عندما أكبر

عندما أكبر

عندما أكبر
سأتذكر أرجوحة لم أمتطيها يوما ..

عندما أكبر
سأتذكر لعبة حمراء كنت أحلم بها ..

عندما أكبر
سأتذكر أنني لم أكن يوما صغيرا .. أو أن الأفق أرحب .. هكذا أعتقد ..

عندما أكبر
سأقص على أسماع الطفولة المعذبة بعض أكاذيبي الملونة ..

عندما أكبر
سأضع بعقد أيامي آخر اللآليء العذراء التي لازلت أبحث عنها ..

عندما أكبر
سأتعلم أن أنظمك قصيدة .. حروفهاعاجية ..وأوزانها مخملية ..
وسأرتلك لحنا
أزليا رائعا كروعة الطفولة ..

عندما أكبر
سأتعامل مع ذكرياتي بحزم ... سأتعلم ألا ألتفت إليها إلا عندما
تكون مشرقة .. لكنني لا أخالني سألتفت ..
فقط عندما أكبر ...
أو عندما أقترب من الأرض أكثر ..
أو عندما ألامس الطين ..
أو عندما أكون شيئا ..
أو عندما انطفيء إلى الأبد ...

للمزيد من مواضيعي

 

لقد أنصفت الحرف
وكبرنا معك وأنت
تٌعدد تلك الأماني
عندما تكبر ...
نواسي أنفسنا أمام تقصيرنا
ونجعل عُمرنا هو العائق أمامنا
الرائع عبدالله
ما أكثر عطاياك
عندما اكتزت ذاكرتك
دمت مبدع تتباهى بحرفك واحتنا
لك جل احترامي ولروحك الجوري
للنور والضياء
وعطاء الأدباء

عبدالله المحمدي ,النقاء معجبون بهذا

🍃 الله الله الله … نص عذب وحلو گ السكر … أزهرت بواكيره بالأماني والعهود … أبدعت أخي العزيز عبدالله المحمدي … دمت بحب وسعادة 🌷🌷

النقاء معجب بهذا

مكاني هنا يليق بسموك

انت كبير بمقامك وبذكرياتك وستظل كبيرا ياصديقي

لك الود

النقاء معجب بهذا

هلاوغلا بالأديب الكاتب عبدالله

سلاسة وتمكن من المفردة
وثمّة سجعة جاءت جميلة في النص
خفيفة على المسامع
ما أصدق المشاعر عندما يتخبط القلب بين الرحيل وعجزه عن الفراق
كتبت تعابير توصف رحلة القلب في خضم فوضى القرار
يا له من حرف اينعت ثماره براعم من ضوء الألق
كهمس الندى أتانا غيثك الماطر تغريد ودفء
مبدع واكثر

شكرًا لروحك الجميلة هنا

ندى الحروف معجب بهذا

الأديب القدير عبدالله المحمدي
عندما تكبر تتمنى أن تعود صغيرا شابا يافعا كي تداوي ماعكرتة السنون
وتمحو ما تركتة في ذاكرة الألم والندم على أمل أن لاتعود لمثلها أبدا
أحييك وهذا التجلي الوارف بالإبداع
تكتب بعمق بقلم يجيد فن الإيصال
سلمت والنبض
مودتي وإحترامي

يا لريشتكَ عندما تنطق !!
دمتَ راقي النّبض والذاّت والأبجديّة أيها النبيل عبدالله وخير الخير

حروف تتصاعد إبداعا ونورا
باقات ورود يُشتمُّ عطرها
كبير الحرف ومداه
ريحانة ود

.

.

كبرنا وطوينا ونسينا وتناسينا
أحلامنا
وكراساتنا
وطفولتنا ..
وكل ما نقشته عيوننا من آمال
تصغر رويدا رويدا ..
تتقافز في روحنا الذكريات
تردّنا الحياة إليها .. غصّة .. أو فرحة

الكاتب المحمدي ..
يشدّني خيط الحرف هذا بقوة
ففيه من الجمال ما يسرّ القلب ويجعل العين تبتسم إن رأته
هذا الحرف إنْ تنفّس .. أنعشنا أكسجينُه حياةً .
سلمت روحك البياض