لم يفتح

لم يفتح

[ align=center] ‏طرقتُ البابَ مَرَّاتٍ ومَن بالدَّارِ لم يفتَح أصَمَّ القومُ آذاناً لأنَّ الوقتَ لم يسمَح!! فأزمعتُ الرجوعَ كما أتيتُ، وقلتُ لم أفلَح لماذا الصَّدُّ يا جاري أغضبانٌ ولم تصفَح؟! وقوفي طالَ بالبابِ فلم تفرح، ولم تفتَح ألستُ الجارَ ذا القُربى بِعُمري السِّرَّ لم أفضَح تَشَاطَرنا الحياةَ معاً ونصفَ العيشِ إن يسنَح كَذَا كانت مبادِؤُنا ونحنُ عليها لم نبرَح فهدِّ الرّوعَ يا جاري فلا تجرح، ولا تشطَح شعر: عذب المشاعر

للمزيد من مواضيعي

 

أن تعض اليد التي كانت سخية معك

في العطاء ......وان تغلق باب كانت الأرزاق تتوافد اليه من شيم عديمي الوفاء

كلمات رائعة وقوية الدلالة تعبر عن حزن عميق وشعور بالندم ولكن هيهات ......
فدوام الحال من المحال سيدي ......
أبدعت

اعجابي وتقيمي مع ارساله للنور والختم

واكرامك بمكافأة

مع التنسيق هدية ادارة مدائن البوح


محبتي .....

عصي الدمع ,نبيل محمد معجبون بهذا

تمت الاضافة

مبروك

عصي الدمع معجب بهذا

أيها المار بين فواصل الذكرى

تركض مثل أحصنة بيضاء مرسلة

شعرها في حقل مسيج بأسمائك

والنسوة سئمن البكاءَ

مراكب صيد لا تزال بعيدة

في لجة المستحيل

صفحة أفكار ممزقة

‏ فاختلطت الأنماط بأوراق الأشجار

شاعرنا الرائع

قف تأمل على باب وثير

كأنك لم تقرأْ أو تكتب الطّريق

قلم الضمير حزينا لوهلة

فتمسك بقضبان القصيدة

لأنها هنا مكتوبةٌ في مكانٍ آخر

عصي الدمع ,عنبر المطيري ,سليدا معجبون بهذا

:


وتعبرنا أوردة الأبجدية ...
ونعبر ضادات شرايينها تهمس بتفرد لايتكرر ...


طاب الجمال الذي انسدل هُنــــــــــــــــــــــــــا
بلذه ...:

عصي الدمع معجب بهذا

عذب المشاعر
مرحباً بك في منتديات مدائن البوح
بديع الإتيان هذا الاستنطاق
الشعريّ الجميل ,
منذ توارده إلى قفلته الوارفة
يبكيه الشّعر ويهجيه
شُكرا ً لهذا العذق الجميل .

هادي علي مدخلي ,عصي الدمع معجبون بهذا

الله على هذا الابدااع

سلمت
بارك الله فيك

عصي الدمع معجب بهذا

الله الله
عزف جميل رائع يا عذب المشاعر

عصي الدمع معجب بهذا

عذب المشاعر ...

يحمل حرفك عمقا معنويا للجار وتفاصيله
وأيا كان المقصود وإن لم تتضح دلالات انغلاقه
إلا أنني أحتمل تفسير عتب وعتاب على قدر جواره .
أو ربما يفصح جارك يوما عن خبيئة روحه فيرحمنا
من مشقة التأويل ...
مصافحة جميلة وأنيقة وأهلا وسهلا بك في مدائنك ...

كان هنا ومضى

عذب المشاعر
أي سماء جاءت بكِ للمدائن
وأي حرف نال الثريا
لعمري هذا هو الشعر
ولو أردنا أن نحصي مواطن الجمال
في القصيدة
لوجدنا أنفسنا ننسخ القصيدة مرة أخرى
فكم نحتاج من ورد الياسمين لنهدية إليكِ
ترحيباً بكِ وبحرفكِ النقي الذي انتظرناه كثيراً
مرحباً بكِ في موطن الأدب