ام لا كالأمهات

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غرباء نحنُ

الزوجة الصالحة
احلى هدية خص
بها الله الرجل
المرأة وردة تضفي على الحياة
صورة رائعة، ولون حلو،
وشذا جميل
وربيع يدوم بوجودها
كهبة الله للحياة
عظيم هذا الشعور
أخي أبو حامد

حللت أهلا ونزلت سهلا أخي الكاتب القدير {غرباء نحن}

فعلا كما ذكرت الزوجة الصالحة أفضل رزق للمرء بعد الإسلام والعافية
كما ورد في تفسير قول الله تعالى : (وَمِنْهُم مَّن يَقُولُ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ (201

وهي كما ذكرت عماد البيت وزينته وبهجته وريحانته كما تقول إحدى النساء:
إن النساء رياحين خلقنا لكم ****** وكلكم يشتهي شم الرياحين

نورت وأضفت بورك العطاء

النقاء معجب بهذا

غيث المطر القدير
(( ابو حامد ))
تتضوع حروفك نوراً .. سلت من شعاع القمر محابرها
حروف تمردت ف أغدقت شهداً
حتى ان اللغة اصبحت تحيلنا اليك
لعزفك وربيع أبجديتك
حيث عزفتها أناملك ف ارتدت قميص كلماتك
هطلت ف ابدعت وغزلت من الوجدان أحرفاً من نور
طبت وطاب هذا الجمال


عابرة مرت من هنا ..!!

النقاء ,أبو حامد معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مجرد قلم

اسمح لي ابدي اعجابي بقلمك وتميزك واسلوبك الراقي وتالقك

تقبل احترامي وتقديري

صباح الأنوار وتفتح الأزهار وتغريد الٱطيار
ومطالعة تلألؤ حروف الغالين {مجرد قلم]

يكفي فخرا أن الأم أنجبت العظماء أمثالكم
فكنتم أجمل هدايا صحبتي
الأم قدمت لنا الحياة وقدمتنا للحياة

صباحك الخيرات والبركات

النقاء معجب بهذا

عندما تجتمع للرجل
الزوجة الصالحة
والصحة الجيدة
فقد أصبغ الله
علينا نعمه
إذا أحب الله رجلاً
وضع في طريقه
زوجة تحبه
طاب شدوك العليل
تحياتي
وتقديري

النقاء معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحكيم

مرحى لك أبو حامد
حرفك عانق الروح
العنوان وحده
يتكلم عنها
هي سعادة العمر
تشبه ظهور القمر
في كل لية
وشروق الشمس
كل صباح
وقديماً قالو
وراء كل رجل سعيد
في حياته ناجح في عمله
المرأة التي لا تفارقها الابتسامة...
شكراً لك كاتبنا المبجل
فقد أشعلت
فتيل الجمال والأناقة

ألف مرحب أيها {الحكيم } مرورك إشراقة من نور

يكفي الأم فضيلة
أن الجنة تحت أقدام الأمهات
وأن الأم أحد أبواب الجنة
وأن طاعة الوالدين مباشرة بعد طاعة الله عز وجل
قال الله تعالى (وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانا )

مرورك العطر إضافة وبهجة

النقاء معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بدرية العجمي

غيث المطر القدير
(( ابو حامد ))
تتضوع حروفك نوراً .. سلت من شعاع القمر محابرها
حروف تمردت ف أغدقت شهداً
حتى ان اللغة اصبحت تحيلنا اليك
لعزفك وربيع أبجديتك
حيث عزفتها أناملك ف ارتدت قميص كلماتك
هطلت ف ابدعت وغزلت من الوجدان أحرفاً من نور
طبت وطاب هذا الجمال


عابرة مرت من هنا ..!!

أهلا وسهلا أيتها الكاتبة القديرة {بدرية آل محفوظ العجمي } :

أشرت إلى حروف من نور والحقيقة أن بعض القيم والشخصيات
هي من تمنح الحروف نورها فكيف بها أن تكون الأم
الأم مصدر حياة ودفء وحب لا تتغير مع تبدل المواقف وتقادم السنون
وإليكم قصة هذا الشاب:

يقول الشاب : ذهبت إلى الخارج، وتعلمت وحصلت على شهادات عالية ثم رجعت إلى بلدي وتزوجت من فتاة غنية كانت سببا في تعاستي لولا عناية الله .

ويقول : مات والدي وأنا صغير فأشرفت أمي على رعايتي، عملت خادمة في البيوت حتى تستطيع أن تصرف علي، فقد كنت وحيدها، أدخلتني المدرسة وتعلمت حتى أنهيت الدراسة الجامعية ..

كنت بارا بها وجاءت بعثتي إلى الخارج فودعتني أمي والدموع تملأ عينيها وهي تقول لي : انتبه يا ولدي على نفسك ولا تقطع عني من أخبارك، أرسل إلي رسائل حتى أطمئن على صحتك .

أكملت تعليمي بعد مضي وقت طويل ورجعت شخصا آخر قد أثرت فيه الحضارة الغربية، رأيت في الدين تخلفا ورجعية، وأصبحت لا أؤمن إلا بالحياة المادية .

وتحصلت على وظيفة عالية وبدأت أبحث عن الزوجة حتى حصلت عليها، وكانت والدتي قد اختارت لي فتاة متدينة محافظة، ولكني أبيت، وتزوجت تلك الفتاة الغنية الجميلة لأني كنت أحلم بالحياة معها .

وخلال ستة أشهر من زواجي كانت زوجتي تكيد لأمي حتى كرهت والدتي، وفي يوم من الأيام دخلت البيت وإذا بزوجتي تبكي، فسألتها عن السبب فقالت : شوف .. يا أنا يا أمك في هذا البيت لا أستطيع أن أصبر عليها أكثر من ذلك .

جن جنوني وطردت أمي من البيت في لحظة غضب، فخرجت وهي تبكي، وتقول: أسعدك الله يا ولدي !!

وبعد ذلك بساعات خرجت أبحث عنها ولكن بلا فائدة، رجعت إلى البيت واستطاعت زوجتي بمكرها وجهلي أن تنسيتي تلك الأم الفاضلة الغالية .
انقطعت أخبار أمي عني فترة من الزمن أصبت خلالها بمرض خبيث دخلت على أثره المستشفى، وعلمت أمي بالخبر فجاءت تزورني، وكانت زوجتي عندي، وقبل أن تدخل عليّ طردتها زوجتي وقالت لها : ابنك ليس هنا، ماذا تريدين منا، اذهبي عنا . رجعت أمي من حيث أتت .

وخرجت من المستشفى بعد وقت طويل انتكست فيه حالتي النفسية وفقدت الوظيفة والبيت وتراكمت علي الديون وكل ذلك بسبب زوجتي ..

فقد كانت ترهقني بطلباتها الكثيرة، وفي آخر المطاف ردت زوجتي الجميلة وقالت : ما دمت قد فقدت وظيفتك ومالك ولم يعد لك مكان في المجتمع فإني أعلنها لك صريحة : أنا لا أريدك، طلقني .

كان هذا الخبر بمثابة صاعقة وقعت على رأسي، وطلقتها بالفعل، فاستيقظت من السبات الذي كنت فيه .

خرجت أهيم على وجهي أبحث عن أمي، وفي النهاية وجدتها ولكن أين وجدتها؟ كانت تقبع في أحد الأربطة تأكل من صدقات المحسنين، دخلت عليها وجدتها قد أثر عليها البكاء فبدت شاحبة وما إن رأيتها حتى ألقيت بنفسي عند رجليها وبكيت بكاء مرا، فما كان منها إلا أن شاركتني البكاء .

بقينا على هذه الحالة حوالي ساعة كاملة بعدها أخذتها إلى البيت وآليت على نفسي أن أكون طائعا لها، وقبل ذلك أكون متبعا لأوامر الله ومجتنبا لنواهيه .

وها أنا الآن أعيش أحلى أيامي وأجملها مع حبيبة العمر : أمي حفظها الله، وأسأل الله أن يديم علينا الستر والعافية .

شكرا لمرورك الوارف وتبقين كما الأم رمز العطاء

النقاء معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسك الخواطر

عندما تجتمع للرجل
الزوجة الصالحة
والصحة الجيدة
فقد أصبغ الله
علينا نعمه
إذا أحب الله رجلاً
وضع في طريقه
زوجة تحبه
طاب شدوك العليل
تحياتي
وتقديري

يا أهلا وسهلا بالكاتبة المبدعة {مسك الخواطر} ويكتمل الاحتفاء:

ذكرت نعم الإله على العباد كثيرة
ومن أجلها زوجة صالحة وصحة جيدة
والأجمل أن تحافظ الزوجة الصالحة على صحة زوجها وتحسنها وتسعده:
كما يقول الشاعر
لا تعـذلــــــوهُ فكـــلـــنـــا عـــشـــاقُ ****هــاجَ الفـــؤادُ وهـاجـــتِ الأشــواقُ
لا تعـــذلـــوهُ فـرُبَّمـــا سَئِمَ الهـــوى ****ولرُبَّمـــــا ضـــاقـــــتْ بـــهِ الآفـــاقُ
أن قلـــتُ أكـتبُ فــي فضـائلِ حبهِا ****نفـــدَ المــــدادُ وجـــفــــتِ الأوراقُ
من حســـنها غـــارَ الجمالُ حبيبتي *****وبخـــلقـــهــا أزدانــــــتِ الأخـــلاقُ
قلـــبي الـــذي روضـتهُ من أجلــهِا ***يشكـــو الجـــوى كــم نالهُ الإرهــاقُُ
أرَقُ عَلى أرقٍ” يصـاحـبُ مقــلتي *****دمع النــوى ضــاقـــتْ بهِ الأحـداقُ
في روضـةِ العشـــاقِ ننشـدُ عشقنا *****لا وصــــلُ للقــيـاءولا أشفـــاقُ
وحـــدي أنا والليل والشعــــر الذي ****لـــولاه مـــا لانــــتْ لنـــا الأعـــذاقُ
وحـــدي انا والشـــوق والعلم الذي **لـــولاه مـــا كـــان الفـــراقُ يطـــاقُ
وعلى صراط القلب ينتحب الأسى **وشمــــوسنا يلهــــو بها الأشــــراقُ
لا الصبحُ يزهـو دون وجــهِ حبيبتي ****لــــون الصــبـاح بعــــينـــهــــا بَرَّاقُ
ياويح نفســي كــم تريـد وصــالها ****ياويـــح قــلــبــي كـــم لهــا تــَوَّاقُ
ضمأ هـــي الدنيا بصحــبـةِ عــاشق *****أَوْشَــى بـــه الحســـادُ والأبـــواقُ
هـــذا الربيـــعُ أتى يغـــازل حــلمنا ******الـــوردُ يزهــــو بلـــونـــهِ الرَّقْـــرَاقُ

يسعد أيامك الاحتفائية ختامها مسك

سردٌ شهي
بلغة فارهة

أبو حامد معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد

سردٌ شهي
بلغة فارهة

أهلا وسهلا أخي خالد
سعد الزمان والمكان بطلتك البهية

الأم سر الحياة وآنسة الأنس ومرتقى الرقي في الدنيا والأخرة
لكل منا أم لا كالأمهات
ولن يفيها حقها مهما قدم لها في الماضي والآت

شكرا لحضورك الوارف أسعدتنا

دمتَ أيها النبيل ( أبا حامد ) والفكر النّاطق الذي يناغي الذات
بأزاهير صفاء ..