مساحة خصوصية ...بقلم عطاف المالكي

نحب الورد بكل أشكاله وألوانه...نرسمه على الورق
ولانستطيع أن نمنحه رائحة شذا الورد فالرسام
مهما اجتهد لايمكن أن تكون موهبته وأدواته
طبق الأصل من الطبيعية وصنع الخالق....؟!!!#عطاف

محمد عبدالله ,الفيصل ,بُشْرَى معجبون بهذا

النية، تبدأ من جوارح الإنسان وأي عمل يقوم به سيء
أو حسن ...جوارحه تشهد عليه ومنبعه القلب، والروح.
يعني هناك من يدعي الطيبة ويوهمنا أنه أصيل لنشرب المقلب وما أكثرهم
في هذا الزمن..!!
المشكلة أن هناك من يقول أن الطيبة تدل على الهبل والسذاجة
قد أتمتع بنية صافية أبيض من الثلج ولكن هناك فطنة
وحاسة سادسة لابد وأن تميز بين الحق والباطل والحق الذي يراد به باطل .!!
والكيس يشعر بها مع أنه تربى في بيئة صحية
وأحياناً بفطرته السليمة يشرب مقلب قشور الطيبة
ولذلك لابد أن نواجه من يتصف بقناع الطيبة
وداخله معلم إبليس على الشيطنة
عن نفسي لايمكن أن أتغاضى عن أبو نيتين
تلعب بالنية والصفاء أكون قد نزلت لمستواك
ومن ثم أعود لوضعي الطبيعي
النية الطيبة لا تبرر عملاً خاطئاً، بل هي شرط أساسي للعمل الصائب فقط.
بكلمة واحدة فقط
حسب نواياكم ترزقون....!
حصري لمساحتي ....#عطاف المالكي

محمد عبدالله ,الفيصل ,بُشْرَى معجبون بهذا

المرآة والعين لهما الظاهر فقط، كل الأطياف تتجمل وتتأنق وتزهو
بلباسها؛ لتطمئن على مظهرها الخارجي. وتحرص دوما
أن تظهر بصورة جميلة وحسنة أمام الآخر.
الأناقة وحسن المظهر من ضروريات العصر الحديث؛
حتى الطبقات المخملية، ممن يسمونهم نجوم المجتمع،
يهرعون إلى علميات التجميل لتحسين أشكالهم وأجسادهم؛
هروبا من آثار ماضي السنين التي تطاولت عليهم، ويعيشون "
زمنهم وزمن غيرهم"! ويصلحون ما أفسده دهرهم، الكل يتسابق
لتحسين هيئته الخارجية، حتى الطفل الصغير بفطرته العفوية متى
ما غير هندامه جرى نحو المرآة ونظر إليها، يضحك مسروراً إذا رأى ما يعجبه.
شكرا لك أيتها المرآة، وقفتِ صامدة، ولم تشتكي يوما أو تعضي الأنامل
من سوء طوية أفعال بعض الوجوه، ولو اطلعت على القبح الذي تحمله ضمائرهم
المشرئبة نفاقاً؛ لتهشمتِ رعبا وتصدعتِ ذهولا!، نفوس وصولية تبطن غير ما تظهر
، تتجمل بالمظهر، وابتسامة صفراء وحلاوة باللسان؛ لتدوس على الكرامة
بكل ما أوتيت من جبروت وقوة!، ويبررون ذلك بأنه "إتيكيت" وضرورة حتمية "
عذر أقبح من ذنب"، حياتهم انغمست بالخداع والسخرية؛ ليرقوا على سلم التزلف
خطوة خطوة، ويصبحون واجهة المجتمع وزمام أمرها!.
يا لسخرية الأقدار، عندما تطلب من منافق وأفاق يصلح مجتمعاً! وتكمل
حلقة الأقنعة عندما تتسابق الصحف والمجلات والمواقع بلقاء ومقابلة
صاحبنا المقنع، تجديد الأقنعة "المبطنة" خارجها فيها الرحمة وداخلها
من قبله العذاب والهلاك، كم ضيعت من حقوق، وكم جنت على أمة ومجتمع،
لتسكت لسان الحق، ويظن من بقلبه صمم وسذاجة تفكير أنها ظاهرة صحية!
وتكثر أخطاؤنا مضاعفة.. وبعد ذلك من يصححها طالما وضعنا أسوار
منيعة من الكذب والنفاق حاجزاً لها؟
ومضة:
هناك أقنعة مباحة، كارتداء قناع السعادة في أشد لحظات الحزن
والضيق، والظهور بصورة سعيدة في محاولة بائسة لمحو نظرة الشفقة
والانكسار، ويظل قناع المشاعر الزائفة، من أصعب الأقنعة على الإطلاق؛
نظرا لأننا في الأساس مجتمع عاطفي، ويسهل خداعنا بتلك المشاعر،
وتتوالد عناقيد الأقنعة الكاذبة كوسيلة وغاية؛ للوصول إلى تحقيق
أهداف خاصة، وعلى حساب مصالح ومشاعر الآخرين!.(بقلم عطاف المالكي )

محمد عبدالله ,الفيصل ,بُشْرَى و 1 آخرون معجبون بهذا

المستشار

لا أحب السؤال عن كل شيء بدقة
لأني لن أحصل على الجواب الدقيق.!!#عطاف

محمد عبدالله ,الفيصل ,بُشْرَى و 1 آخرون معجبون بهذا

المستشار

القلم الأخرس لايحتفظ بالذاكرة ولايعرف الحزن ..
قلم لايعرف الوجع وغير قادر على خط جملة تليق
بانكسارك ولافرحك ..قلم عاجز ..فما عليك إلا كسره
والتخلص منه لأقرب حاوية .!!!#عطاف

محمد عبدالله ,الفيصل ,بُشْرَى و 1 آخرون معجبون بهذا

المستشار

لا تستهويني الأضواء الكاذبة والألوان البراقة
..ولا يستفزني حضورهم الباهت .!
ولا أحب عناء الإستجداء ...كم هي جميلة
عزة النفس.... أكره تسول العاطفة كثيراً...!!#عطاف

محمد عبدالله ,الفيصل ,بُشْرَى و 1 آخرون معجبون بهذا

المستشار

حملت بعضي ومضيت ..أبحث عن أشياء كانت موجودة
وكنت أظنها عادية وليست بهذه الأهمية
وعندما فقدتها شعرت بها .!وطفقت أبحث عنها رغم علمي أنها انتهت
قالوا لي إن الطريق طويل وقدرتكِ ضئيلة ومتواضعة .
وزادك هو فتات قلبك فقط ؟!! ..
واحرصي عليه من أن تعيدي كرة اللامبالاة
يا ألله مازلت أبحث عن المفقود ولم أجده فقلبي
حيث هناك في انتظار ...#عطاف

محمد عبدالله ,الفيصل ,بُشْرَى و 1 آخرون معجبون بهذا

المستشار

لايهمني إقناع أحدهم في فكرة جماعية
الكل اتفق على صحتها .. فالآراء الفردية
غير ناجحة وضيقة الأفق ومن شاور العقول
النيِّرة شاركوه أفراحه وأترحه..!#عطاف

محمد عبدالله ,الفيصل ,بُشْرَى و 1 آخرون معجبون بهذا

المستشار

ماأنجزه والدي وجدي من أعمال رائعة لاتخصني .!
وليس لي الحق التفاخر بها ..!!الناس تحكم على
أفعالي وتصرفاتي وليس من خلال نظرتي لنفسي!
ولذلك عزيزي القارئ دع الآخرين هم من يتحدث
عن إنجازاتك ..(ليس الفتى من يقول كان أبى
ولكن الفتى من قال ها أنا ذا.)..#عطاف

محمد عبدالله ,الفيصل ,بُشْرَى و 1 آخرون معجبون بهذا

المستشار

ليس عبثاً أن تقارع الرؤوس المفكرة
التي تقارعك الحجة بالحجة
وعبثاً أن تجاري المساحات التي
لاتسمع بها صوتك ..!!#عطاف

محمد عبدالله ,الفيصل ,بُشْرَى و 1 آخرون معجبون بهذا

المستشار