خذ بيدي إليك......

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سليدا

عزيزتي النقاء

حروف اجتمعت لتكون حروف بطعم الهذيان
نزفت حروف بليغة ومعان جليلة
مبدعة بإحساسك وبنزف قلمك المترف بالشفافيه
المفعم بالعذوبه اللامتناهيه
سلم نبض قلبك وقلمك
دمت ودامت روائعك
فايف ستار وتقييمي واعجابي

مع تنسيقي

محبتي ...

هلا والله بالغالية بالقلب كاتبتنا الجميلة/ سليدا

على رقص الحروف
والإنصات لترانيم السطور الثملة بعطر حرفك
أجدني بحق
أصافح البياض لغة
والقراءة عيداً تملأ ساعات الصباح ابتسامة
وكأنك تسكبي الحبر عطراً.
فيملأ فضاء الأمكنة بهاء
شكراً لأنكِ هنا
دامت حياتكِ مضاءة كضوء حضوركِ

.

.

وكم من نقاء حرف عانق القمم
وحرفك هكذا ..
بمعناه
وشعوره
أخذ يختال في الأفق
جميلة أنت نقاء
وبوحك آسرٌ


بُشْرَى

النقاء ,نبيل محمد معجبون بهذا

خذ بيدي إليك . .
دعها تكُن لك دفء لحاف نومٍ
وكفن موت .
دعها رفيقتك . .
تسرحك صباحاً وتلمك بالمساء .
دعها تكُن قافلة الوزن لكل أيامك
فأضمن بهذا . .
أن عنوان البداية أنا وخاتمة النهاية أنا .

هُنا النقاء تأتي كما روان الماء
تنسل بين ايدينا ليستشعر الشبع جوعه منها .
رائعه سيدتي



تحيتي

النقاء ,نبيل محمد معجبون بهذا

مهما حاولنا أن نعطيك حقكِ
ما بلغت وصفك الآسر ...
وكم وددتُ أني جئتُ باكراً
وإنها لمكافأة مترفة تفيض وتفيض
أن أتواجد في صفحة النقاء
أشكركِ على جمال ما نثرت هنا
وعلى ما عطرت به المنتدى

النقاء معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لحن الحروف

أيّتها النقاء..
وطّنتِ الحسن بحرفك نوراً لا يتوارى ..
يملأ الذوائق غِبطة

النقاء يا نقاء الحرف والروح
سَلِمتِ مِداداً وقَلباً

لحن الحروف الرقيقة
اسم يطوق جبين الكلام
بتاج من فخر وبهاء
أن لــ مثل هذا الحرّف
حق أن ترفع مراسم التبجيل
بعض الحروف
تمتلك ملامح السماء
وأبواب المطر الـ مُشرعة بصدر الغمام
لاعدمت هذا الوجود والروح
شكرا تتكاثر لروحك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي المعشي

اليد بأناملها ماهي إلا مجسات تجس مكامن الألم
ومواضع الشعور وكم كان عزفك مرهفاً رقيقاً
ربت على قلوبنا فجعلنا نعيش معك حالة البوح الندي
والانسكاب البهي .
ولا بد لكل مشاعر الألم والفقد والخزن أن تنجلي وتنكشف
وتحل محلها مشاعر الفرح والأنس والطمأنينة ولا بد أن يعود
الغائب ويشرق النور من جديد وكل ما عليك المضي قدماً في
تلمس السعادة بمجسات أناملك السحرية القادرة على صناعة
الحرف وصياغة البوح وسنطرب في كل مرة نصغي إليك فيها

النقاء
كم هي جميلة خاطرتك هذه .
تحياتي
علي

الراقي/ علي
أنت من يعمر في داخل النص بناء الجمال
وبحضورك المورق اقطف الكلمات نجمة بحجم الشمس.
ممتنه لكرمك أيها الكبير
وسماؤك غمامة تمطر الفرح للأبد
مني لروعتك تحايا جميلة كثافة جمال إنسانيتك ...

علي المعشي معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البنفسج

ينتعش جسد الكلمات وتنتفض روحه
عندما تمر عليه تلك اليد التي انتظرناها طويلا
وكأنها تمسح على الغيم فيمطر
وكأنها تلتقط الشمس وتخبئها
فلا نشعر إلا بحرارة الشوق من أصابعها
فنستسلم لها عنوة

خرساء كل اللغات إلا هذه اللغة العظيمة

النقاء يامبدعة
هاأنا أقف على سور وردك
أقطف منه جمال الربيع
وأدسه في جيب قلبي وأنتِ معه
دائما متألقة ولحرفك حضور مميز

لروحك المحبة

البنفسج وجمال روحها و حروفها
يتعلثم الورد في أكمام حضوركِ
طوبى لمن اطلق في أثر حضوره العطــــر كانتي ياجميله
ينحني القلم شكراً لخلقك وقلمك و أدبك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمير الحرف

الأميرة النقاء
نص كانت النفس فيها كبيره
بإحساسها ووجدانية لغتها الساحرة
يخيَّلُ إلي أنكِ كنتِ هنا
تخاطبين الإحساس شخصيا !
هكذا يكون القلبُ الدافئُ عندما
يهرولُ خارجًا من نبضه السريع
متجها إلى أقاليم البَوح العالي

أمير اللغة جميل الروح
مساء يجفف معه ظمأ الحروف
ويرسم خارطة الإخضرار
ويشعل شفق الأبجدية
اشعر الان وكأنك اسكنت الطمأنينة هنااا!!
مرحى لكل ذلك الحرف المرصوص تحت عبارات حضورك الباهي

شكرًا تتكاثر لسموك ...

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غرباء نحنُ

لغة شهية و أحاسيس بسيطه موجهة
ابداع هو السهل الممتنع
أجمل ما فى كتابات عبير هو الصدق و التلقائية و البساطه
لا تعقيد و لا تقعير و لا معاظلة
لك لخير أختى
محبة تليق

غرباء نحن //
عندما تحمل حروفي توقيعك حتماً ستكون للحروف شهادة لاتمحى
الكلام عنك لا يجف ولا يقف
أتوالد لغة هنا والفخر يكسيني
شكرًا تتكاثر لروحك غرباء نحن ...

هو الحنين إلى كل ما مضى..

إلى كل ما تركناه وكنا راغبين في اقتنائه..

إلى كل ما مر علينا حتى اشتياق للأماكن..

وإلى رفاق زمن الصبا..

بل الروائح المعتقة القديمة للأشياء..

وروح الأماكن التي تعوَّدنا المرور فيها بصحبة أصوات الطيوف..

حتى لحظات الرحيل لم تكن بتلك السهولة..

قراراً واحداً قضى ثم غادرناها إلى غير عودة..

النقاء... كاتبة النقاء

تدرك الرسالة جيدًا أن الطريق لم يكن يومًا مُعبّدًا، وأن مسار الفكرة ليس بمأمن
من طوارق الزمن وعواصف الأحداث، وأن الظِلال لا تدوم على حال واحد، إذ

سرعان ما تنتقل أو تتقلص أو تنجلي بالكلية، فلابد أن يؤوينا الابتلاء لنتذوق

طعم الصبر، ونسعى بجهد وجد نحو المصابرة

تقديري وإعجابي..

النقاء ,سليدا معجبون بهذا