طلقة (ديوان المجاميع)

رد: طلقة (ديوان المجاميع)

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النقاء

يسكنُ في حجرةٍ بناها بيديه
في جزيرةِ نسيان
يمارسُ طقوسهُ بالشّكل الذي يراه مناسباً
ثم يجلسُ على حدودِ الزّمن
ينتظرُ طلقةً مقصودة
يشنقُ نفسه
بـ شالِ حبيبة .
فلا يعودُ يُميز بين الحقيقةِ
وشعورِ القلب !


هلا وغلا فيك ياغاليتي كاتبتنا مريم

ياسلام على أبجدية كتبت هناا
كأني أقراء قصه بقمة الجمال
وحديث بين هو وهي
وحنين وشعور بالقلب صادق
وحلم على حدود الزمن
وفي الصوت حركة
وفي الصمت سكون مخيف
وبينهما مسافة من الحب تتشكل كـ قطرات ندى
على بتلات وردةٍ متفتحة
في سحر الكلمة معنى وطلقه
ووحشة الصمت آية تجعل من الأول نعمة
ومن الثاني أحياناً دافع كبير لـ تقبيل ظاهر وباطن الكف حمداً وشكراً على هذه النعمة
نعمة الفكر الواعي وحديث النفس والخيال الجميل هنااا
وتأجج اشتياقه لايطفئ لهيب شوقه سوى صوته
نقشتي أعماقكِ ولفنا بسحر تجاوز محاجر الشمس
هطلت هنا غيمة حب كانت تغزر علينا برذاذ المطر الذي أوسن قلوبنا
بالحب فتطاير منه شعاع قوس قزح الشوق وكأنه يقول
لن تستطيعوا سوا الرؤية والدهشة
وكان المطر يسمع منك يا بهاء …..
جنائن ورود العالم لاتكفي لشكرك
فشكرًا لروحك الجميلة دومًا..

النقاء



كم هُو رائعٌ تواجدكِ هُنا يا نقاء
كلماتٌ كهذهِ كثيرة عليّ والله
الفلُ والريحان

للمزيد من مواضيعي

 

نص موجع جدًا

كوني بخير

ابن البادية ,مريم ,النقاء معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إلهام

نص موجع جدًا

كوني بخير

يا إلهام
مروركَ من هُنا يتركُ بسمةً على الثغر
بُوركتَ ..

هنا يُقتبس إحساس الموتى
بطلقة مقصودة كانت بذاتها تنزف
حب موؤد وذكرى مشهوده في برزخ الأحياء ونظنهم موتى
يامريم
قتيل الهوى شهيد
والفراق سنة
وبعض الهزائم نصر

مريم ,ابن البادية ,علي آل طلال و 1 آخرون معجبون بهذا

النقاء

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالكريم

هنا يُقتبس إحساس الموتى
بطلقة مقصودة كانت بذاتها تنزف
حب موؤد وذكرى مشهوده في برزخ الأحياء ونظنهم موتى
يامريم
قتيل الهوى شهيد
والفراق سنة
وبعض الهزائم نصر

وبعض الحب لا يملك التربة الصالحة
لإنبات الورد
يا عبد الكريم
أشكرك على مرورك والحضور
مع كامل الاحترام والتقدير

عبدالكريم معجب بهذا

قصّة رائعة المبنى والمعنى ، والمتعة مزجاة ، وكلّ قراءة لا تفضي إلا إلى قراءة جديدة ، لا لشيء سوى ليكتمل نصاب الوجع ،

طاب لي المَكث هنا ،
وسرّ من قرأ.


بوركت وبوركت الكتابة.

مريم ,ابن البادية ,النقاء معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صقر

قصّة رائعة المبنى والمعنى ، والمتعة مزجاة ، وكلّ قراءة لا تفضي إلا إلى قراءة جديدة ، لا لشيء سوى ليكتمل نصاب الوجع ،

طاب لي المَكث هنا ،
وسرّ من قرأ.


بوركت وبوركت الكتابة.

فما الأيام إلا عذابات متواترة،
وأحرف وجع متناثرة..
وأطياف ألم بعد أطياف عابرة
وربيع يأتي وبغيب لكنه يعود
أهلاً بهذا المرور يا صقر
تحياتي

رغم أن أرواح من نحب تبقى في كل الأشياء حولنا، حاضرة دون مساس
إلا أن الفقد يفقدنا اتجاهاتنا ومواقيت الحياة، فيتوقف الزمن عند لحظة ما…بانتظار أخرى قد تأخذنا إليهم بأي شكل..
..
احتمالات التأويل هنا كثيرة فأستندتُ إلى أقربها،
يبقى المعنى في قلب مريم
سلم الفكر..

مريم ,ابن البادية معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي آل طلال

رغم أن أرواح من نحب تبقى في كل الأشياء حولنا، حاضرة دون مساس
إلا أن الفقد يفقدنا اتجاهاتنا ومواقيت الحياة، فيتوقف الزمن عند لحظة ما…بانتظار أخرى قد تأخذنا إليهم بأي شكل..
..
احتمالات التأويل هنا كثيرة فأستندتُ إلى أقربها،
يبقى المعنى في قلب مريم
سلم الفكر..

كُل ما حولنا في هذه الحياة مُتعب
حتى حلاوة الأشياءِ متعبة
أحياناً توافقنا جميع الأشياء
ويعكسها الوقت، القدر، شيء واحد يخالفنا ليجعلنا عند أبواب الشعور، أو حتى التناقضات
لا نستطيع الولوج إليها بعدما خرجنا منها، ونكره الحب، نكره من أحبننا،
نكره الأزمان و إمتدادات اليابسة او الفضاء ونكره كل شيء جعلنا متوافقين، كل شيء حرضنا على الإستمرار في الشعور.
يا علي ..
كيف قرأت أن خلف التأويلات تأويل خفيّ دون الرجوع إلى مُعجم؟
أسعدك ربي ..

علي آل طلال معجب بهذا

محظوظ انا
لأنني تواجدت
في هذا البستان الجميل
يحتوي على اجمل
أنواع الورود والثمار
رائحته مزجت بأنفاسك العطره
روته احاسيسك الخاطره
فكان جميلا وفاتنا
صح لسانك
تحياتي واحترامي

مريم معجب بهذا