ننتظر تسجيلك هـنـا


❆ جدائل الغيم ❆
                        .


آخر 10 مشاركات على سبيل الأمنيات (حصري)       لا تكوني ..عاقلة ..       عـاشقـان ...........       رحماك قاتلي       انشودة مدائن البوح تصميمي وحصري       لـــــعبـــــة الحـــــروف       بـ بسَاطة .!       رسائل لم تصل       قلبـــي يقلكـ }} ,,, ~       صباح الخير      
روابط تهمك القرآن الكريم الصوتيات الفلاشات الألعاب الفوتوشوب اليوتيوب الزخرفة قروب الطقس مــركز التحميل لا باب يحجبنا عنك تنسيق البيانات
العودة   منتديات مدائن البوح > المدائن الأدبية > قـطـاف الـسـنابل

قـطـاف الـسـنابل

( ردود الأعضاء المتميزة )



قطاف السنابل لـ جابر محمد مدخلي

( ردود الأعضاء المتميزة )


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 09-29-2020, 02:14 AM   #11
وه


الصورة الرمزية جابر محمد مدخلي
جابر محمد مدخلي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5
 تاريخ التسجيل :  Sep 2020
 أخر زيارة : 04-05-2024 (09:49 AM)
 المشاركات : 38,522 [ + ]
 التقييم :  105964
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~

لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: حُـــــزنُ الخـتـــَــــام



ek:




أحمد عدوان

لا أعلم هل أخاطب هنا صديق العُمر الكاتب، أم الحامل إلينا بهذا التكوين التام؟
ولكنني أمام جرفٍ هاوٍ، وعميق، عميقٌ جيداً لحدود أنه قد يوديّ بنا إلى هاوية الأزمنة.
ثمة تأطير كبير يصنعه لنا الذين نتعلقُ بهم ونعلق مشاعرنا إليهم من بعدهم حتى تجف، كطفلٍ لا يتوقف بكاؤه إلا حين يلعق حلواه.
كانوا وسيظلون كل الذين يهبطون أو ينزلهم القدر قلوبنا حلوانا، أحلامنا، أمنياتنا، الحُلم الكبير الذي يتصدر قائمة أمنياتنا. نحن مثلهم تماماً في حمل المشاعر والدفع بها إلى قمم الحُب، والهيام.. ولكننا قد لا نكون مثلهم حين ننزف وهم في طريق النعيم، نسهر وهم على أسرّة السكينة، نتوجع، نتأوه .. وهم في ليالي الطرب والرقص.
ثمة مزايا لقلوب الأوفياء يا صديقي لا تملكه كل النبضات، وثمة شعور داخلنا كلما توجعنا على مفقود: لماذا لا ننسى؟ لماذا لا نكون مثلهم؟ لماذا لا نستريح من كل هذا الأنين؟
- إنه مثلث الأسئلة الذي لا تجيب عليه سوى عبارة واحدة: الوفاء.
هذا الكائن الإحفوري الذي كلما مرت صدورنا بصة زاد حفراً فينا.


صديق العُمر أحمد:
أتيت بحرفك بعدما فرّقت بيني وبين ولهي إليه الأيام؛ فأهلاً بمجدك القديم وحرفك الجميل.


مودتي

جابر




 
 توقيع : جابر محمد مدخلي


إلهي منحتني نعمة الكلام ، إلهي فاجعل آخره الشهادة...


رد مع اقتباس
قديم 09-29-2020, 10:22 AM   #12
وه


الصورة الرمزية جابر محمد مدخلي
جابر محمد مدخلي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5
 تاريخ التسجيل :  Sep 2020
 أخر زيارة : 04-05-2024 (09:49 AM)
 المشاركات : 38,522 [ + ]
 التقييم :  105964
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~

لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: بقايا غــــرام ( حصري )



ek:




أغاريد

بكف البوح، وصراع الحنين، وليالي الحيرة، وتفاصيل الذات الموبوءة بالانتظار.
بكل ما في الحُب، وعليه، وله، ومعه، وفيه، ومنه من طلاسم الأذى إلا أننا نُحِب؛ لنبقى على قيد الحياة.
لا شيء يقف حائلاً أو حاجزاً أو مانعاً أو طارداً أو جارفاً أو صداً أمام صدورنا ما دام من أمامها يستحق دخولها، ويشعرنا الله بأهميته، وقوانين إيمانه، وطهارته، وسلامه؛ فالحُب مساحات متجددة .. وأما العشق فهو القصة الأبقى؛ التي لا تنمحي مهما عصرتها الأعاصير، وجرفتها سيول النسيان.

حضور أسعدني، وقراءة أمتعتني...

مودتي

جابر





 
 توقيع : جابر محمد مدخلي


إلهي منحتني نعمة الكلام ، إلهي فاجعل آخره الشهادة...


رد مع اقتباس
قديم 09-29-2020, 10:30 AM   #13
وه


الصورة الرمزية جابر محمد مدخلي
جابر محمد مدخلي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5
 تاريخ التسجيل :  Sep 2020
 أخر زيارة : 04-05-2024 (09:49 AM)
 المشاركات : 38,522 [ + ]
 التقييم :  105964
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~

لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: ما حاكهُ الوله !



ek:




سقيا

في الأقصى، والأعمق، والأبطن منّا. في الجناح الخاص بهم في صدورنا، حيث الخلود.
في أولياتنا، واهتماماتنا، ومشاعرنا المخزّنة، والمدخرة لهم.. لهم فقط. هم كل ذلك.
ننزف كثيراً حتى نُشعرهم في لحظة إبقائهم أمام هذا العطاء، وهذه المُعطيات والأُعطيات.
ولكن كما قيل: "القلب أعمى"
حظنا العاثر أننا نتمسك بالسراب وبين يدينا أكواب من الماء، قلبنا المأهول بهم، المدهون بتعلقنا، والمعصور بعصارة شعورنا الجميل بهم، هو ما يجعلنا أبداً ودوماً نغفر.. نتسامح، نعفو؛ لعلنا نظفر بقصةٍ تكتمل، وتنمو في مسارب الضياع، ورغمه.
نحن نُقصي صفات الهدوء، لنظفر بانتظارات مؤجلة، ومواعيد مهزومة، ورياح عاتية تجبّ ما فينا من طُهر، وتنزع بجبروتها كل ما فينا من سكينة.
كل ذلك وما زلنا نرى أنّ بالعمر عطاء، ولهفة، ومحاولة للتكفير؛ لنحيا بهم، ونسعى إليهم مرة أخرى.


- نصك هذا يقرأ الأرواح، ويصفّها أمام ستارٍ شفّاف ليُرى ما خلفه من طهارة.

مودتي

جابر





 
 توقيع : جابر محمد مدخلي


إلهي منحتني نعمة الكلام ، إلهي فاجعل آخره الشهادة...


رد مع اقتباس
قديم 09-29-2020, 11:56 AM   #14
وه


الصورة الرمزية جابر محمد مدخلي
جابر محمد مدخلي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5
 تاريخ التسجيل :  Sep 2020
 أخر زيارة : 04-05-2024 (09:49 AM)
 المشاركات : 38,522 [ + ]
 التقييم :  105964
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~

لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: - فاطمة.!



ek:




الكاتبة المبدعة يمام

فاطمة:
يا أيتها النفس المطمئنة، يا معراج الروح، وسلام الأبرار. يا قوت القلب، ومنحة الرب. يا هلامية العينين الصغيرتين الدائرتين، يا فنجان من وله، وقدح من حنين.
أهكذا ترحل الأرواح البيضاء؟
أهكذا تمطرنا حُباً وقرباً وسلاماً، ودفئًا، ووفاءً ثم ترحل دون أن تُبقي لنا غير قانون الحنين؟
ملأت الروح وامتلأتِ بها.
يحزننا دوماً أولئك الذين حين نقرأ سيرتهم من الآخرين نتألم لأجلهم، لفقدهم، لغيابهم الطويل؛ لا بد وأنهم أكثر براءةً مما لم نكن نعرفهم عليه، لا بد وأنهم أعطو من جعل من روحه تكتبتهم مزيداً من الدواء، والإكسير الأبدي الذي أمدّه بعروج، وثمار الكتابة بهذه الطريقة.
الأوفياء خُلِقوا ليستمروا في مدّنا بنبلهم حتى وهم موتوا. موتانا منهم أحياء.
فاطمة أدلّة جنائية على البقاء لم يستطع أحد معرفة أسباب بقائها رغم تحولها إلى قبرٍ يجوار القبور. دليل حيّ لا يموت، ولن يموت بعدما انكتبت على هذا النحو من الخلود.
ثمة ما يجعلنا نتجرع الحُزن لنبقى أقوياء، واحدٌ منها هذا النص.


أحسنتِ الوفاء يا يمام، أحسنتِ الصداقة، أحسنتِ الإخاء.
لم يعُد أكثر مما أعطيتِ ستعطيه غير الأدعية، والصلوات، والزكوات، والصدقات.
لم يبق غير صداقات ترسمين فيها ملامح فاطمة من جديد؛ لتنمو معك، وتتربى معك، لم يعُد غير طفلةٍ من حياتك تخرج على هيئتها لتذكرك بها، حاملةً اسمها، وملامحها، وإحسانك إلى أبدية وجودها.


مودتي

جابر





 
 توقيع : جابر محمد مدخلي


إلهي منحتني نعمة الكلام ، إلهي فاجعل آخره الشهادة...


رد مع اقتباس
قديم 09-29-2020, 05:57 PM   #15
وه


الصورة الرمزية جابر محمد مدخلي
جابر محمد مدخلي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5
 تاريخ التسجيل :  Sep 2020
 أخر زيارة : 04-05-2024 (09:49 AM)
 المشاركات : 38,522 [ + ]
 التقييم :  105964
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~

لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: شيء من وجع / ..



ek:



ملاذ

على جهة الذاكرة اليمنى نقف، نأتي بكل الذي مضى دفعةً واحدةً دون تردد.
الحنين كالوله، والوله كالسِحر الذي يمزقنا من داخلنا إلى أقصانا. يعابثنا الليل وحيدين بانتظار رأفة النبض، ولهفة الغائبين. المجد للأقلام دماً؛ لولاها لما استطعنا الإتيان بما يفرّق بيننا وبين أحزاننا في المضاجع.

نصٌ يسكن كل من قرأه على طريقة سُكنى مختلفة. لك الإبداع الماجد أختنا ملاذ.


مودتي

جابر



 
 توقيع : جابر محمد مدخلي


إلهي منحتني نعمة الكلام ، إلهي فاجعل آخره الشهادة...


رد مع اقتباس
قديم 09-29-2020, 10:59 PM   #16
وه


الصورة الرمزية جابر محمد مدخلي
جابر محمد مدخلي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5
 تاريخ التسجيل :  Sep 2020
 أخر زيارة : 04-05-2024 (09:49 AM)
 المشاركات : 38,522 [ + ]
 التقييم :  105964
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~

لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: أفتقد تفاصيله



ek:




نبوءة حُب

يهرم القلب كلما ضاقت داخله المساحة الخاصة بنبضه، وينمو ولو كان منهكاً كلما رأى العُمر في سبيل الحُب نزهة، وخيار لراحة الصدر وطمأنينته.
العناقيد التي تنبت في الشجرة تعاني الجذور لسقايتها حتى تُثمر، ونحن في الأخير نجيء لقطافها دون أدنى كلمة شكرٍ لهذا الجامد الغير ناطق إلا بالطبيعة؛ كذلك الحُب: يجعلنا أحياناً جذوراً تسقي غيره، تحنّ إليه، تأويه إلى صدره، تحميه من بؤسه كلما جاءنا معفراً بالأحزان، تسأل عنه كلما غاب، أو تأخر، أو تواطئ مع الصمت... وأخيراً: لا شيء غير الأرصفة التي تضيق بنا كلما زاحمنا المنتظرين عليها في انتظارٍ من لا يشعر ولا يحس -أحياناً- لا بنا ولا بمشاعرنا.
مد هائل من الجمال الإبداعي المسطور هنا... سلم يراعك أختي الكريمة.


 
 توقيع : جابر محمد مدخلي


إلهي منحتني نعمة الكلام ، إلهي فاجعل آخره الشهادة...


رد مع اقتباس
قديم 10-06-2020, 04:13 AM   #17
وه


الصورة الرمزية جابر محمد مدخلي
جابر محمد مدخلي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5
 تاريخ التسجيل :  Sep 2020
 أخر زيارة : 04-05-2024 (09:49 AM)
 المشاركات : 38,522 [ + ]
 التقييم :  105964
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~

لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: بقايا غــــرام ( حصري )



ek:




الكاتبة المبدعة يمام

كان النبض بملأ يديه، يركض به ولهاث ولهه يُتعبه، يُنهكه.
حين تُنكأ جراح كبيرة غائصة في صدر المجروح لا يمكن لأي بلسمٍ آخرٍ تهدأتها.
الوجع الذي يرتسم في الذاكرة يبقى مستيقظاً لا يمكن لأي تخديرٍ إغفاله عنها.
كانا لهفة، وقصة سعت للنمو؛ ولكن السقاية أوقفت في غير آوانها، والسدود تحطمت بفعل غيرهما.

قراءتك أختي يمام جاءت لتكمل رحلة الخيال، وحروف القوت الكبيرة التي تخبأت لتنجو بما تبقى لها من أمل.


مودتي

جابر





 
 توقيع : جابر محمد مدخلي


إلهي منحتني نعمة الكلام ، إلهي فاجعل آخره الشهادة...


رد مع اقتباس
قديم 10-06-2020, 04:20 AM   #18
وه


الصورة الرمزية جابر محمد مدخلي
جابر محمد مدخلي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5
 تاريخ التسجيل :  Sep 2020
 أخر زيارة : 04-05-2024 (09:49 AM)
 المشاركات : 38,522 [ + ]
 التقييم :  105964
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~

لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: #أنثى_بنكهة_الحب



ek:




أنثى العزف

وتجيء قوانين الأنوثة لتضع لكل الفواصل والحدود معانيها الجديدة، تتوالد الخطوات، والآهات، وتستند المشاعر على أطراف أصابعها في انتظار الأوامر.
وتلقي بروحها من نافذة الصدر، خطوات قصيرة فقط ويبدأ العزف، خطوات أخرى ويستمر العزف، فتستيقظ الروح باحثةً عن أرضٍ صالحةٍ لرقصة مناسبة للنغم.


نص محمول على قافية البوح المنثور...


مودتي

جابر





 
 توقيع : جابر محمد مدخلي


إلهي منحتني نعمة الكلام ، إلهي فاجعل آخره الشهادة...


رد مع اقتباس
قديم 10-07-2020, 04:25 AM   #19
وه


الصورة الرمزية جابر محمد مدخلي
جابر محمد مدخلي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5
 تاريخ التسجيل :  Sep 2020
 أخر زيارة : 04-05-2024 (09:49 AM)
 المشاركات : 38,522 [ + ]
 التقييم :  105964
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~

لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: راقصتني شغفا



ek:




الكاتب الأنيق عصي الدمع

ما أحلى أن أمسك ذراعاً أعرفها، أشعر بالسكينة معها، أخلل أصابعي وأترك لها حرية البقاء بين شبكٍ من مشاعر، وحبسٍ من وله.
ما ألذ وأبقى أن نستعيد ذاكرةً واحدةً تقبل القسمة على قلبين بنبض واحدٍ، وروحٍ واحدةٍ لا يفرق بينهما جُرم الغياب، ولا يعيدهما إلى مكنسة الانتظار التي تجعلنا نروح ونجيء بذات المكان.
لم تكن البدايات إلا غلاف على قارورة عطرٍ طلب الحُب بأن تُخبى لوقتٍ قصير وحين انتهى الوقت فتحها العاشق بمفرده في مقهىً لا ونيس له فيه سوى دخان قهوته.
الصدمة ستجعلنا -لاشك- نراقص الدُخان، ونستولي على حرارة المكان بحرارة مشاعرنا، وشوقنا، ولهفاتنا. نُصرع أمام رائحة لن يشمّها الحُب، ولن تتنفسها الروح التي اقتادت الخطى إليها.
وأبأس النهايات تلك التي تعيدنا إلى ذات المقهى لنجدنا مركونين في زاويةٍ حادةٍ أمام أخرى منفرجة بالابتسامات الشاقة للفم، والصاعدة باللسان لمساحات علوية من السرور.. ولا نجد من كامل حظنا أمام زاويتهما غير أننا كنّا نتشارك قارورة عطرٍ يسكبها الحُب، ويكسرها الغياب أمام مشهد نهاية مؤلم كهذا.
- عصيّ الدمع: عرفتك كاتباً، وأما اليوم فأراك وأقرؤك عازفاً وراقصاً على أنامل القلم، وصدر الورق. نصٌ يُشبع الذات، ويحتويها مع ما فيه من طوارد الهدوء.
مودتي
تلميذك: جابر



 
 توقيع : جابر محمد مدخلي


إلهي منحتني نعمة الكلام ، إلهي فاجعل آخره الشهادة...


رد مع اقتباس
قديم 10-07-2020, 04:32 AM   #20
وه


الصورة الرمزية جابر محمد مدخلي
جابر محمد مدخلي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 5
 تاريخ التسجيل :  Sep 2020
 أخر زيارة : 04-05-2024 (09:49 AM)
 المشاركات : 38,522 [ + ]
 التقييم :  105964
 MMS ~
MMS ~
 SMS ~

لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: بائعة الورد ( حصري)



ek:





شمس الغروب

هذا ليس نصاً بقدر ما هو لوحة فنيّة تنقل لنا مشاهد متكررة من غارس الحُب، وساقي القلوب. لوحةٌ لا تنطفئ في مناسباتنا، وسهراتنا، ومشاعرنا.
لو لم يكن من بائع الورد إلا أنّه يجعلنا نشتهي المساء أن يجيء، وحين يجيء بحفلاته وصخبه وجمالياته، نرجوه أن يتوقف على جذر وردة، ولا يمضي لثانية أخرى.. لولا هذا الشعور الذي يمنحنا إياه الورد وبائعه لكفانا.

- حرف يمتد برائحة الورد ...

مودتي

جابر




 
 توقيع : جابر محمد مدخلي


إلهي منحتني نعمة الكلام ، إلهي فاجعل آخره الشهادة...


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
قطاف السنابل ( الردود المتميزة ) نبض أقلامكم .. عصي الدمع قـطـاف الـسـنابل 28 08-06-2022 08:14 PM
قطاف السنابل لنبيل محمد نبيل محمد قـطـاف الـسـنابل 92 02-20-2022 10:22 PM
قطاف السنابل لروح الورد الروح قـطـاف الـسـنابل 3 05-24-2021 09:11 AM
قطاف السنابل للشادي الشادي قـطـاف الـسـنابل 0 03-29-2021 02:38 PM

Bookmark and Share


الساعة الآن 06:02 PM

أقسام المنتدى

المدائن الدينية والاجتماعية | الكلِم الطيب (درر إسلامية) | أرواح أنارت مدائن البوح | الصحة والجمال،وغراس الحياة | المدائن الأدبية | سحرُ المدائن | قبس من نور | المكتبة الأدبية ونبراس العلم | بوح الأرواح | المدائن العامة | مقهى المدائن | ظِلال وارفة | المدائن المضيئة | شغب ريشة وفكر منتج | المدائن الإدارية | حُلة العيد | أبواب المدائن ( نقطة تواصل ) | محطة للنسيان | ملتقى الإدارة | معا نحلق في فضاء الحرف | مدائن الكمبيوتر والجوال وتطوير المنتديات | آفاق الدهشة ومواسم الفرح | قناديـلُ الحكايــــا | قـطـاف الـسـنابل | المدائن الرمضانية | المنافسات الرمضانية | نفحات رمضانية | "بقعة ضوء" | رسائل أدبية وثنائيات من نور | إليكم نسابق الوفاء.. | الديوان الشعبي | أحاسيس ممزوجة |



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
مجتمع ريلاكس
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas