نصال..!

كان عمري كالزهرة حين انسكبت عليّ
وأحرقتني ،!

هادي مهجري ,عطر معجبون بهذا

كيف لي أن أرتشف عفوة دون رسمك..كيف لي أن لا أتنفسك طهرا لا تشوبه شائبة..
يا أنا لعلي جننت أم أنني حنينا إليك ما عدت إحتملت‎ ‎

هادي مهجري ,عطر معجبون بهذا

-

مازالت الخيبات تبصقُ ذنبها !
في وجهِ من راء الغرام سبيلَ

هي لم تكن تعلم بـهذا إنها !
تطعن فؤادٍ في الغرامِ قتيلَ

اذا إنه يسعى لقلبٍ يسكُنه!
وعينانِ من بعد الضياعِ دليلَ

عبثٍ تدس سمومِها في منكبه
من قال أن الصبرَ سوف يعيلَ



تركي . .

دائماً ما نجد في مساحاتك الملاذ الآمن
والوطن الأصدق !
شكراً لأحتواء كل هذا الوجع ي بيآض ..

مدن من السلام لـ روحك

عطر ,تركي المعيني معجبون بهذا

-

وكيف أخبركَ عن وجع الخذلان وحروف الإبجدية ! لاتحتوي إلا على ثمانيه وعشرون حرفاً
فهي من قلة ما تملك شكلت [ الألم والأمل] بنفسِ الأحرف وشتان بين هذه و.. تلك
هل أستطيع أن أخترع لغةٍ أخرى !

لغة لا يتشاركها إلا ثكلى الوجع ..
كما يتشارك العشاق لغة الأعين ؟!

عطر ,تركي المعيني معجبون بهذا

؛


أهلاً بهذا الغيدق الرقراق ياشعور ..
أنرتِ المكان وزدتيهِ ألقًا ..!

شعور معجب بهذا

،


قريبًا سوف أخلعني ؛ وأمضي
إلى اللا أين ..
للمجهول أُفضي !
،
فـ مَنْ عندي لهُ أشياءَ ؛ يأتي
لكي يقتصُّها .. و أُتِمُّ ركضي !

عطر معجب بهذا

؛



لم تسقطي فـ حسب ..
بل تناولتك يد الأسفِ وألقت بكِ في الدرك الأسفلِ من الـ آآآخ ..!

؛


؛



ما كان لـ وجهكِ أن ينطفئ بـ هكذا مجيء ..!

؛

كدتُ أنْ .. لولا أنْ ..!
كانت مسافة حبلى بما لا نستطيع له صبرا ..!

لعلنا ..نعود من حبهم بالخيبات..
ونرجع لحبهم مرة أخرى . بالأمنيات ..