ننتظر تسجيلك هـنـا

 

.
::أدعوك إلهي ربِّ اجعل قلبي بِحبكَ موصول فَ هب لي رضاك ::  
❆رمضان يجمعنا ❆
                    .


آخر 10 مشاركات تكريم المشاركين في مسابقة مواعظ واسرار من القران الكريم !!       كنيسة ومخبز ومسجد ومخفر شرطة هذا وطني حصري وبقلمي       حكاية غرباء و شجن       حصرى تم تعريب هاك علاء الجوهرى الإشراف التلقائي على الأعضاء المحظورين (عند إنشاء حسا       شرح وضع ملاحظة عامة في واجهة المنتدى       مناخ خالي من المشاعر الدافئة       أحببتها برغم من كل شئ       رمضان الصلاة       رمضان شهر الإحسان       شهر رمضان شهر عبادة و إخلاص      
روابط تهمك القرآن الكـريم الصوتيات الفلاشـات الالعاب أُلَفٌوٌتِوُشِوٌبِ اليوتيوب الزخرفـة قروب الطقس مركز التحميل لا باب يحجبنا عنك تنسيق البيانات
العودة   منتديات مدائن البوح > المدائن الدينية والاجتماعية > الكلِم الطيب (درر إسلامية)

الكلِم الطيب (درر إسلامية)

رَبَّنَا آتِنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَدًا



تأملات في سورة الكهف

رَبَّنَا آتِنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَدًا


إضافة رد
#1  
قديم 09-03-2021, 08:04 AM
نزف القلم متواجد حالياً
Awards Showcase
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 293
 تاريخ التسجيل : Jan 2021
 فترة الأقامة : 1163 يوم
 أخر زيارة : 11-10-2021 (09:16 PM)
 المشاركات : 5,229 [ + ]
 التقييم : 13290
 معدل التقييم : نزف القلم has a reputation beyond repute نزف القلم has a reputation beyond repute نزف القلم has a reputation beyond repute نزف القلم has a reputation beyond repute نزف القلم has a reputation beyond repute نزف القلم has a reputation beyond repute نزف القلم has a reputation beyond repute نزف القلم has a reputation beyond repute نزف القلم has a reputation beyond repute نزف القلم has a reputation beyond repute نزف القلم has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]


Thumbs up تأملات في سورة الكهف




مِنَ السُّوَر التي نشأتُ على قراءتها منذ عَقَلْتُ وميَّزت: سورة الكهف، أتلوها يوم الجمعة تعبداً وثواباً كعامة الناس، وفي دراستي للحديث النبوي الشريف رأيت حَثَّاً على قراءة سورة الكهف وحفظها، وأنَّ ذلك يعصم من الدجَّال. وتساءلت: هل في هذه السورة من المعاني والحقائق والتنبيهات والزواجر، ما يعصم من هذه الفتنة التي استعاذ منها النبي صلى الله عليه وسلم كثيراً، وحثَّ أمَّته على الاستعاذة منها حثاً شديداً، والتي هي الفتنة الكبرى الأخيرة التي قال عنها: «ما بين خَلْق آدم إلى قيام الساعة أمرٌ أكبر من الدجَّال»، ولماذا خصَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم- وهو أعرف خلق الله بكتاب الله وأسراره وعلومه- هذه السورة الكريمة من بين سور القرآن؟
صلة سورة الكهف بفتن العهد الأخير:
ورأيت نفسي تتوق إلى معرفة سرِّ هذا التخصيص، والصِّلة المعنوية بينها وبين هذه العصمة، التي أخبر بها رسول الله صلى الله عليه وسلم، ففي القرآن سور من القصار المفصَّل، وسور من الطِّوال، عدل عنها النبي صلى الله عليه وسلم إلى هذه السورة، وخصَّها بهذه الخاصة العظيمة!! واقتنعت إجمالاً بأنَّ هذه السورة، هي السورة القرآنية الفريدة، التي تحتوي على أكبر مادة وأغزرها فيما يتصل بفتن العهد الأخير التي يتزعَّمها الدجَّال، ويتولى كِبْرها، ويحمل رايتها وتحتوي على أكبر مقدار من التِّرْياق الذي يدفع سُموم الدجَّال ويبرئ منها، وأنَّ من يتشرَّب معاني هذه السورة ويمتلئ بها- وهو نتيجة الحفظ والإكثار من القراءة في عامة الأحوال- يعتصم من هذه الفتنة المقيمة المُقْعِدة للعالم، ويَفلَت من الوقوع في شباكها، وإنَّ في هذه السورة الكريمة من التوجيهات والإرشادات، والمثال والحكايات ما يبيِّن الدجَّال ويشخِّصه في كل زمان ومكان، وما يوضِّح الأساس الذي تقوم عليه فتنته ودعوته، وتهيئ والعقول والنفوس لمحاربة هذه الفتنة ومقاومتها، والتمرُّد عليها، وإنَّ فيها روحاً تعارض التدجيل وزعماءه، ومنهج تفكيرهم، وخطَّة حياتهم في وضوح وقوَّة.
السورة الخاضعة لموضوع واحد: اقتنعت بهذه الفكرة إجمالاَ، وأقبلت إلى دراسة هذه السورة الكريمة، كأنَّها سورة جديدة عليَّ، ودخلت في معانيها ومضامينها، وأنا أحمل هذا المصباح- الفكرة التي اقتنعت بها- فوجدتني في عالم من المعاني والحقائق لا عهدَ لي به من قَبْل، ووجدت السورة كلَّها خاضعة لموضوع واحد، أستطيع أن أسمِّيه «بين الإيمان والمادية» أو «بين القوة المصرِّفة لهذا الكون (هو الله) وبين الطبيعة أو الأسباب»، ووجدت جميع الإشارات أو الحكايات، أو المواعظ والأمثال دائرة حول هذا المعنى، تشير إليه من طريق جَلِيٍّ، أو تنظر إليه من طرف خفيّ.
واغتبطت بهذا الفتح، وانكشف لي جانب جديد من إعجاز القرآن، ونبوة محمد صلى الله عليه وسلم، فما كنت أعرف أنَّ هذا الكتاب الذي نزل في القرن السادس المسيحي- يعني قبل ثلاثة عشر قرناً وزيادة- يحمل صورة صادقة ناطقة بهذه المدنية الداجلة التي تولَّدت في القرن السابع عشر المسيحي، واختمرت في القرن العشرين، ويصوِّر نهايتها وأوجها، وزعيمها الأعظم الذي يسميِّه لسان النبوة في إعجاز وإيجاز «بالدجَّال».
وفاض على قلمي بعض هذه المعاني، والتمهيد لتفسير هذه السورة بالإجمال، وأنا معلِّم التفسير في دار العلوم ندوة العلماء قبل خمس وعشرين سنة تقريباً، ونشرته في مجلة «ترجمان القرآن» لصاحبها ورئيس تحريرها الأستاذ أبي الأعلى المودودي، التي كانت تصدر من حيدر آباد يومئذٍ.
واتَّفق لي أن نزلتُ ضيفاً على العلَّامة الكبير نادِرَةِ هذا العصر الشيخ مناظر أحسن الكيلاني رئيس القسم الديني في الجامعة العثماني بحيدر آباد سنة 1366هـ. (1946م)، وكنَّا نتذاكر كل ليلة، فذكر لي أنه اطَّلع على هذه المقالة القصيرة، وسُرَّ بها، وأخبرني أنَّه كتب في هذا الموضوع على عادته بإسهاب وتوسُّع، وسيرسله إلى مجلة «الفرقان»، وأصدرت هذه المجلَّة عدداً خاصَّاً بالراحل العظيم نشرت فيه هذه المقالة برمَّتها.
لقد أثارت هذه المقالة- المنشورة من جديد- الرغبة في الحديث عن هذه السورة العظيمة وصلتها بالعهد الأخير، وفتنته، ودعواته، واتجاهاته، وفتنة الدجَّال بصفة خاصة، وما في ذلك من الدروس، والعِبَر، والآيات، ورأيت أن أقيِّد ما يجول في خاطري، وما فتح الله به عليَّ في فهم هذه السورة- مستعيناً بما جاء في مقالة العلَّامة الكيلاني، الذي أعتبره من أستاذتي وشيوخي، وإن لم تكتب لي التلمذة التقليدية، وكان يعتبرني من أعزِّ إخوانه- من النكت البديعة، والتوجيهات البليغة، ولطائف القرآن الدقيقة؛ وليس ما أكتبه تفسيراً لهذه السورة على أسلوب المفسّرين، إنَّما هي تامُّلات ونظرات عامة في هذه السورة العظيمة.
مفتاح شخصية الدجَّال: مفتاح شخصية الدجَّال الذي تُفْتح به أغلاقها، وتُعرف به أعماقها، وتتميَّز به عن سائر دعاة الشر والإفساد، والفكر والإلحاد، هو لقب «الدجَّال» الذي غَلَب عليه، فهو شِعاره الذي يُعرف به والدَّجل والتدجيل، هو القطب الذي تدور حوله شخصيَّته، ودَعَواته، وأعماله، وتصرُّفاته.
وقد اتَّسمت الحضارة الماديَّة في العهد الأخير بالتدجيل في كلِّ شيء، والتلبيس على الناس، وتسمية الأشياء بغير أسمائها، وتمويه الحقائق، وإطلاق الأسماء البرَّاقة الخلَّابة للعقول على غير مسمَّياتها، وبكثرة الاختلاف بين الظاهر والباطن، والأول والآخر، والنظريات العلمية، والتجارب العملية، وهذا شأن الشعارات والفلسفات، التي حلَّت محلَّ الأديان، وسحرت النفوس والعقول؛ والكلمات التي أحاطت بها هالات التقديس والتمجيد، وحلَّ حبها واحترامها في قرارة النفوس، وحبَّات القلوب؛ وأصبح الشكُّ في قُدْسها، أو النقاش في كرامتها، ومكانتها علامة للرجعية، وإنكاراً للبداهة، والمشهود المحسوس.
وقد التبس الأمر بذلك على كبار الأذكياء، ونوابغ العلماء، فأصبحوا يتغنَّنون بهذه الشعارات والفلسفات، ويدعون إليها في إيمان وحماس من غير تمحيص لنيَّة أصحابها وإخلاصها، أو شجاعة في تحديد نجاحها وإخفاقها، في مجال العمل والتطبيق، والمقارنة الصحيحة المحايدة، بين ما كسبته الإنسانية والأمم الضعيفة، وبين ما خسرته من سلطان هذه الشعارات وتحت رايتها، من السعادة الحقيقية، والحقوق الفِطْرية. وهذا كلُّه من قوة التدجيل وسحره، الذي يفوق فيه «الدجَّال الأكبر» على جميع الدجَّالين والمدلِّسين، والمموِّهين، الذين عرفهم التاريخ البشري.
وقد سرت هذه الروح «الدجليَّة المدلّسة» في هذه الحضارة، لسيرها على خط معارض لخط النبوَّة: الإيمان بالآخرة، والإيمان بالغيب، والإيمان بفاطر الكون، وقدرته المطلقة، واحترام شريعته وتعاليمه. للاعتماد الزائد على الحواس الظاهرة، والشغف الزائد بما يعود على الإنسان باللذة البدنية والمنفعة العاجلة، والغلبة الظاهرة، وهي النقطة التي تدور حولها سورة الكهف، وما جاء فيها من قصص وعِبَر.

دور المسيحية واليهودية في توجيه المدنية ومصير الإنسانية:
وقد كان مع الأسف للمسيحية المحرَّقة- وهي التي قادت الحضارة في أوربا بعد القرون الوسطى في العالم المتمدّن- ولليهودية الثائرة الموتورة دور متشابه- رغم الخلاف الجذري في العقيدة- في توجيه المدنية إلى المادية الرعناء، المجرَّدة من الروح وتعليم الأنبياء، والتأثير في مصير الإنسانية على حدٍّ سواء، فقد بدأت الشعوب المسيحية التي تحرَّرت من رقِّ الكنيسة والبابوات على التوحيد الخالص، فاتّجهت اتّجاهاً ماديّاً عنيفاً أصبح يهدِّد العالم ومصير الإنسانية بالاكتشافات العلمية الحديثة، والمخترعات المدمِّرة المبيدة، وفقد التوازن بين العلم والعاطفة والعقل والضمير، والصناعة والأخلاق.

* المصدر:
- دراسات قرآنية: الشيخ أبو الحسن الندوي.

للمزيد من مواضيعي

 

الموضوع الأصلي : تأملات في سورة الكهف     -||-     المصدر :     -||-     الكاتب : نزف القلم






رد مع اقتباس
قديم 09-03-2021, 08:15 AM   #2


الصورة الرمزية فرح
فرح غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 483
 تاريخ التسجيل :  Sep 2021
 أخر زيارة : 10-07-2015 (04:42 PM)
 المشاركات : 44,210 [ + ]
 التقييم :  185890
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: تأملات في سورة الكهف



جزاك الله خيراً .


 

رد مع اقتباس
قديم 09-04-2021, 11:13 AM   #3


الصورة الرمزية احمد الحلو
احمد الحلو متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 244
 تاريخ التسجيل :  Dec 2020
 أخر زيارة : 03-21-2024 (09:25 PM)
 المشاركات : 83,832 [ + ]
 التقييم :  183865
 الدولهـ
Lebanon
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: تأملات في سورة الكهف




جُزيت خيرا

طرح راقي وثري وجهد مميز سلمت الايادي

سوسنتي الحلوة

احمد الحلو


 
 توقيع : احمد الحلو



رد مع اقتباس
قديم 09-09-2021, 02:02 AM   #4


الصورة الرمزية سلطان الزين
سلطان الزين غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 17
 تاريخ التسجيل :  Sep 2020
 أخر زيارة : اليوم (12:35 AM)
 المشاركات : 18,723 [ + ]
 التقييم :  42169
 الجنس ~
Male
 SMS ~


لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: تأملات في سورة الكهف



بارك الله فيك


 
 توقيع : سلطان الزين



رد مع اقتباس
قديم 09-10-2021, 12:06 AM   #5


الصورة الرمزية واجدة السواس
واجدة السواس متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 306
 تاريخ التسجيل :  Jan 2021
 أخر زيارة : 02-26-2023 (07:42 PM)
 المشاركات : 108,856 [ + ]
 التقييم :  228179
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: تأملات في سورة الكهف



جزاك الله خير الجزاء والحسنات

واثابك الجنة
بوركت وبورك طرحك القيم والمفيد تقديري


 
 توقيع : واجدة السواس



رد مع اقتباس
قديم 10-29-2021, 08:03 AM   #6


الصورة الرمزية نزف القلم
نزف القلم متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 293
 تاريخ التسجيل :  Jan 2021
 أخر زيارة : 11-10-2021 (09:16 PM)
 المشاركات : 5,229 [ + ]
 التقييم :  13290
لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: تأملات في سورة الكهف



كل الشكر لكم على تواجدكم الجميل وردكم الرائع
اسعدني جدا مروركم ..
دمتم بالف خير ..
نزف القلم


 
 توقيع : نزف القلم



رد مع اقتباس
قديم 11-05-2021, 01:44 AM   #7


الصورة الرمزية آنوثة طاغية
آنوثة طاغية غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 525
 تاريخ التسجيل :  Nov 2021
 أخر زيارة : 11-12-2021 (01:18 AM)
 المشاركات : 617 [ + ]
 التقييم :  2629
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي رد: تأملات في سورة الكهف



أثابك الله الأجر ..
وَ أسعد قلبك في الدنيا وَ الأخرة
دمت بحفظ الرحمن .


 

رد مع اقتباس
قديم 11-06-2021, 11:11 PM   #8


الصورة الرمزية تنهيدة نآي
تنهيدة نآي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 528
 تاريخ التسجيل :  Nov 2021
 أخر زيارة : 11-07-2021 (01:05 AM)
 المشاركات : 602 [ + ]
 التقييم :  2692
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي رد: تأملات في سورة الكهف



جَزاك اللهِ خُيرِ الجَزاء
ونفِعُ بكٌ وبطِرحكَ القيَيم
ولاَ حَرمُك الاًجَر
بُارك اللهِ فيُك ..~


 

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تأملات قرأنية تجليات رحمة الله لعباده في رحمة الأم برضيعها نزف القلم الكلِم الطيب (درر إسلامية) 5 09-03-2021 07:50 AM
إشكال في قتل الغلام الطاغي في سورة الكهف نزف القلم الكلِم الطيب (درر إسلامية) 6 09-03-2021 07:39 AM
تأملات في اسم الله الرفيق الشادي الكلِم الطيب (درر إسلامية) 11 01-22-2021 01:35 PM
( سورة الكهف وفضلها ) نبوءة حب الكلِم الطيب (درر إسلامية) 7 01-01-2021 10:57 AM
سورة الكهف بصوت القارئ عيسى عمر نبوءة حب الكلِم الطيب (درر إسلامية) 3 12-15-2020 03:07 PM

Bookmark and Share

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 12:25 PM

أقسام المنتدى

المدائن الدينية والاجتماعية | الكلِم الطيب (درر إسلامية) | أرواح أنارت مدائن البوح | الصحة والجمال،وغراس الحياة | المدائن الأدبية | سحرُ المدائن | قبس من نور | المكتبة الأدبية ونبراس العلم | بوح الأرواح | المدائن العامة | مقهى المدائن | ظِلال وارفة | المدائن المضيئة | شغب ريشة وفكر منتج | المدائن الإدارية | حُلة العيد | أبواب المدائن ( نقطة تواصل ) | محطة للنسيان | ملتقى الإدارة | معا نحلق في فضاء الحرف | مدائن الكمبيوتر والجوال وتطوير المنتديات | آفاق الدهشة ومواسم الفرح | قناديـلُ الحكايــــا | قـطـاف الـسـنابل | المدائن الرمضانية | المنافسات الرمضانية | نفحات رمضانية | "بقعة ضوء" | رسائل أدبية وثنائيات من نور | إليكم نسابق الوفاء.. | الديوان الشعبي | أحاسيس ممزوجة |



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
مجتمع ريلاكس
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas