الجمال فى عيون الناس

رد: الجمال فى عيون الناس

هلابك حبيبنا وموضوعك فكرته رأي يحترم,
باختصار شديد؛ هناك حقيقة أسمها "الغريزة" :
فإذا كانت الزهرة بالوانها الزاهية الجميلة الجاذبة بشكلها ورائحتها؛ لتجذب النحل والحشرات الأخرى لكي تنقل اللقاح من زهرة لزهرة للتكاثر, فذلك أيضًا شهوة.
والمرأة بجمالها تجذب الرجل لكي يرتبط بها للتكاثر أيضًا, ولو كان الخُلق وحده يكفي لتزوج الكُل بلا رؤية شرعية.

للمزيد من مواضيعي

 

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفيصل

هلابك حبيبنا وموضوعك فكرته رأي يحترم,
باختصار شديد؛ هناك حقيقة أسمها "الغريزة" :
فإذا كانت الزهرة بالوانها الزاهية الجميلة الجاذبة بشكلها ورائحتها؛ لتجذب النحل والحشرات الأخرى لكي تنقل اللقاح من زهرة لزهرة للتكاثر, فذلك أيضًا شهوة.
والمرأة بجمالها تجذب الرجل لكي يرتبط بها للتكاثر أيضًا, ولو كان الخُلق وحده يكفي لتزوج الكُل بلا رؤية شرعية.

نعم نعترف ان فى شئ مهم اسمه الغريزة ومن ينكرها فهو جاهل لكن الانسان يتقدم اجتماعيا ومعرفيا وثقافيا وما كنا نفعله فى العصر الحجرى لايناسب هذا العصر كان هناك عبودية وسبي للنساء وتحرر الانسان لا بفعل اى شئ الا الحضارة وتقدمه
اصبحت الغريزة ممنطقة او عاقلة فكيف تسوقنى الغريزة لانسانة غاية فى الجمال وتافه العقل - فرق ان ( هو لفظ استحى ان اقوله) ولكنى ساقوله لان رايك استفز عقلي فرق ياسيدى ان تمتطى عقل رضي ان تكون سيده وبين ان تمتطى خواء رضي لخواءه حتى الغريزة والشهوة تغيير مفهومها -- ومع هذا صاحب المنطق القديم سيجد صاحبة لامنطق ترضي به ويرضي بها والله يهنى الجميع

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد السعيد

نعم نعترف ان فى شئ مهم اسمه الغريزة ومن ينكرها فهو جاهل لكن الانسان يتقدم اجتماعيا ومعرفيا وثقافيا وما كنا نفعله فى العصر الحجرى لايناسب هذا العصر كان هناك عبودية وسبي للنساء وتحرر الانسان لا بفعل اى شئ الا الحضارة وتقدمه
اصبحت الغريزة ممنطقة او عاقلة فكيف تسوقنى الغريزة لانسانة غاية فى الجمال وتافه العقل - فرق ان ( هو لفظ استحى ان اقوله) ولكنى ساقوله لان رايك استفز عقلي فرق ياسيدى ان تمتطى عقل رضي ان تكون سيده وبين ان تمتطى خواء رضي لخواءه حتى الغريزة والشهوة تغيير مفهومها -- ومع هذا صاحب المنطق القديم سيجد صاحبة لامنطق ترضي به ويرضي بها والله يهنى الجميع

شكرًا لردك الجميل
باختصار ولغاية المقال أيضًا الذي بكل تأكيد تقصد جمال المرأة كاختيار لتكوين أسرة وليس النظر اليها كلوحة جميلة, وإن لم يكن كذلك فأعتذر للمغالطة, وإن كان؛ فالحل هو أن يتخالطا لفترة كافية لكي يرضى بها وترضى به, أم هناك وسيلة أخرى لكي يكون الاختيار منطقي وحضاري بمفهوم الغريزة المُتغيّر, أم رأي الأم والأخت أو رأي الخطابة يكفي أن يكون متوافق بأنها مناسبة له عقلًا ومنطقًا؟

احمد السعيد معجب بهذا