لقطة نادرة لشيخ الشهداء !!!!!!

لقطة نادرة لشيخ الشهداء !!!!!!

صورة نادرة وحقيقية لشيخ الشهداء عمر المختار , ويصحبها نفس حوار فيلم الرسالة .


سأله القاضي هل حاربت الدولة الأيطالية : قال نعم
وهل شجعت الناس علي حربها : قال نعم
وهل أنت مدرك عقوبة ما فعلت : قال نعم
وهل تقر بما تقول : قال نعم
منذ كام سنه وأنت تحارب السلطات الأيطالية : منذ 20 سنه
هل أنت نادم علي ما فعلت : قال لا
هل تدرك انك ستعدم : قال نعم
فيقول له القاضي بالمحكمه انا حزين بأن تكون هذه نهايتك
فيرد بل هذه أفضل طريقه أختم بها حياتي
فيحاول القاضي ان يغريه فيحكم عليه بالعفو العام مقابل
أن يكتب للمجاهدين ان يتوقفو عن الجهاد الأيطالين
فينظر له عمر ويقول كلمته المشهورة : ان السبابه التي
تشهد في كل صلاه ان لا اله الا الله وإن محمد رسول الله
لا يمكن ان تكتب كلمه باطل ؟؟؟
انه البطل عمر المختار ؟ يرحمة الله تعالئ بواسع رحمته ومغفرتة ورضوانة وأسكنه الله فسيح جناته .

للمزيد من مواضيعي

 

لو علم الشيخ عمر المختار وأبطاله بأن كُل هذه التضحيات سوف تنتهي بهذه المأساة التي يتحارب بها الأهل مع بعضهم طمعًا في مركز ومال وجاه على حساب التراب والكرامة, لربما فضّل الاستعمار ,

نبيل محمد ,النقاء ,المهدي شعبان معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفيصل

لو علم الشيخ عمر المختار وأبطاله بأن كُل هذه التضحيات سوف تنتهي بهذه المأساة التي يتحارب بها الأهل مع بعضهم طمعًا في مركز ومال وجاه على حساب التراب والكرامة, لربما فضّل الاستعمار ,

عبارته الشهيرة لغراسياني : نحن ننتصر أو نموت , ولا تظن أنها النهاية سيكون عليكم أن تحاربوا الجيل القادم والأجيال التي تليه !!!!
أما هؤلاء الذين عنيتهم فهم ليسوا أحفاد المختار بل صناعة خارج حدود ليبيا والبركة في أخوتنا (؟؟؟؟ ) ما قصروا !!!!!
والمشهد معروف ولا يحتاج إلى شرح وليس مكانه هنا وقالها الطاغية القذافي ( الدور جاي عليكم كلكم ) !!!!! والآن ليس ليبيا وحدها المستعمرة وكلك نظر ..... وزمن عمر المختار ولّى اليوم لا يكلف المستعمر نفسه اطلاقة واحدة ولا جندي واحد بل يحتلها بأهلها أو المرتزقة !!!!!!

دوت بود

الفيصل معجب بهذا

الله يرحمة فعلًا جاهد ودافع عن الوطن بكل قواه بالرغم من كبر سنه
هذا هو الجهاد الحق الذي بذله بروحه

كأن عظيم قوي قدم روحه دفاعًا عن وطنة

كنت ممن تابعت الفلم ههه ومازال بالذاكرة


شكرا لروحك يالمهدي قطف راقي

نبيل محمد معجب بهذا

( لا خوف عليهم ولا هم يحزنون )

وهذا كان مفتاح شخصية عمر المختار الفذة أنه آمن بالله

واستقرت معانيه في قلبه

فأصبح لا يخشى إلا الله

وهذا الصنف من المسلمين هو أقوى ما عرفته البشرية

وهو الإنسان الحر في أعلى معاني الحرية

تقديري

النقاء ,الفيصل معجبون بهذا

رضي الله عن المجاهد العظيم عمر المختار ، وتقبله في الشهداء .

.
رحمه الله
خير المناضلين وأجلّهم
بوركت ..