ليلة لقانا .. والضيف الكاتب الكبير ( جابر مدخلي ).

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحكيم

هذه الصورة المشرقة مع الدكتور
هاشم عبده هاشم
رئيس تحرير جريدة عكاظ
والذي كانت له بصمته الأدبية
على الساحل العربي
نريد من ضيفنا الكبير جابر مدخلي
أن يعطينا سرها وتفاصيلها

- الصديق الكريم دومًا د. هاشم عبده هاشم أحفظ له علاقة جميلة، ولقاءات متعددة المطار أحد جوانبها الجميلة، والثقافة راصدها الممتد طوال مسيرته الأولى واللاحقة. وهذه تحديدًا كانت في حفل جائزة جازان للتميز والإبداع حين حضر كضيف شرف للجائزة، وكان يومها إلى في الجهة المقابلة التي لم تستطع الصورة أن تجعله معنا الأديب الراحل الشاعر أحمد الحربي. إنها ليلته الخالدة حيثُ كان هو شخصية جازان الثقافية -رحم الله الحربي- وأبقى لنا العزيز د. هاشم في كل ملامحنا ومفاصل حياتنا ومسيرتنا.

شكرًا يصديقي الحكيم...

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نبيل محمد

حين تحاور الروائي جابر محمد مدخلي فأنت أمام ذاكرة
مليئة بالنجاحات والألق.. ذاكرة استطاعت بتوهجها أن
تضيء أركان الفكر، وأن تطير بالمتلقي إلى سماوات من
الجمال والعزيمة رغم مفاجآت الحياة التي قد تباغتك
على حين غرة.

جابر محمد مدخلي

استطاع أن يلفت أنظار الجميع وأن يستحوذ على
الأضواء بسرده الجميل وتفاصيله الرائعة..

ولكن موهبته وتمكنه من أدوات الكتابة أثبتت أن كلامه
ليس إلا تواضعاً جماً منه
طوَّع اللغةَ رغمًا عنها فجاءت له منقادة

تجرجر أذيالها، بخصوبتها وكثافتها، فكان الأبرز بين
كتاب عصره.

وبقليل من التأمل في حياة الأديب عبر قصصه وسيرته
الفكرية والأدبية

يسعنا أن نُلاحظ بسهولة ملامح تأسيسية في حياة
الروائي الأهم في تاريخ الأدب الحديث


سؤالي : هل الكتابة قدر نبحث عنه، أم قدر ينزل علينا؟


الشكر الجزيل للرائع الشاعر رجل من الشرق

والأديبة الأريبة البنفسج

وعلى المساحة التي تهتم وتخص الوعي والمعرفة

وأنتم الإبداع و ناصية مجد المدائن

نبيل محمد

العزيز صديقًا وجليلًا نبيل محمد:
أمطرتني بهذا الوشيل الجميل، بهذا الصفاء الأبيض، وهذه الإحاطة الحانية، والصادقة.
وصلت حروفك لمثواها الأخير -قلبي- فسلم قلبك الذي وهبني سعادة في حفلة عمري هذه.

- سؤالي : هل الكتابة قدر نبحث عنه، أم قدر ينزل علينا؟

- الكتابة يا نبيل ، هي هبة ، هبة إلهية قد تكون دواءً وقد تكون مرضًا وقد تجمع الأمرين. هي موهبة كبيرة تنزل على الروح فتزلزلها كما لو أنها بهزّتها حين يكتشفها الإنسان بوجودها داخله إشارة إلى حمله أمانة كبرى لو أفرط فيها لعاقبته بجفافها، ولو أحسن في توجيهها لوهبته روحها للأبد. هي عاشقة ذوات حواس، وهي حاسة الإنسان الموهوب بها الأولى والأخيرة لأنه في كتابة واحدة -كرواية- يمكنها أن يمارس جميع حواسه في مقدار دفتره ، حتى تنتهي أحداثه. وقد يحرمُ نفسه من جميع حواسه موزعًا هذا الحرمان على جميع أبطاله . إن لم تكن الكتابة كهذه الصور المخلصة للحياة بكل ما فيها من خير يسانده، وشر يقف في وجهه ويعانده ويصادمه فلا قيمة لها.


مودتي النبيلة لنبلك النبيل...

جابر

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أعذب ميسان

جابر مدخلي
تحية طيبة لشخصك ووقفة اجلال وتقدير لتلك الروح النقية التى سرنا خلف نورها ونحن نعبر مجاعة وزادنا وزوادنا ثقة في صاحب تلك الانامل الذهبية التى رسمت معالمها أنه معنا ويده بيدنا مهما كانت عواصف مجاعة عاتية سيعيدنا الى شاطئ آمانها الذي كان يخبئه خلف ذلك السرد العاصف
قد لايهتم احد لشهادتنا لكن يكفي أن نقول :
مازل في سمائنا نجم نهتدي به
تمنياتنا لك بمزيد من النجاح وامنية اخرى أن تبقى على تلك الروح النيقة التى لامست بها ارواح الاباء والأجداد الروح الاسلامية النقية الجميلة التى اسرتنا بها كل ما تهنا في سردك وجدناها كشمندورات في بحر هائج تدلنا على شاطئ الامان
تحياتي وتقديري لشخصكم النبيل

:. رجل من الشرق
:. البنفسج
رضي الله عنكم وارضاكم
كان ماصنعتوه كرنفال ادبي رائع
الف الف شكر لكما معا فقد امتعتونا واسعدتمونا اسعدكم الله في الدارين

تحياتي وتقديري لكما معا

أعذب ميسان

يا أعذب الحروف ، بأعذب ميسان.
جُملك الصادقة اختلطت بالمداد فوصلت إلى صدري على مهل. رصصتها لأظل أبتهج بها. في مدار هذا الحوار الطويل الذي امتد لشهرٍ منذ بدايته. لعلي سأقول ذات يوم : كتبت لمدة شهر دون توقف ولم أنته

سلمت أيها النبيل.


مودتي

جابر

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شاهد قبر

الجميع كتب لك
الكل صفق ورقص وغنّى

كل ذلك شاهدته علناً وخِلسة
وأنت وحدك كفنارٍ شامخ
تقود كل السفن إليك

ضوءك لا تكسره عاصفة
ولا تغيّبه الأعاصير

نهتدي إلى شواطئك جميعاً في أشد الليالي ظلمة
وأقوى الأنواء قسوة







أن تستبدل صورتك الشخصية برسمة رصاصية لم تكتمل بعد!
أن ترسل كل أكاليل الزهر وقدرات الربيع مختزلةً
في بعض تقاييم لا يتجاوز أكثرها كرماً 250 حرف!

أنت بذلك تشبه أكثر الأوغاد الذين أحببتهم في حياتي
أولئك الذين علموني
أن أقصى قدرات محبتي لهم
لا يتجاوز مساحة سنتيمتر مربع
في كل القلب الذي يمنحونني إياها في كل مرة

هم يأتون ليتمسحوا بأستار كعبة حرفك وخلقك .. ثم يسألونك
وأنا آتيك .. مستسلماً.. معلناً إسلام كل حرف كفر بروعتك
وأنت بذاتك .. كل الأجوبة

لقائي بك سيتجدد
بعد أن تنتهي من فتوحاتك في صدورنا

بعد أن أتخلص أنا الآخر
من بعض المعارك الصغيرة في حياتي التي تشغلني عنك هذه الأيام


سآتيك لاحقاً
لنغني معاً
ونرقص سوية

ونشرب نبيذاً عصرتُه لك
من رياحين بستانك هنا


كن فقط بخير
وكن
جابراً يا جابر

.
.
.
ش ـاهد

شاهد قبر ، شاهد قلب: صديق هذا النابض، وقريبه.

كنت قد كتبتُ أجمل ما شعرته في مقدرتي وأدواتي... ولكني حين أتيت إلى هنا قررت أن أعيد هذا الرد بهذا الصمت ؛ علّه يفيك.

مودتي

جابر

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أوراق كادح

حين يحضر الأدب بكامل عنفوانه وثقله

ضيف كبير مثل جابر مدخلي

وحوار مميز بقيادة رجل من الشرق الراقي

والأنيقه البنفسج

ماذا تتوقع أن يكون

ستكون حتماً ليله توازي ألف ليله

اجتمع فيه الفكر الراقي والقلب النقي

نصوص مدهشة احتوتها صفحات هذا اللقاء

وحظي مميز أن آتي الآن فكل ما تم تدوينه سيبقى شهادة براعة

لكل حرف اتكأ على سطور استقامت هيبة وإجلالاً لضيف هذه الأمسية

القدير

جابر مدخلي

انت في غنى عن أي إشادة أو شكر أو ثناء فأنت نار على علم

ونبراس يقتدي به كل عاشق للحرف الجميل

القدير رجل من الشرق

الرائعه البنفسج

بوركتما وحفظكما الله و رعاكما

تنويه..

لا زلت في فترة غياب وابتعاد عام عن المنتديات
ولكن مكانة الضيف الكبير تستحق أن أحضر وأوقع
في سجل المستمتعين كأحد الحاضرين ..


تحية من القلب للجميع

و للعزيز هادي مدخلي خاصة

العزيز أوراق كادح: حضورك رغم الغياب لا عنوان له غير الوفاء.
ستظل كلماتك هذه جزء من حفلة العُمر الطويلة هذه.

مودتي

جابر

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مشتاق

الحقيقة كان لي شرف التجوال في هذا السفر العظيم
على مدى ساعة ونصف الساعة تقريبا
تفيأت خلالها هذه الظلال الوارفة
وكم هالني ما وجدت !
لم أجد في أي منتدى برامج لقاءات كما كان هنا
تلك الشمس التي أشرقت من روح هذا الرجل الذي نعت نفسه
برجل من الشرق لهي جديرة بأن تضيء العالم كله بهذا الإشعاع
الطبيعي الذي يغذي الفكر والروح في آن واحد
وليس إشعاعا يهلك الحرث والنسل كتلك الأشعة التي يتصارع على اكتشافها
علماء الغرب للفتك بالبشرية
كم استطاع رجل من الشرق أن يمسك بناصية الحوار
ليكون مطواعا بين يديه حتى أدهش الضيف وأدهش كل من كان حاضرا
وليس أدل مما كتبوه من مشاركات للتأكد من ذلك
أما الثريا التي ساعدت الشمس والتي ألبست نفسها ببردة خلابة من زهور البنفسج
فكانت مجموعة من النجوم التي كانت تدور في فلك اللقاء لتعطر أمسياته بحوارها
الفاخر الذي لا يقل ولو بقدر أنملة عن زميلها رجل من الشرق
أما الضيف فكان بوتقة فكرية مزهرة تفتحت براعمها في هذه الحديقة المعلقة
فأنتجت ورودا من كل لون أمست تحتضن كل عابق في الفكر والأدب والقصة والرواية
حتى اعشوشبت زوايا المكان بالحرف الساحر والكلمة المخضبة بالجمال
وبقي المشاركون الداعمون للقاء الذين باتوا كأفراد خلية لا تهدأ حركتها
حتى نهاية ذلك اللقاء
ذلك اللقاء الذي ارتشف الجمهور في نهايته أرقي أنواع العسل الفكري
بعد أن عصروه من شهد المدائن
فتحية للجميع
وتهنئة للمدائن والرجال القائمين عليها
ولكم من مشتاق كل محبة وتقدير واحترام

همسة لأصحاب الشأن :
لا أدري إن كان الوقت ما زال مفتوحا لتوجيه بعض الأسئلة للضيف ؟؟

مشتاق: في ملامستي لكل عبارة أشعر كما لو أنني أعيش عمرًا إضافيًا. أنا الآن أظنني في آخر المضمار. لكنني أمام أوله تماماً لأنني لم أنعطف منذ البداية في هذا الحوار الطويل إلا إلى قلوبكم الكبيرة، الكريمة، العزيزة، الغزيرة.

مودتي

جابر

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مشتاق

أولا تحية مني للضيف الروائي الأستاذ جابر محمد مدخلي
وقد فاتني موعد الترحيب به في حينها
فله مني باقة من المحبة والزهور

- عودتك جعلتني مظفرًا يا صديقي.. أنت آخر الختام في هذه التساؤلات، إذن أنا أمام ضوء من شعاع. سلمت وعُمّرت بسعادة وسرور.

السؤال الأول : هل توصلت لأسباب مقنعة حين منعت روايتك ( مجاعة ) من الظهور
في معرض الرياض وقت انعقاد دورته ، أو بعدذلك؟

- بعض الموانع يا عزيزي لا تجعلنا نستوقف مسبباتها، ولكن هناك الكثير من الرؤى حيالها شفعت لهذا المنع. لأنك حين تكتب عملًا بعمرك ، ويأخذ منك سنوات ليمنع في لحظة إنما هو حافز لأن تنشغل بعمل آخر لتبقى منتبهًا لجمالياتك حتى لا تفقدها مرة أخرى.

السؤال الثاني :
هل هناك اتجاه لديك او لدى المؤسسات الثقافية بترجمة ( مجاعة )
إلى بعض اللغات الأجنبية؟

- أجتهد لفعل ذلك حقًا، ولسوف يحدث هذا -مما لا شك فيه- ذات حين. حينها سأتذكر هذا السؤال الحريص، وسأسعد بحضورك معي في لحظتها وما تلاها.

شكرا لسعة صدرك مقدما يا سيدي .
Flll:

أ

سعدتني مديدًا.


مودتي

جابر

مدائن البوح بكل من فيها من أعضاء: كُتّاب وكاتبات. إدارة ورقابة .. وحروف خالدة.

رجل الشرق أيها المعجون من طينٍ طاهر، والباقي للبقاء ، والحاضر في ملحمة الود دومًا. ليتني استطعت القيام بما يتوجب عليّ رغم قصور توقيتي، وملامح هذا التقارب العظيم الذي سيظل منسوخ في أوردتي للأبد. هل تعلم: هذه المرة لن أشكرك ، ولا فكرتُ في ذلك .. لأنني اكتشفت من جمال روحك طوال هذا اللقاء أن الشكر أقل شيء يقدم لك؛ لأنك تعلو عليه بمسيرة ألف دعوةٍ تذهب للسماء لتسعدك ، تتمنى لك السرور الأبدي. كُن بخير.

البنفسج: الآتية من بستان السلام، وخضرة الأرض الطيبة، وبذور الأوراق المثمرة ، والغصون المتدلية بندى الصباح المُبهر. لم يكن الفكر إلا واحدًا من بقاء الإنسان ليديره كعجلة توصله إلى كل الأمكنة التي يعجز عنها بغيره. ولم تكن الكتابة إلا لنتعض بما يقوله الآخر ويكتبه: اتعاض قلب من قلب، وروح من روح، وبوح لبوح. كنت سعيد في حضرة محاورة متمكنة مثلك، وفلسفة هائلة بفلسة أساليبك الجمالية الفياضة. أبليت لأجل إحياء هذا الكرنفال بلاءً حسنًا، ولا أعلم حتى هذه اللحظة كيف يمكننا مجازاة البلاء الحسن؛ لأنني لم أحز على مثله كثيرًا.
دمتِ وسعُدت دوام حياتك .


شاهد قبر: أيها المُرشّح دائمًا وأبدًا إلى (شاهد قلب) شئت أم أبيت؛ لأن مثلك لو حصلنا على نسخ كثيرةٍ منه لما رفضناها، ولجعلت من حياتنا سعادة دائمة. أيها الودود في صمته وكلامه. كن سعيدًا ؛ لأن مثلك يجب أن يكون كذلك ؛ فحين تتعس ستتعس الأرض تحت قدميك.

هادي على هادي: أيها القلب الذي يملك ذراعًا داخله، يكتب بها بصدق، ويلوح بها في الحضور وقبل الغياب بذات الصدق. مثلك حاضر ليعلمنا كيف نكون أوفياء أبديين. ليت الحروف والكلمات تفيك. عش بالمدائن فسيكون لها ميزان الذهب؛ فمن حولك يرون فيك ما لم يرونه في أحدٍ من قبل.


عصي الدمع: المعلم الذي استتر داخلي واستترت داخله. الجليل الذي يرى الحياة فاصلة مرتبطة ببعضها حتى نهاية الكلام لتبدأ من بعده فاصلة تصله بغيره. أيها المستوي على جودي الروح لتراقب كل جماليات مسيرتي، وترى إيمانها يتحقق. كن دائمًا الجناح الذي يحلق بمدائن البوح ؛ لأنك صادق حتى في صمتك.


الجميع الجميع دون استثناء أو أحد أدواته .. سعيد بكم ومعكم وإليكم ومنكم...

إذا انقطع حبل أفكاري عنكم فاغفروا وادعوا لي.
إذا مضغني الوقت كحلوى طفل فاذكروني بكلمةٍ عذبةٍ وأنا على يقينٍ بأنها ستصلني حتى ولو كنت في احتفال أعظم الروائيين على وجه الأرض؛ لأنكم في مخيلتي دائمًا، وفي أوردتي باستمرار.
إذا نسيت أحدًا لم أردّ عليه فل يذكرني أو يأتي بي ولو بعد حين من الدهر؛ وسأرد عليه بكل سلامة وسعادة.

سلام كبير ، عظيم لقلوبكم الكبيرة والعظيمة.

أخيرًا: تذكروا أنني كتبتُ هنا لمدة شهرٍ كاملٍ .. ثم تذكروا أنه أجمل شهرٍ في مسيرتي وحياتي كلها. ولا أعتقد أنّ هناك حوارًا سيكون في حياتي أطول من ذلك ، ولا ألذ ولا أجمل ولا أخلد منه أيضًا. أبدًا، ومطلقًا.


مودتي

جابر محمد مدخلي

البتول معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جابر محمد مدخلي

ممتن كثيرًا.


مودتي

جابر

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الأستاذ والأديب القدير
المفوه
جابر بن محمد مدخلي

عند أديب مثلك لا يكتفي الشخص أن يقرأ رد وحيد أو مجموعة ويمر، لأ يحرص على قراءة كل رد وكيفية تعاملك مع جمهورك وإداردتك للحوار وإجابتك للاسئلة ،،

والله وجدت إنسان //نعم إنسان والنعم به
يحمل معنى الإنسانية الأخلاقية بكل أبعادها//
يتعامل بروح الجمال مع الجميع متواضع وجدا كررتها وأعيدها كحق
،،
وجدت مثقف طويل البال // قارئ يجيب على مهل اثبت أن الإبداع له أهله ومن أبرز صفاتهم المؤدية لنجاحهم: حسن التعامل والإنصات ومعاملة الجميع أنهم بمستوى النفس بنفس صف من يحاورهم جعل قدرك عالي ،،

وجدت غد أجمل نحن ،، لا زل عالمنا العربي والإسلامي بخير زاخر بالقدرات والمواهب ،،، لدينا نخبة الحمد لله مستلمة زمام الأدب العربي ولربما نجدها تزواج بينه وبين الغربي بدخول شخصيات تعيش بين بيئتين الشرق والغرب ،،

يعني وجدنا من
؟؟؟
النبي "صلى الله عليه وسلم" في وصفه للصديق تمثل للصديق الرائع بائع وحامل المسك،، أن أخذ مثل قدوتنا العظيمة لأديب مفوه مثقف متواضع
لك أستاذنا جابر مدخلي
الحوار معك
معناه بائع المسك مجرد قراءتنا إفاده
فما بالنا ونحن حاورناه فعلا فقد اكتسبنا من الطيب طيبه

مش كلام أدبي وأصفه أو حشو وأحشره دون فائدة مرجوة
دائما أقول بكل حوار لو أمامك شخصية فكرية كثر ما تقدر حاورها//
كثر ما تقدر ناقشها

لا بد أن نخرج بفائدة مش للمحاور فقط
للجميع
كم من حوار أضاف فكر وكم من حوار غير أفكار وكم من حوار أكسبنا قيم وجعلنا ننظر للأمور بنظرة مختلفة
،،
من أجمل وأروع الحوارات اللي كان لي نصيب بها وأحمد ربي بشدة الحوار معك فعلا يسمى فكر وثقافة تضيف للرصيد،،

وعندما تتغير قناعتي بأمر أكون ممتنة
على سبيل المثال لا الحصر هنا:
أستاذنا حاورتك وهناك حيرة بكلمة "الحب" بينك وبين صلاح جاهين أي والله اقنعتني خاصة بدليل قرآني ،، وأنا أقرأ قلتها نطقا شفهيا:" أي والله إنك أقنعتني وغيرت رايي وأكسبتني حجة قوية" هذا شيء من الأشياء وهناك ما ضفت لي وهناك ما أكدت عليه و و و أنا ممتنة جدا لهذا الفكر النير ،،،
وهذا الأديب المفوه عندما يحاور يقنعك بهدوء ويجيب لك الأدلة والبراهين والتبرير حتى يبدو الكلام مقبولا أو يكسبك الاحترام حتى وإن اختلفت معه بوجهه نظر ،،، وكنت كذلك وأنا أشهد جعلنا من شهداء الأرض لحقك هنا ،،،

للي يقول أيش فايدة حوارات ومنتدايات واجابات تفصيلة
؟؟؟


هنا فقط أقول أقرأ كمثال قبل وبعد حلقة لقانا مع الأديب جابر مدخلي فقط هنا مثال هل خرجت بنفس الفكر؟؟؟،، عني لم يكن وألا أنا لا أعرف قيمة الإهداء الفكري اللي سلط الضوء على كذا أمر،،،

تعليق لا يليق بمقامك
ولا زلت متلهفة لوصول رواياتك لتكون بين يدي لأناقش بها أديب فذ وجدت صدره رحب للمناقشة ،،، نفسه طويل مع جمهوره والله نحن محظوظين بك ،، نحن نعم حيث أنا من جمهورك وأفتخر بشدة ،،

لو لم يكن جمهورك عريض وأقدر مشاغلك لكان هذا الحور ربا على الألفية من ألف صفحة أتوقع والله ترى هنا ما أمزح ولا أتغشمر ،، لكن حظك حلو وكثير أحبابك كثار وأنقاذهم كبير ،،

عسى ربي يخليك ويحفظك لعيون ترجيك
ومن ثم لنا نحن جمهورك ونحن بما فيهم أنا أكيد،،،


شكرا لكل جهد جميل هنا بوجودك
للأستاذ الأديب
هادي بن علي مدخلي
هو الظاهر العائلة مش هينة فكريا قلنا ما شاء الله

للأستاذ
الشاعر
رجل الشرق
عسى ربي يعافيك ويشافيك ويلبسك ثوب الصحة والعافية وترجع بالسلامة

للأستاذة الأديبة الشاعرة
البنفسج
لمساتج // متابعتج
جميلة
على فكرة أنا من عشاق االافندر يا البنفسج
ومن معجبي كتاباتج يا الجميلة
وعسى الغياب ما يطول لمساتج مطلوبة وبشدة


والشكر الكبييير
للأستاذ الشاعر عالمنا الموسوعي
الغيث
شهادتي بأستاذنا مجروحة
بكل الفنون فنان
والدال على الخير كفاعله

وشكرا بقدر حجم الكون
لك
أديبنا المفوه
جابر بن محمد مدخلي
على ذي الفرصة الثمينة اللي لن أقول اقتنصناها كلها
متأكدة هناك الأكثر والأجمل لكن الحلو كنا جزئ منها وذي الشيء أسعدنا


،،،
فعلا هنا الشروق بكل معانيه
،،،

شكرا أخيرة

لمدائن البوح كلها

جئت متأخرة كعادتي
ووجدتُ رسالة تٌنادي
فكنتٌ أخر أخر الراكبين
وربما أنا الأن وحدي هٌنا
لكن سأقول شكراً لكم
تتماهى الروح ويُشرق الفكر
وتتراقصُ نفس الانسان للتعبير عن كل مكنون

الغيث معجب بهذا