة
أن تربية النشء تحدث قبل ولادتهم باختيار الأمهات
إذن التربية السليمة منذ الصغر تبي وتكبر بإذن الله
على الطريق الصحيح

مع المتابعة المستمرة لهم
والتوجيه
المرآة ضعيفة تنساق مع أتباعها وتحاول آن تكون
مقلدة بعض الشيء حسب المكان الذي تعيش فيه
حتى تتجنب النقد والتجريح لمن حولها
نحن مجتمع سريع التطور بكل مايخص المرآة
وأصبحت تنافس الرجل وقد تقوم ببعض أمورها الخاصة
دون الرجل ولايعني بذلك أنها أخذت قوامة الرجل بل الرجال قوامون على النساء
وليس فيها خلاف بذلك مهما كان لها قدرة جسديه وعقليه واجتماعيه

ولكنها تحتاج لوعي أكثر واعتر الرجل سند لها بكل الحالات


أحسنت الطرح آيها الفكر النير غالي
موضوعك قيم وثري جدا

شكرا لروحك الجميلة هنا

إلهام ,هادي علي مدخلي ,غالي و 1 آخرون معجبون بهذا

الفيصل

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفيصل

هلابك غالينا غالي وموضوعك الدسم
داستويفسكي في كتابه " الجريمة والعقاب قال " الألم والمعاناة ضرورة لصنع ذكاء كبير بقلب عميق, أعتقد, أن العظماء بحق مروا بمراحل من الحزن الكبير"
لا يهم كونها ليست لب الموضوع ولا فكرته,
وعن فكرة الموضوع الجميل فإن التغيير هو سنة الحياة وبما أنه كذلك فلا يحق لنا تصنيف ما يجب أن يكون عليه وما لا يجب ليتوافق مع رؤيتنا وما نعتقد وما كان ويكون,
تحدث الصدمة والذهول منه فقط عندما ننظر للنتيجة دون الرجوع للمُسبب الرئيس والتدرج المسكوت عنه حتى تكبر كرة الثلج وتخرج بكل وضوح لكي نقول "إذا عُرفَ السبب بطُلَ العجب". المطر ينزل من السماء بعد عدة مراحل مراقبة ومشهودة ولكن عند حدوث الفيضانات المطرية تكون الكارثة, لأن الكل انتظر النتيجة؛ لم يكن لدية"إدارة أزمات وكوارث" " استباقية" ثم بدأ يحلل النتيجة والخسائر وعدها وحصرها والتي تُكلف اضعاف من لو أن هناك إدارة استباقية لدراسة الأسباب وما النتيجة,
كُل عام والجميع بألف خير,

.
وانت بكل خير وصحه وسلام أخي العزيز ...نافذة جميلة وعميقة فُتح من خلالها اشراقة مهمة جداً اثني كثيراً عليك أنك تطرقت لهذا الامر ..واضيف أنني لستُ في معرض من المخطئ ومن المتسبب أو هل هي تراكمات سنين طوال جراء سلطة معينة على النساء ...!!
.
هي مشكلة تزعجني ويمكن بسبب صحبتي لذو تأملات وأفكار تفسيريه وتحليلية جعلتني بهذا الفحص والتدقيق ..اذكر قبل سنوات أنني تساءلت لماذا المرأة عندما تكون على الأرض تكون بحجابها الكامل وعند صعودها الطائرة للذهاب إلى دولة خارجية تنزع كل هذا ..هويتها أين تكون على الارض أم في السماء ..وهذا ليس تعميم بل مشاهدات معينة لفئة بذاتها ..لا أبحث عن التغيير أو ابحث عن الحلول بل اتوقف اين حقيقة هذا " الانسان " وكيف يكون وهل الظروف هي من تغلفنا بسلوك معين أو هل الافكار وحرية الاطر التي تعطى لنا هي من تشكلنا ...!!
.
احيان تعيش مع إنسان بعد فترة طويلة معه تكتشف أنك لا تعرفه لا سلوكيا ولا فكريا ولا حتى عقائدنا فجأة تغير تبدل تبلور إلى شيء أخر قد يكون هذه حقيقته وأنت بنفسك كنت تجهل هذا الامر لن حقيقته كانت مقرونة أو مخفية بسبب ظروف معينة وليس من باب التنكر والتبدل .
.
يقول فرويد " لو ازحنا الستار عن الكتاب والفلاسفة والمفكرين لوجدنا في كل واحد منهم شرخاً غائراً في صلب حياتهم ".معاناة وألم وحرمان ومع ذلك لم تحجب هذه أن يكون لهم دور وريادة في حياتنا الافكار احيانا تصنع مجد وحضارة لكن هل الافكار السلوكية التي حولنا تصنع مثل هذا المجد !!
.
محبتي لك وشكرا على تفضلك ...اخوك غالي .

الفيصل ,النقاء ,هادي علي مدخلي معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بُشْرَى

.
.

موضوع مثير للنقاش
والفكرة التي يحملها مدهشة فعلا
الفكر السامق الكاتب غالي ..
لي عودة لذات التساؤل في عنوان هذا المقال
كتبت وأثريت بفكرك

للوشم والتقييم والنشر مع منح المكافأة

.
كل عام وأنتِ بخير بُشرى ..يكفيني منكِ حضورك وزيارتك لشريطي الله يديم عليك السعادة الدائمة تقديري وفائق احترامي . غالي .

النقاء ,هادي علي مدخلي معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النقاء

من شب على شيء شاب عليه


الكاتب المبدع غالي
فالأم مدرسة للرجال ومصنع لتكوين الأبناء والبنات الصالحين
الذين يحترمون القوانين ويتعاونون في السراء والضراء
ويزرعون الخير في كل مكان
فالأم مصدر الحنان ومصدر العاطفة ومصدر الخير
فإذا كانت صالحة صلح المجتمع والعكس كذلك
فقد حرص علماء التربية الإسلامية على تأكيد ضرورة إعداد المرأة لممارسة دورها بل وانتقائها قبل إنجاب الأولاد مؤكدين على حقيقة
أن تربية النشء تحدث قبل ولادتهم باختيار الأمهات
إذن التربية السليمة منذ الصغر تبي وتكبر بإذن الله
على الطريق الصحيح

مع المتابعة المستمرة لهم
والتوجيه
المرآة ضعيفة تنساق مع أتباعها وتحاول آن تكون
مقلدة بعض الشيء حسب المكان الذي تعيش فيه
حتى تتجنب النقد والتجريح لمن حولها
نحن مجتمع سريع التطور بكل مايخص المرآة
وأصبحت تنافس الرجل وقد تقوم ببعض أمورها الخاصة
دون الرجل ولايعني بذلك أنها أخذت قوامة الرجل بل الرجال قوامون على النساء
وليس فيها خلاف بذلك مهما كان لها قدرة جسديه وعقليه واجتماعيه

ولكنها تحتاج لوعي أكثر واعتر الرجل سند لها بكل الحالات


أحسنت الطرح آيها الفكر النير غالي
موضوعك قيم وثري جدا

شكرا لروحك الجميلة هنا

.
أنا إلى الان وهذا لا اخفيه لواقعي أنني أحاول أن أنهض بعد وفاة " أمي " ولا أنكر أن هناك فراغ داخلي بداخلي لن يتبدل يمكن السنين الطوال قد تخفف منه أو تغير شيء من قســوته ..لذلك المرأة دورها اساسي بل هي في نظري عامود البناء لي تطور أو تقدم أو ازدهار ينبغي أن لا نغفل عنه لذلك دوماً نتحدث عنهم ويكون الحرف موجه إليهم ...!! جميل كعادتك النقاء أنكِ تطرقت لهوية " الأم " .
.
قد عارضني كثيراً أن ثقافة " الإنسان " تترجم من خلال سلوكه صعب جداً ان تفصل افكارك ومبادئك وقيمك ..على سلوكياتك وتصرفاتك بل هي ترجمان حقيقي لهويتك هناك ارتباط وثيق بل هذا صعب الفصل بينهم ..الشغف محبب التغيير إجباري ولا ينبغي أن نوقف ضده أو بعيداً منه وعنه..لكن كيفية بلورته وتسخيره وامتلاك أدواته ..هناك فرق بين التطور والانسلاخ والإنكار ..وبين اهدافك التطويرية وحتى مبادئك في استخدام الحرية وكيفية تسخيرها لحياتك ..هل الحرية أن انزع كل شيء بداخلي من جوفي من قيمي من هويتي حتى اصبح متطور متغير ؟؟
.
يمكن الان ننافح ونقاوم وندافع عن قيمنا ورفضنا للمثلية رغم أن العالم انتصف كمؤيد له ...أقول يمكن بعد فترة أو حقبة أو سنين بالعدد يكون بيننا لا قدر الله ..التغير قادم والبشرية والانسانية في انحدار في القيم والمبادئ ..نحن لسنا بمعزل عن العالم ..أو بمنا عنهم ..لكل شيء ثمن وقيمة ومهر " لا تقولي تشاؤمية " ...!!
.
معزتي وتقديري لكِ ...........غالي .

النقاء ,هادي علي مدخلي معجبون بهذا

حجز مقعد فاخر
لعودة تليقُ بك
وكل عام وأنتم بخير

الفيصل ,النقاء معجبون بهذا

.
وانت بكل خير وصحه وسلام أخي العزيز ...نافذة جميلة وعميقة فُتح من خلالها اشراقة مهمة جداً اثني كثيراً عليك أنك تطرقت لهذا الامر ..واضيف أنني لستُ في معرض من المخطئ ومن المتسبب أو هل هي تراكمات سنين طوال جراء سلطة معينة على النساء ...!!
هي مشكلة تزعجني ويمكن بسبب صحبتي لذو تأملات وأفكار تفسيريه وتحليلية جعلتني بهذا الفحص والتدقيق ..اذكر قبل سنوات أنني تساءلت لماذا المرأة عندما تكون على الأرض تكون بحجابها الكامل وعند صعودها الطائرة للذهاب إلى دولة خارجية تنزع كل هذا ..هويتها أين تكون على الارض أم في السماء ..وهذا ليس تعميم بل مشاهدات معينة لفئة بذاتها ..لا أبحث عن التغيير أو ابحث عن الحلول بل اتوقف اين حقيقة هذا " الانسان " وكيف يكون وهل الظروف هي من تغلفنا بسلوك معين أو هل الافكار وحرية الاطر التي تعطى لنا هي من تشكلنا ...!!
احيان تعيش مع إنسان بعد فترة طويلة معه تكتشف أنك لا تعرفه لا سلوكيا ولا فكريا ولا حتى عقائدنا فجأة تغير تبدل تبلور إلى شيء أخر قد يكون هذه حقيقته وأنت بنفسك كنت تجهل هذا الامر لن حقيقته كانت مقرونة أو مخفية بسبب ظروف معينة وليس من باب التنكر والتبدل .
يقول فرويد " لو ازحنا الستار عن الكتاب والفلاسفة والمفكرين لوجدنا في كل واحد منهم شرخاً غائراً في صلب حياتهم ".معاناة وألم وحرمان ومع ذلك لم تحجب هذه أن يكون لهم دور وريادة في حياتنا الافكار احيانا تصنع مجد وحضارة لكن هل الافكار السلوكية التي حولنا تصنع مثل هذا المجد !!
محبتي لك وشكرا على تفضلك ...اخوك غالي .

هلابك مليون مرة غالينا وبردك الجميل العفو الكريم
شخصيًا, تعلّمت وتيقنت بما يُريحني جدًا بأن أرى الأمور على طبيعتها وتكوينها دون التأمل بعيدًا عن واقعها؛ لكي أنشغل بما يمكن تعديله من أفكار تخصني لأتوائم مع الظرف بدلًا من التعسّف في ارباك فكري فيما لا ينفع تحليله وتأمله فلمَا أغيره, لا أحاول تفسير الواقع ليتناسب مع ظرف تفكيري وما أريد بل أغير ظرفي لأكون من ضمن من يقبل الحدث ثم الإنسجام معه بدلًا من معاكسة طوفان لا ناقةَ لي فيه ولا جمل, والفلاسفة وعلماء النفس البشرية يتناقضون فيما بينهم وكلٌ له فلسفته وما يرى وكم من حكمة فلسفية اتخذناها كانت وبالًا علينا لسوء نتيجتها, فلما لا اتخذ فلسفتي الخاصة التي تبني لي فكر خاص يُريحني, غيّر تفكيرك تتغير حياتك,
ثم, العيش مع خلق الله هو بالأخذ كما تعطي وتعطي بقدر ما تأخذ, بذلك لا تقع ضحية الصدمة, وأقبل كما تُقبل,
**
ثم لأجل الموضوع وفكرته
التأمل والنتيجة سببها باختصار:
في أوطانُنا:
المرأة تُنفّذ ولا تُشرّع,
ثم
"ما يحدث للمرأة ومن المرأة سببه الرجل ومن الرجل اِبتدأً"
أسعدك الرحمن

إلهام معجب بهذا

ما أو مَن هي المرأة .. هو مِحك الاستفهام ..
وفي الجوهر .. المرأة هي المرأة
وطاب نبضكَ والخيرات أيها النبيل

الفيصل معجب بهذا