إهداء للشاعر والكاتب القدير كان حيّاً

الرائعة المبدعة عطاف
لمسة جميلة ومميزة ويستحق شاعرنا يحيى هذا الإهداء الفريد من نوعه
لاحرمنا نكهة الفن في ظلال القلم

شمس ,عطاف المالكي معجبون بهذا

يستاهل هذا الإبداع

تحياتي

شمس ,عطاف المالكي معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بُشْرَى

.
.

الله الله يا ريشتك أديبتنا عطاف ..
رائعة يا جميلة المدائن
يستاهل شاعرنا القدير يحيى مشعل .. ( كان حيا )
سلمت يداك ..
إهداء فاخر لمن يستحقه
بوركت ..

للوشم والتقييم والنشر مع المكافأة ..

أشكرك بشرى الضاد وذروة سنامه
على المرور والرد الأنيق كل الود والتقدير
لكِ فأنت من المشرفات اللائي يبذلن مجهود لايستهان به
وعليه أهنئ من اختارك لهذا الصرح الجميل والذي زاد أناقة بوجودك

شمس ,بُشْرَى معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطاف المالكي

أشكرك بشرى الضاد وذروة سنامه
على المرور والرد الأنيق كل الود والتقدير
لكِ فأنت من المشرفات اللائي يبذلن مجهود لايستهان به
وعليه أهنئ من اختارك لهذا الصرح الجميل والذي زاد أناقة بوجودك

.
.

عطاف لأنك روحك جميلة .. تكتبين بلغة الجمال .
الله يبارك فيك
وشكرا لك

شمس ,عطاف المالكي معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الدّانة

إهداء بهيّ من نبض بهيّ

أعتذر للأنيقة الحقيقية الدانة
أني تعديت ردها ولم يكن ذلك
إلا لأنه سقط سهوا والله
...

لا جديد يا دانة الحرف البهي
تتركين دائما بصمة مختلفة
تدل على جمال روحك وفخامة حرفك
أسعدني حضورك والله

عطاف المالكي ,بُشْرَى معجبون بهذا

.
.

أكثروا من الهدايا لهذه القامة الفاخرة
واجعلوها تسير بهرولة إليه
يستحق والله يستحق ..

شمس ,عطاف المالكي معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كَانَ حَيًّا

وااااو

اللهَ : مِنْ إبداعِكِ المتواصِلْ
جعلَ المدائنَ , رقصةً , وَمحافِلْ.!

من أنتِ.؟! , قالَ القَاطنونَ نجومَهم
هٰذِي : عطافُ المالكيِّ , البابِلْ.!

هٰذي : مَواقيتُ الفخامةِ , والتي
نَفَثَتْ يداها , روضةً , وَبلابِلْ.!

هٰذي : عِطافُ المالكيِّ , كأنَّها
بحرٌ , ولٰكن , ما احتَوَتْهُ سواحِلْ.!

هٰذي : عِطافُ , وَيا لها من طفلةٍ
تأتي كصوتِ العندليبِ , الراحِلْ.!

لوحاتُها , ألوانُها , إلهامُهَا
نَفَسُ الطّبيعَةِ , والمَدَىٰ المتكامِلْ.!

نَبَتَتْ عَلىٰ ضلعِ الخيالِ , مواسِمًا
معروفَةً , بِالإبْتِكَارِ , الهائِلْ.!

سحَرَتْ عيونَ العالمينَ , برسمِها
فكأنَّه , ريشُ الحمامِ الزَّاجِلْ.!

البوحُ , والرسمُ البديعُ , تدفقَّا
من فكرِها الوضَّاءِ , والمتفائِلْ.!

الآنَ : أهدتني , هديَّتَها التي
جاءت علىٰ ( متفاعلنْ , متفاعِل ).!

يا ربِّ أسعدها , وحقق حلمَها
واجعَل مكانَ عذولِها في النازِلْ.!

وأدم على بوحِ المدائنِ , وصلَها
وصلُ الكرامِ , سعادةٌ , وفضائلْ.!

...


سعادتي الآن مختلفة جدًّا
لا يخيل إليَّ بل أعيشها حقيقة
في ظل انهمار هذا الغيم المالكي
والله الذي ملأ قلبك رقة , ويديك روعة
وأعدَّكِ للحب والأخوة , ما كنتُ سعيدًا
كهذه اللحظات الخالدة فوق جلد ذاكرتي
كيف للشمس التي هي أبعد الكواكب عن الأرض
أن تكسر قوانين الطبيعة كي تقترب من عبدٍ فقير وتعلق على كتفه نياشين من ضحاها.؟!

عطاف المالكي

القصائد الآن في حرمك السماوي
تحاول هي وشاعرها أن تصل إليك
فدعيها تحاول حتى آخر رمق في عمر شاعرها
الذي أنبت الله له بكم ريشًا ضد البنادق
سلمت يداك وصح نبضك ودام إبداعك

أخوك

كان حيًّا

شكراً لك أيها الشاعر النبيل (يحي المشعل وفي رواية أخرى (كان حيّاً)
وهذا يدل على أخلاقك الرفيعة وتمكنك من الأدب
فالأخلاق تحدد معدن الشخص وأنت أثبت أنك
شاعر وأديب الكلمة وأديب الأخلاق
وي وتحياتي لك

شمس ,بُشْرَى معجبون بهذا

ماشاء الله يليق بشاعر المدائن الأنيق كان حيّاً (يحي المشعل )الهدايا فهو أشهر من نار على علم
وصدق الأديب الخلوق والمتزن والرائع علي آل طلال عندما أطلق عليه
(سيف المدائن )