رسائل أدبية وثنائيات من نور ميثاقُ حرفٍ يهطلُ على الروحِ مزناً ( يمنع المنقول ) |
ميثاقُ حرفٍ يهطلُ على الروحِ مزناً
( يمنع المنقول )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
08-24-2022, 10:31 PM | #1062 |
|
رد: - كُنت س أخبرك...!
أرقبك وانا في قمة الهدوء والسكينة
واعيد حديثك وانصت اليه .. تختلط حيرتي باماني حزينه مخذوله .. كم امقت هذه الحاله عندما تتلاطم انحائي كالموج الهادر وتخيم وحدة قاتله تنهش بمخالبها افكاري .. ونداء يشبه الهلع يقتحم قلبي ويناديني .. استفيق من يقظتي كان كابوس يمر امام ناظري .. لا أدري مالذي يحدث في ذاتي من صراع ..!! |
أنا مشاعر ساكنـه كلي إحســـــاس كل الوفى عندي ولا أرضى بديلــــه جوهر ذهب ولاكما جوهر المـــــاس ولامشي على درب الخنى والرذيلـــه مشاعر ساكنه |
08-26-2022, 08:13 PM | #1065 |
|
رد: - كُنت س أخبرك...!
في غيابك لازال الشوق والحنين يلعب علي اوتار الفقد ..
وتتمايل بانحائي ذكراك وماكتبه القدر .. وينمو بانحائي غصن السهر .. لااستطيع نسيانك حتى لو قضمت الايام ذكراك .. |
أنا مشاعر ساكنـه كلي إحســـــاس كل الوفى عندي ولا أرضى بديلــــه جوهر ذهب ولاكما جوهر المـــــاس ولامشي على درب الخنى والرذيلـــه مشاعر ساكنه |
08-26-2022, 11:19 PM | #1066 |
|
رد: - كُنت س أخبرك...!
- أتحسسُ وجود قلبي بين اللحظة والأخرى أتحاشى التفكير ما إستطعت، وأهمس لنفسي أنه لابأس، وأصرُ على ذلك ولكنني أعلم أنه حقًا بأس.
|
هَاتِ القَوَافِيْ ، فَهٰذِيْ المَرْأَةُ الأَسْمَىٰ أَزَاحَ رَبِّيْ بِهَا ، عَنْ مُهْجَتِيْ الهَمَّا فِيْهَا مِنَ الحُبِّ مَا لَا شَيْءَ يَحْمِلُهُ وَمِنْ يَدَيْهَا اِجْتَنَيْتُ الأَمْنَ ، وَالحُلْمَ شكرآ أمير الشعراء وسيف المدائن,, |
08-28-2022, 05:11 PM | #1068 |
|
رد: - كُنت س أخبرك...!
اشتد بي الفقد والحنين الى من كان بقربي يوما
وتاهت بي الحياه بدهاليزها المظلمه واقداحها المره افتقده ..اشتاقه ..كيف لا!! وقد سكن روحي ..وهامت النفس بعشقه كيف أهنأ وقد ابعدتنا المسافات !! كيف أهدأ بدون النظر الى عينيه ؟! لقد تاهت خطواتي ببعدك ونزف قلبي بفقدك فهل من عوده !! |
أنا مشاعر ساكنـه كلي إحســـــاس كل الوفى عندي ولا أرضى بديلــــه جوهر ذهب ولاكما جوهر المـــــاس ولامشي على درب الخنى والرذيلـــه مشاعر ساكنه |
08-29-2022, 12:58 AM | #1069 |
ابنةُ الأدبِ
|
رد: - كُنت س أخبرك...!
في الحبِّ دوما قاتلٌ وقتيلٌ
والحظُّ فيه لا محالَ قليلُ في الحبِ اثنانٍ نراهمُ دائمًا فذا عزيز النفسِ وذاكَ ذليلُ ... |
الصَّمتُ كان وسيلتي فيما مضى لكنَّ بئرَ الصَّمتِ قدْ جفَّت ولم تروِ الغصون يا لهجةَ التنديدِ حينَ يطالُها رعدٌ يسابقُ بالأسى مطرَ الجفون نـدى الحرف |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 9 ( الأعضاء 0 والزوار 9) | |
|
|