النجاح النوعي

أزكى التحايا للكاتبة ذات العطاء الكبير بشرى

تقول الحكمة {مت فارغاً} فالمقابر هي أغنى مكان في العالم لأنها تضم العباقرة
ولكنه بدون جدوى وتبليغ العلم أمانة فمن ضمن الأربع التي يسأل عنها الإنسان يوم القيامة (عن علمه ماذا عمل فيه)

بشرى فالك البشرى

بُشْرَى ,النقاء معجبون بهذا

مرحباً أخي (أوراق كادح):

عن أبي رُقية تميم بن أوس الدَّاري : أن النبيَّ ﷺ قال: الدِّين النَّصيحة، قلنا: لمَن؟ قال: لله، ولكتابه، ولرسوله، ولأئمَّة المسلمين وعامَّتهم. رواه مسلم.
الواقع يا أخي إن الناظر في واقع شبابنا يدرك مدى احتياجهم للنصيحه:
*- فمع المغريات العصرية زاد قصور الشباب في أمور دينهم.
*- ومع الانفتاح زاد تقليدهم لساذجين من غير المسلمين في لباسهم وسلوكهم.
*- وركن كثير منهم إلى الدعة والخمول وضعفت عنده الهمة والعزيمة وروح المنافسة.
يا أخي إن البدايات تصنع النهايات
إذا أردنا أن نرى مستقبلنا فلننظر إلى حال النشء ومستوى إعداده
فالله عز وجل يقول {وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم}
والأعداء اليوم يتربصون بنا الدوائر ............والحديث يطول
t: :
أدام الله عزك

النقاء معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النقاء

ياسلام عليك ابو حامد ناقد وكاتب الرقي دومًا
أصحاب النجاح النوعي القاسم المشترك بينهم تحديد الأولويات
وتميز المبادرات والمساهمات التطوعية فمهاتير محمد رئيس ماليزيا كان بعد الانتهاء من عمله الرسمي طبيبا
يقضي ساعات في عيادة خارجية في علاج الفقراء مما ساهم في رفع شعبيته لرئاسة الحزب ثم رئاسة الدولة.



ولكل مجهتد نصيب
ولا يأتي النجاح وتحقيق الهدف الا بالجد والمثابرة
نحن خلقنا الله للعمل وتحقيق الطموح
ومراعاة الله عز وجل في ذلك
والخوف منه لابد يكون السعي
للنجاح بأنواعه هدفه العلو الرفعه والرقي
لأعلى الدرجات والمستوى
الذي يفيد الشخص نفسه ووطنه
خلاصة القول هنا
النجاح كلمة والفعل والتطبيق والوصول لتحقيق النجاح
هوالهدف المطلوب
أحسنت الطرح المميز أسعدك الله

شكرًا لروحك الجميلة هنا…..

الكاتبة الراقية والإدارية المتميزة {النقاء}

أوافقك الرأي فيما أشرت إليه وألخصه في قاعدة :
(مساحة وجودك في المجتمع على مقدار عطائك لهم)
ومن اعتزل الناس عزلوه
ونجاح المرء بدون مشاركة أفراد مجتمعه وانعكاس أثره عليهم
فهو نجاح لا نكهة له ولا طعم ولا جدوى

إذن النجاح النوعي = تقوى لله + بر والدين + مشاركة مجتمع + عمل ممنهج
fll :
أشكر مرورك الملهم بالنجاح

النقاء معجب بهذا

أخي الفاضل : هادي مدخلي

عندما تقدم ابنك أو ابنتك للعمل والعطاء بعد سن المراهقة
فإنك تقدم (مشروع حياتك) الذي تم بناءه خلال ما لا يقل عن عشرين عاما
تم بناؤه من عدة مجالات :
الرعاية الصحية
التنمية العلمية
التوجيه التربوي
التدريب العملي
المهارات الفنية
الصقل الاختباري

تظافرت في بنائه عدة جهات:
الأسرة
المجتمع
المدرسة
الإعلام
جهود الدولة

الله المستعان الطفل الواحد مشروع طويل الأمد
فكيف بمن لديه عدة أطفال فهو مقاول مشاريع
كان الله في عونه في الدنيا والأخرة

أشكر دعمك اللامحدود

النقاء معجب بهذا

حياك الله أخي :{الحكيم }

أوافقك الرأي فيما ذهبت إليه
أنَّ تقدير الشخص يكون بمقدار عطائه
وأن تحديد مستواه بمقدار ما يحسنه وليس بما يحمله من شهادات
وهذا ما يؤكده الاختبار التحصيلي في نهاية المرحلة الثانوية
وفي بعض الولايات الأمريكية يعقد للطالب اختبار يحدد مستواه دون النظر إلى ما يحمله من شهادات
وعلى هذا الأساس تم تحديد 40 ساعة تطوع لا بد لطالب المرحلة الثانوية في نظام المسارات إنجازها كشرط أساسي للتخرج
قال الشاعر:
كن ابن من شئت واكتسب أدبا ********* يغنيك محموده عن النسب

جعل الله حظنا وحظك عظيم من الحكمة

النقاء معجب بهذا

الكاتبة والناقدة المتميزة {عطاف المالكي}

على الكاتب ومن يحمل هذا المسمى أن يقدُر لنفسه قدرها ويحفظ للقراء قدرهم
فالحرف وعاء المعنى ومن غير اللائق أن نأتي بالإناء فارغا أو ناقصا
ومن عادة العرب - وجل كلامهم بلاغة - إيجاز اللفظ مع كثافة المعنى وفيضانه عن ألفاظه
وماذا عند الكاتب أن يقدمه للمتلقي إلا حكمة وخبرة ومعلومة

لا خَيلَ عِندَكَ تُهديها وَلا مالُ ********* فَليُسعِدِ النُطقُ إِن لَم تُسعِدِ الحالُ
f: :
وفقنا الله وإياكم إلى ما يحب من القول والعمل

النقاء معجب بهذا

أستاذي القدير أبو حامد
أعملٌ موجهة طلابية
في إحدى الثانويات
للأسف ضاع الحافز والطموح
لدى الطلاب والطالبات
وأصبح لديهم شبه شلل
في التفكير ...
وكأنهم لا يعلمون حجم الكارثة المقبلون عليها ...
أبوحامد
غرفت من جمالك الكثير
و طاب لي المكوث بين جنبات
حروفك المشعة ألقا
تقبل مروري المتواضع
خالص التحايا لك

الفيصل ,النقاء ,أبو حامد معجبون بهذا

أستاذة {مسك الخواطر}:

المرحلة الثانوية سنبلة التعليم العام
عملت عليها مدرب ومشرف قدرات عامة
هذه المرحلة الواقع أن نظامها نظام أكاديمي
يعمل على تهيأة الطالب لسوق العمل أو المواصلة في التعليم العالي

من الأخطاء التي ترتكب في حق طلاب هذه المرحلة:
*- أن مدير المدرسة تركيزه على النواحي الإدارية من الانتظام والإحصائيات
*- أن المعلم قد يكون مؤهل علميا لكنه يحتاج المزيد من الخبرة التربوية الأبوية
*- عدم وجود خطط بنائية على مدى سنوات المرحلة وبرامج تعمل على رفع الروح المعنوية للطالب وتأهيله في القدرات العامة والتحصيلي
*- الكثافة العددية تصل في بعض صفوفنا إلى 40 طالب تحد من جدوى الأثر التدريسي والتربوي والتأهيلي والتطوعي والتواصل بين البيت والمدرسة
*- قلة جاهزية المدارس من المعامل والمختبرات والملاعب بينما النقلة التقنية للعالم أبعد بكثير من مواكبة المدارس لها
f: :
لا تشكو للناس جرحاً أنت صاحبه ********* لا يؤلم الجرح إلا من به ألم..
شكواك للناس يا ابن الناس منقصة *** و من من الناس صاح ما به سَقَمُ..
فإن شكوت لمن طاب الزمانْ له *******عيناك تغلي ومن تشكو له صنم..
وإن شكوت لمن شكواك تُسعِده ******أضفت جرحاً لجرحك اسمه الندم

النقاء معجب بهذا

.
.

وعلى ناصية هذا معقود كل الجمال
وحلاوة الفكر
تجيد العرض والطرح ممازجا ما بين الإقناع والرأي
الإتيان بالشواهد المنتمية لكل فكرة
أبو حامد ..الكاتب المتفرد بكل طرح
نأتيك وفي الروح شوق
وثقة كبيرة
أن ما لديك لن نعثره في أي طرح
بوركت ونبضك القويم

سأعرّج على ما تفضلت به في المقال
طبتَ

الفيصل ,أبو حامد معجبون بهذا

قلم كبير

فكرك ابو حامد واسع تبارك الله
مقال تربوي ناجح ومنه نستمد الفائدة
ريحانة لقلبك

أبو حامد ,الفيصل معجبون بهذا