أمثلة عن التفكير خارج الصندوق

هلابك حبيبنا الغالي محمد عبدالله وتعقيبك الرائع الجميل,
لا اختلاف ولا خلاف على أن الحُب هو صبغة إنسانية ومن شذ عنها للكراهية فهو قد خالف فطرته لأسباب نفسية وعقلية, ولكن عملية الجذب بين جنسين هي للحفاظ على النوع "استمرار التوالد", ثم فيه من هو وفي ومخلص لتلك العلاقة ومنهم من يأخذها كمتعة فطرية فقط.

محمد عبدالله ,ندى الحروف ,بُشْرَى معجبون بهذا

حبيبنا الغالي عبد المنان ميزي
تعقيب جميل اختصرت فيه تفاصيل الفكرة
توافق ماقالهُ صاحب المقولة كعنوان ولكنك تأسى على من يتخذه كمتعة بدون أي وازع اخلاقي للعيش كأسرة مترابطة بفكرة المسئول عن بيته وعن من هم تحت رعيته,

محمد عبدالله ,ندى الحروف ,بُشْرَى و 1 آخرون معجبون بهذا

عبد المنان ميزي

لطفًا؛ من لديه فكرة يعتقد أنها "خارج الصندوق" فليتفضل بطرحها ومن لا يريد طرحها بإسمه فليرسلها لي في الخاص,

محمد عبدالله ,بُشْرَى معجبون بهذا

.
.

جميل تعقيبك يا الفيصل ..
أسعدني نجاح الفكرة ..
وشكرا لكل من تفاعل ..
الكاتب عبد المنان
الكاتب محمد عبد الله
الجميلة فاطمة
مكافأة لكل منهم على هذا الجمال ..
لي عودة ..

وأتمنى أن نستمر ..

ندى الحروف ,الفيصل ,محمد عبدالله و 1 آخرون معجبون بهذا

عبد المنان ميزي

طرحٌ شيّقٌ ما تطرقتم اليه
وسأُبدي به رأيي المتواضع عن هذه الفكرةِ
التفكير خارج المألوف رُبّما يكون سلبي
واحيانا ايجابي وارى أن التفكيرَ خارجَ المألوفِ
يتطلبُ جرأة كافية وإرادة قوية..
وهو تفكيرٌ يتبعه الفلاسفة احيانا
الموهوسون بكلّ ما هو غريب ومألوف
ولكن هنا نسأل بما اننا في مجتمعٍ شرقي
اسلامي وعقول متفاوتة هل تنجح هذه الفكرة
بهكذا مجتمع لانهم سينعتون فاعله بالغرابة والجنون حتّى..

ولنعطِ مثالا اكثر للتوضيح
فلو كنتَ تسيرُ في طريقك وسط الشارع وفجأة حدث امامَك وبالقرب منك حادث سير تعرضَ له شخص بالقرب منك وكان الوقتُ متأخرا والشارع شبه فارغ فهنا
ماذا ستفعل هل ستفكر بالمألوف وهو ان تساعده وتذهب به الى المستشفى لانقاذه.
أم ستفكر خارج المألوف بأنك ان ذهبت به للمستشفى ربَّما تعرض نفسك للسجن والسؤال والجواب ان مات ذلك الشخص
او ستقول حتما سيأتي احد ينقذه وتفكر بانانية
بهذه الحالة يكون التفكير سلبي
اما الحب والغريزة الجنسية لابد ان يُفصَلَ بينهما فالحبّ النقي الحقيقي شيء لانه نابعٌ من الروح والغريزة شيءٌ اخر نابعة من الجسد ولكن للاسف البعض يجعل من الحبّ وسيلة لتحقيق غرائزه وهذا ليس صحيحا وحين يكون الحب بدافع غريزي فقط هنا يتشوه ويكون حبّا نزوانيا..
لانّ حب الغرائز الجسدية فانٍ وحب الروح هو الخالد

أ. الفيصل
سافرت بنا الى فضاءات
فكرية وروحية..
استمعت بالقراءة حقّا
دامَ الفكرُ نيّرا.

بُشْرَى ,الفيصل ,محمد عبدالله معجبون بهذا

جميل تعقيبك يا الفيصل ..
أسعدني نجاح الفكرة ..
وشكرا لكل من تفاعل ..
الكاتب عبد المنان
الكاتب محمد عبد الله
الجميلة فاطمة
مكافأة لكل منهم على هذا الجمال ..
لي عودة ..

وأتمنى أن نستمر ..

شكرًا بُشرى على هذا الكرم والتشجيع وابداع الكرم والطيب واحترافيتهما

محمد عبدالله ,بُشْرَى معجبون بهذا

هلابك ياصاحبة الحرف الندي القوي, ندى الحروف.
برأيي, أن هناك نوعان من التفكير ؛ تفكير معنوي خارج الصندوق وتفكير مادي خارجه, بخيرهما وشرهما؛
التفكير المعنوي هو تصرّف أو تفكير أو رأي خارج المتداول والمسلّم به, (رأي/ تصرّف /تفكير ) ثابت ومكرر بدون عصف ذهني يكتشف الفكرة الغائبة عن بقية الأذهان,
والتفكير المادي هو الاخترعات والإبتكارات بشرها وخيرها. وكلا النوعين ليس لها علاقة بجنس أو جنسية.
أما مثالك الكريم فلا اعتقد أنه من ضمن الخروج عن الصندوق والمألوف, بل هي ممارسات اجتماعية أو فردية يفعلها البعض ولا يفعلها البعض.
نأتي إلى المقولة عن "الحب":
المقولة تقول: ان الدافع الفطري للعلاقة الزوجية هو "استمرار النوع بالتكاثر", بمعنى أن الله سبحانه وتعالى خلق تلك الفطرة والرغبة لكي يكون هناك جذب رغبوي بين زوج وزوجة يكون سببًا للربط, وما يحدث خلال تلك العلاقة هو شأن نفسي بينهما, أما تواد وألفة أو نزاعات وفرقة,
رأيك؟
حضور راقي, ندى الحروف, شكرًا لوقتك,

ندى الحروف ,محمد عبدالله ,بُشْرَى معجبون بهذا

أخي الجميل الفيصل
التفكير خارج الصندوق
في رأي المتواضع أن تكون كل المؤسسات الخدمية والبلديات خاصة ( فيما عدا البنوك ) التي تتعامل مباشرة مع مراجعيها كالمرور مثلا وإستخراج التراخيص في كل الأمور أن توضع بنود إستكمال المعاملات للحصول علي المراد علي ألا تتم
عملية تحصيل الرسوم عن طريق الموظفين بصورة آليه كيفما يترائ للمصلحة
المهم العنصر البشري لايكون صلة وصل بينه والمراجع بأي صورة
لإن البيروقراطية الحمقاء وموظفيها إلا من رحم ربي سبب الفساد كله
وتطفيش المستثمرين والله المستعان
أحييك وروعة ماتفضلت به
وفكرك المتجدد دوما
سلمت والنبض
مودتي وإحترامي

محمد عبدالله ,بُشْرَى ,الفيصل معجبون بهذا

حبيبنا فتحي عيسى منور المكان والموضوع
فعلًا هي معاناة فيما تفضلتَ به, بيروقراطية والحاجة لواسطة لتنهي معاملة أو دفع رسوم, والسعي لعمل ما يريح المواطن هي مهمة الدولة بالخروج خارج الصندوق وابتكار اليات تخفف من معناته, ويبدو أخي فتحي أنك لم تزر السعودية؛ فكُل ما تفضلت به من معاناة وأكثر بكثير هو عندنا أصبح داخل الصندوق وتسعى الدولة لتسهيلات أكثر, وكمثال بسيط:
عندنا في السعودية تستطيع عمل أي وثيقة أو دفع رسوم وأنت تشرب فنجان قهوة وقبل أن تكمل شربه معاملتك أنتهت من خلال "العمليات الرقمية" من خلال تطبيق حكومي يعمل لك جميع معاملاتك المتعلقة بالدولة في جميع مؤسساتها فلا تحتاج الخروج من غرفة نومك, ولم يعد هناك واسطة لتخليص شأنك, ولو سألت شابًا سعوديًا في ال20 عن معنى واسطة فلن يفهمها,
حضور راقي

فتحي عيسي ,بُشْرَى معجبون بهذا

.
.



الله الله ..
ما أجمل مسار الحوار ..
الفيصل كل الروعة ..
والتفاعل الجميل من الأقلام الفذة ..
لي عودة

محمد عبدالله ,الفيصل ,فتحي عيسي معجبون بهذا