سحرُ المدائن شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا ( يمنع المنقول ) |
شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا
( يمنع المنقول )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||||||||||||
|
||||||||||||||
أفتقد تفاصيله
جاء الصدى وقلبي ساكن الطرقات يرسم تجاعيد الجبال و يتفقد أودية الأشواق أقول للعابرين : هل رأيتم وجهًا؟ يحمل عنواني ويعرف رسمي ويسكن خريطتي فالقلب لديه يقيم والروح بحزن تقول أنا لاأفتقد أحدًا ولكن أفتقد تفاصيله وأحن لصوته وأحفظ عهده فأنا مع الأمطار ساهدة ومع الأزهار ساهرة وسأظلُّ فوق صخرة الأحلام صامدة ولحبه وأيامه حافظة. للمزيد من مواضيعي
المصدر: منتديات مدائن البوح |
09-29-2020, 08:52 PM | #2 |
|
رد: أفتقد تفاصيله
نبوءة الحب
كما ينتظر العشاق أن يكتمل القمر ويأتي لهم في أبهى حلة كان حرفكِ يلبس هذه الحلة الفاخرة المحبرة لديكِ غنية بالتفاصيل الجميلة التي غزت مدائن البوح هنا وجدنا الكثير من الجمال مرحباً بكِ كثيراً في مدائن البوح |
|
09-29-2020, 09:22 PM | #3 |
|
رد: أفتقد تفاصيله
،
لِلحُب طُقوس تَرسم الدُروب وَ تُورق الشعور ، كَما أن فيه ثمار ناضِجَة كيفَ لَو أثمرت بِالعذابات وَالليالي الطَويلة ؟ :: أنيقَة يا نَبوءَة ، لِلمساء سحر يتباهَى بِاسمكِ هذه الليلة . ممتنة . |
|
09-29-2020, 09:26 PM | #4 |
|
رد: أفتقد تفاصيله
تكتبين رسائل الليل والنهار
وبين حنايا القلب جعلتِ لكِ أمنية حرف يحكم علينا بالسعادة والفرح تفاصيل مهرها بستان فراولة |
|
09-29-2020, 09:34 PM | #5 |
|
رد: أفتقد تفاصيله
نبوءة الحب
كمصافحة أولى لمدائن البوح أقول لك أنها بداية رائعة ومكسب فاق الوصف والجمال فاهلا بك وبحروفك الماسة أبدعت سيدتي اعجابي وتقيمي لقلبك الفرح |
|
09-29-2020, 09:56 PM | #7 |
|
رد: أفتقد تفاصيله
لغة جميلة إستحوذت على المشاعر
بإحساسها المتدفق بحنان بالغ أحييك وهذا التجلي الوارف بالإبداع سلم القلم والبنان مودتي وإحترامي |
|
09-29-2020, 10:34 PM | #8 |
|
رد: أفتقد تفاصيله
.
عاشقة مُدجّجة بالإنتظار وإنتظار مُدجّج بالعشق في كُل سطر ( جزءٌ من قلبك ) يتداعى حنيناً وطُهراً ووفاء ما أجملكِ والحرف كسحب السماء وما حملت من بُشرى وماء أهلاً وسلمتِ |
|
09-29-2020, 10:59 PM | #9 |
|
رد: أفتقد تفاصيله
نبوءة حُب يهرم القلب كلما ضاقت داخله المساحة الخاصة بنبضه، وينمو ولو كان منهكاً كلما رأى العُمر في سبيل الحُب نزهة، وخيار لراحة الصدر وطمأنينته. العناقيد التي تنبت في الشجرة تعاني الجذور لسقايتها حتى تُثمر، ونحن في الأخير نجيء لقطافها دون أدنى كلمة شكرٍ لهذا الجامد الغير ناطق إلا بالطبيعة؛ كذلك الحُب: يجعلنا أحياناً جذوراً تسقي غيره، تحنّ إليه، تأويه إلى صدره، تحميه من بؤسه كلما جاءنا معفراً بالأحزان، تسأل عنه كلما غاب، أو تأخر، أو تواطئ مع الصمت... وأخيراً: لا شيء غير الأرصفة التي تضيق بنا كلما زاحمنا المنتظرين عليها في انتظارٍ من لا يشعر ولا يحس -أحياناً- لا بنا ولا بمشاعرنا. مد هائل من الجمال الإبداعي المسطور هنا... سلم يراعك أختي الكريمة. |
إلهي منحتني نعمة الكلام ، إلهي فاجعل آخره الشهادة...
التعديل الأخير تم بواسطة سنابل البوح ; 07-15-2021 الساعة 03:52 AM
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|