يخشى الإقتراب

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجم ضاوي

هذه والله المصيبه أن تهتم بشخص هو لا يهتم بك ...
هذا ما يسمى بالحب من طرف واحد ...

.. وشااية حرف ..

لله در هذا الاحساس الرائع والعذب منك ...

نثر كبياض الثلج وتذوق معانيه العذبه كسلسبيل ...
عذب المذاق وحلاوته كشهد النحل ...

ابدعتي وخالقي في هذا النثر البديع ...

صح إحساسك وذوقك الرفيع ...

... لا خلا ولا عدم ...

/

ومن بعض المصائب
تنجب دروس الحياة ..

نجم

شرف لنا أنا وحرفي
هذا الهطول ..
لا خلينا يا طيب

بستان زهر

نجم ضاوي معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفيصل

رواية من حكايا الحياة التي تتكرر

ابدعتِ بالإسلوب والمعنى والحس,

يا هلا بالفيصل

نعم هي إحدى القصص
التي لا تنتهي ..
ولنا فيها عظة ..
/
أنرت وجدا يا طيب

بستان زهر

الفيصل معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إلهام

لماذا أنا اقتربت حتى انتميت إليك فنسيت نفسي
ولماذا لا يمكنني إيلامك كي تتذكرني مرة فقط
ثمة حد يقول "لن اقترب أكثر، كي تراني"

مبدعة، لقلبك السعادة

/

إلهام

وحضور يدثره
عمق القراءة ..

لا حرمنا انا وحرفي
هذا الحضور الألق

بستان زهر

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شتاء.!

بعض الأقتراب خراب
لو كان هناك توافق وإنسجام
فلا خشيه من أقتراب
الاقطاب تتنافر في حاله
ويتجذبان في حاله
وشايه حرف
نص ادهشنا بأسلوب
راقي وجميل
مع التقدير والاحترام

/

شتاء

وحضور طاب له
الخاطر ..
انا وحرفي دوما
نتمنى هذا الهطول

بستان زهر

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خواطر

ابدااااع راقي..
وفي منتهى الروعه والجمااال
كلمااااااااات من ذهب..
ومعطرة بعطور ساحرة..
لاعدمنا كل مايخطه قلمك لنا
تحياتي وعبير ودي

خواطر

سلم هذا المرور منك
لا خلينا يا رقي

بستان زهر

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمير الحرف

وشاية حرف
كأنفاس الصِّبا
يعبرنا عبير حرفك
والقلب قد أضناهُ
البعد والجوى
تصنعين من الحرف
أغنية و أمنية

/

عودا حميدا أمير

انرت المدائن ومتصفحي
بحرف من طيب ..
لا خليت يا رب

بستان زهر

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مريم

ek:

تبحثين عن أثر للودائع المنتهية
في رحمك
وتُكورين أنفاسك بين شفتيه؛
كبيرٌ هو الاجتياج
والخطوة لسان يرطب جوفك
وهو يبحث في فتات الخبز
عن الليل الذي شابت أصابعه
وهو يمرن الخميرة على القفز
وتبادل القبل.
تبحثين عن قطة سوداء
تُرافق وحدتكِ بعد الثلاثين
والحزنُ توغل تحت وسادتكِ
مثل سلحفاة
ترفل في مناماتها وتغيب،
وهو يبحث عن مقبرة صغيرة
تجمع عظامه على طرف الغابة
بينما الغربان تُرافق نعاسه
في نزهةٍ يوميةٍ إلى معتقلات الأوهام .
عن رسائل الحنين في قبلتين
تحاورين الحب الذي ولى
وهو يلتقم ابتساماتك
مثل عصفور يئن
العلاقات كلّها
تنشأ من الغضب
أو الحب
أو الكره
وربّما اللاشيء
ولا أعرف ما مصيرها؟
ربّما هو "اللاشيء
يأخذنا إلى لا شيء"!
كما قال درويش.
...

ألحانٌ شجية أنتِ يا وشاية
حرفكِ من حلمٍ وورد
إلهامك بلا ضفاف
لكِ مني أطيب الأمنيات
محبتي وريحان

ek:

/

صقيع يدثر قلبيهما
ما بين إقتراب .. وخشية
إقتربت حدود الأنفاس
فما استطاعت أعينه
رؤيتها ..
وخشِيَ الإقتراب منها
حدود ضياعها منه ..
/
والآن ..
هي تبتسم حين تحدثه
وهو .. يظل متأملاً
لملامح صدقها .. التي
ف
ق
د
ه
ا
..
/


مريم ..
لحروفك بعد عميق
فلا تكتبين .. دون
أن يكون لحرفكِ
ملامسة لذكرى ما
مازالت .. تتربع بينك
و .. بينك ..

حللتِ أهلاً ووطأتِ سهلاً
وكلي فرح لهذا
الحضور يا رقة ..

بستان زهر

فرح معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد حجر

عشرون عام من الصبر

عشرون عام من السَّير باتجاه وحيد

عشرون عام من التجديف في بحر الأمل الكبير

عشرون عام من القراءة لقصص الحب

عشرون عام من التأمل في قصائد الغزل

عشرون عام كلما اكتملت صورتك التي ظللت أجمع أجزاءها ثم تتفرق من جديد

حتى كان أنت بلا موعد

عشرون عام من الهرب من كل قيد يحبسني عن عينيك

عشرون عام أستمع لفيروز دون مبرر

وأخرى لوردة بلا توقف

عشرون عام من الصداقات تمر بي ومن ثم ترحل

عشرون عام مضين على أول وعد لحبيبتي بأنني سأعود

وحتى كتابة سطوري لم أعود

وبأنني سأحارب في عينيها ألف جيش ولم أحارب

وأحفر من حولها ألف خندق ولم أفعل

وأبني وصولاً لشاطها ألف جسر ولم أفعل

عشرون عام أنظر من شرفة الطائرة

نحو المدن والبحار والغابات من تحتي

ربما حبيبتي مرت بتلك البقعة ذات يوم

عشرون عام من النظر في عيون النساء

ولم تكن من بينها عيون تُشبهُ عيون حبيبتي الجميلة

عشرون عام أعشق زُرقة البحر لأنه بلون عيون حبيبتي

عشرون عام من النظر بجواز سفري الملبَّد بأختام الدخول وأختام الخروج

دون أن يكون من بينها تصريح دخول لوطن تسكنه حبيبتي

عشرون عام من الجلوس في صالات المطارات ووجه حبيبتي شبح في وجوه العابرين

عشرون عام من الهرب ليس خوفاً

ولكنه استحضار للأمل الغائب في بلاد ليس لي فيها شهادة ميلاد

ولا زهرة دِفَِّلة ولا بتلة ياسمين تكتب اسمي في حدائق الفقد بين عيوني

عشرون عام من العشق لنفسي ومن النرجسية الأبدية

عشرون عام لوني ومذهبي بنفسجي مختلط بين حَمَارِ الدَّم وزُرقة البحر الضائع في عيون حبيبتي

عشرون عام بذنب وحيد وخالد

وكأنه مكتوب على جبيني أن أُسألَ فيك قبل الموت وبعد الموت بألف حياة

عشرون عام وأنتِ هُنا تتنقلين مع الدم من وريد إلى وريد
عشرون عام وحبيبتي تنام دون أن تراني
وتضحك دون أن تراني
وتهمس بكلمات الحب دون أن تنظر في عيوني

إيييييييييييه يا وشاية

وكما تقول أم كلثوم
سهَّرت السَّهر في عنيَّا
صحِّيت المواجع فيَّا
كل ليلة وكل يوم

وهل هناك اقتراب يلوح في الأفق

سؤالي بلا إجابة

لكن الناسخ ظاهر

والمنسوخ معلوم الأصل والهوية

والأسباب لا يدركها غير من هم مثلك يكتبون بفهم كبير

طبتِ أينما كُنتِ

تقديري

محمد حجر

/
.ek:
.
و .. إييييهٍ على إيييهك
يا محمد ..

لسؤالك إجابة ..
قد تم الإقتراب منذ لحظة
اللقاء ..
رغم أنه يخشى الإقتراب ..
ويتقن الهروب ..
فلا إقتراب بين إثنين .. سيكون
أفضل مما بينهما ..
تفهمه جداً ..
ويتقن فهمها ..
تستمع له في إنصات محبب
له ..
ويتحدث في راحة معها ..
حتى حين جاء وقت خطبتها
هرولت إليه تسأله ..
فكان .. صامتاً جداً وقتها ..
رغم ثورة عارمة لم يتقن
إخفاء صوت صريرها
/

فهل هناك إقتراب أكثر ؟ ..

/
ي مختلف ..
إشتقت هذا القلم المسترسل
واشتقت ما بين سطوره

سلمت وجداً ي حجر

لا خلا ولا عدم ..

بستان زهر

ek:
‏مؤلم أن ندوزن حياتنا على ابتسامتهم،وجودهم،كثافتهم في قلوبنا..
حتى نتأبط اللامبالاة، لكن في نقطة ما سنعود
‏ودون شعور حين ننهك العقل في التفكير بـ كيف النسيان دون أن نمسَ الذكريات بأطرافه..؟!

..
وشاية حرف
وحرف كالسكر حلاوة رغم مرارة الشعور وأنفة الروح
سلم قلبك وقلمك

فرح ,وشاآية حرف معجبون بهذا

كلمات انيقا
با اسلوب رقيق
واحساس مرهف

وشاآية حرف معجب بهذا