هذيان الأنا والقلم جَنى !

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أوراق كادح

إن كان هذا هذياناً فلتكثري منها يا دانة

بارعة و ماتعة

ما أجمل حرفك وما أبهاه

أهلاً بالنبيل أوراق كادح ورُقيّ النبض وطيبِه

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النقاء

ويأتي المساء .. وكما بدأْنا نعودُ .. ولمْ تَزَلْ
النجومُ تفترش بساطَ السّماء .. وعيوني تُناظرُها .. وتُناظرُني السّماء ..
والقلمُ ما بيننا في حالةِ ترقُّبٍ وهَذَيان .


الكاتبة الغالية الدانة

دخلت وانا أشاهد بدهشة هذة المقطوعة
الفريدة وليست غريبة على ماسة الإبداع
كأنني أقراء أسطورة بداية من السماء
وما فيها من نجوم على بساط السماء
ياااه القلم هنا يتحدث
والقلب يعطي مجال للتعمق
فيما حولنا
ونأمل أنهم سيتأثرون لفقدنا
هي رغبة في الامتداد عبر الآخرين.
قضية هنا لا نستطيع أن نقول عبرة وتنفس
بل هذيان عاش من الداخل
ولانستطيع أن نخرج الشهيق بحرية .
كثيرا مانجد أنفسنا أمام أحد الخيارين
هي الحياة

حرف مشرق صادق العمق

راق لي حرفك يالغلا

شكرًا لروحك الجميلة هنا

أهلاً بالنقاء الرّقيقة ونبض البيان الياسمينيّ

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطاف المالكي

من أجمل نصوصك القديرة دانة
ماشاء الله كنت رائعة في السرد
نص اكتمل الشروط ويستحق أن يكون من الخواطر المميزة

أهلاً بعطاف الصفاء والنبض الأقحوانيَ البهيّ

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتحي عيسي

الأديبة القديرة
المبدعة الدانة
ترسمين الحروف بريشة عالية التصوير تجيد فن الإبحار في ربيع الزهور
بألوانه الزاهية المدهشة وصفا حي نكاد نعايشه لدقتة ورقتة المبهرة
نص أكثر من فاخر وأجمل من بديع
رائعة أنتِ بل مبهرة
سلم القلم والبنان
مودتي وإحترامي

أهلاً بالنبيل فتحي ورُقيّ النبض والبيان

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ذكرى

. . ؛






يا لِأنتِ يا دانة المدائن!
هذيانٌ هوَ كُل التيقّظِ والإدراك
جُبتِ بهِ الأنفس و عرَجتِ بها
إلى فضاءاتٍ شاسعة من الأخيلة


نَص أبهرني بـ حَقّ
وعاودتُ قراءتهُ مرارًا
لروحكِ انشراحات النّوارس

أهلاً بذكرى الصّفاء ياسمينة البهاء والذّوق الرّفيع

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد

الحرف رٌتل
بعزف وجد
وشربنا مداد
الهمس وعياً

أهلاً بالنبيل خالد وأناقة المداد

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بُشْرَى

.
.

هذا الهذيان حملنا على جناح الدهشة
وما زلنا نحلق معك بكل ما جادت به روحك أيتها الدانة
متفردة هنا وبقوة
سلمت وطبت يا روح

أهلاً ببشرى البشرى وأصالة النبض والذّوق الرّفيع