مَاذا سَتكتُب لَو كَان المَقصود يَقرأ ؟!

يا خيبة الأشواق فيك ...

بُشْرَى معجب بهذا

ربما أكون ساذجا ً لا مبالياً


لكن ...

هل تعتقد بأني لا أشعر بك حقاً !

عيناك حين تقرأ كل حرف أكتبه !

ابتسامتك حين تعلم ُ بأن كل ما أكتبه .. لك !


و شفاهك التي تتعانق بخجل ٍ حين تعلم ُ بأني أراك رغم اني لا أنظر إليك !



و كبرياؤك حين اعترف بكل ذلك لك !

إن لم تفعل ْ كل ما أفصحت ُ عنه الآن ؛ فكأني ما كتبت ...

بُشْرَى معجب بهذا

.
.


ربما أخطأت .. وربما لم أخطئ ..

‏تراكم الكلام يموووت مشاعرك ، وهذا أصعب شيء ممكن الواحد يعيشه

يَرتَعِشُ قَلبي وهُوَ يَتأمَّل وَجهَكِ في السَّماءِ يا قَمَري ..!

‏دعنا نتمشى قليلاً
‏في ليلٍ كهذا
‏قليلاً جدًا
‏على سبيل المثال
‏عمري كاملاً.

أشتهيها تلك اللحظة التي تجمعني بك ..
وجنوناً معك لا نَفيق منه أبداً ..!

‏و أعرفُ يقينًا
‏أن أدفئ و أعذب
‏ما مر
‏في عمرك أنا.

هناك شىء جميلٌ جداً فيك ..
هو أن حُبك أجمل بكثير من شعور مَؤقَّت رُبَّما يزول بزوال السَّبب..

حُبك أسمى بكثير ..
أرقى بكثير من أي حُب ..

أنتِ وحدكِ من جعلتِ للحب معنىً ..

أنتِ وحدك من جعلتِ الحُب أسمى من أي نزواتٍ أو أي مصالح قد نُفكِّر بها ..

أنتِ وحدك من زرعتِ خيوط الأمل في حياةٍ شَجديدة التناقضات ..
شَديدة السّواد ..

أنتِ شمس الصّدق في غيوم المصالح والأكاذيب ..

باختصار شديد ..

أنتِ الحُب ..

وكفى ..!

عطاف المالكي معجب بهذا

لا ترقص على أحبال الكذب القصيرة كفاك تلعب دور العاشقين
واعترف بأنك خفيف وأرعن وغير صالح إلا لعلاقات فندقية تشبهك قلباً وقالباً
ولا أدري هل تستطيع أن تقرأني الآن أيها الزائر والعابر سبيل