أَرَقُ ٱلذِّكْرَيَاتِ !!

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابنَة حَاتِم

'



أيا ندَى اخذتنا نحوَ الزمَان القَديم دهرا
عشنَا بهِ وكم لبثنَا نُنادي العُمرا دهراً ودهرا

رائعة حلوتي ندى الحُروف
كلمَاتُك ذا طابعٌ عريق مُدهش
استمتَعتُ هنا جدا وجدا '

كل الوِد والحُب

أيّةُ سماءٍ تمدُّني بمدادِها
وأيّةُ أرضٍ تحملُني..
والعقمُ أصابَ كلَّ شيءٍ
حتّى حروفي..

أ. ابنة حاتم

شكرا جزيلا لحضورِكِ الوارفِ غاليتي
الذي جلبَ معه النورَ والهواءَ
شكرا لجرعةِ الأوكسجين هذه #

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الغجرية

قلعة حصينة هي لغتك السامقة
تعابير جميلة وتسلسل عميق
لوحة متكاملة كل ألوانها تبعث البهجة للقلوب
رغم عمق الألم لكن الحرف تجلى يا سامقة
طبت وهذا الإحساس

أ. الغجريّة

تنسابُ كلماتُكِ كماءٍ عذبٍ
بين النارِ والرمضاءَ..
من حبرٍ لا يتقنُ من الالوانِ
الا اللونَ الابيضَ..
يستنفرُ كلَّ مخزونِه من الشَّعرِ والنَّثرِ
ويرسلُهُ غيمًا وجداولَ الى ارضٍ بكرٍ
تطرحُ ما لذًَ وطابَ من قطوفِ اللغةِ الدانيةِ
ممتنةٌ لحضورٍ يعانقُ السحابَ ألقًا
أهلا لا تنقطعُ غاليتي #

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد المنان ميزي

،:
:،
،،
،

صرير الشتاء وهزيم الذكرى
وضجيجٌ في سكون الليل الغائم
وصخب النبض لا يكتم السر
الفكرة عالقة هناك مقيدة بخيبة النسيان
فلا ترياق يشفي ولا بوح يريح

الأريبة الأديبة .. ندى الحروف
على غمام حرفك نسمو معك أفق الجمال
كلما عزفت ريشتك أغاني الحب
لكِ كل الزمرد
وشكرا مع التقدير




،،
،،
،

أخطُّ الحرفَ من قلمٍ
ينزفُ بمديةِ جرحٍ غائرٍ
لم يُكتَبْ له الموتُ بعد
يتكِىءُ على حافةِ الذاكرةِ
يستنبطُ كل العناوين والجمل
فيتعرّى الوقتُ من ملامحِه
وأبقى لمفردي أُحيكُ..
الدهشةَ ردّا علَّها تسمو
بهيبةِ حضورٍ يمتدُّ كالنجم
في سماء أحرفي..

أ. عبد المنّان ميزي

حضورٌ يعانقُ الثريّا
يمتدُّ ضوءُه سانيًا
شكرًا جزيلا لحضورٍ
كانَ مداه حديقةَ ورودٍ
بطعمِ الربيعِ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إلهام

ذكرى تتوهج دائمًا لا يمكن أن تنطفئ

كوني بخير

غاليتي إلـهـام

تفتحت قرائح البنفسج
على حضورِكِ البهي الرهيب
وارتمتِ الفراشاتُ ثملى بكؤوسِ
رحيقِكِ النديِّ الرطيبِ
تستظلُّ وريقاتِ حرفِكِ السابحةَ
بالنورِ والضياءِ الخضيبِ
وأجنحةُ الحلمِ تراقصتْ
على ترانيم شدوك العجيب
وراقصت غصون البهاء
فنعم المجاب ونعم المجيب
دمتِ بخيرٍ غاليتي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسك الخواطر

جميلة هذه اللوحة
التي رسمت على جدار الألق
سرني التجوال والقراءة
دمتِ بكل الخير

غاليتي مسك الخواطر

حضورٌ يضاهي الثريّا
فيختالُ عتمةَ احرفي
منحني رئةً ثالثةً للتنفسِ
تحياتٌ سامقات تسمو
بهذه الطلّةِ الجميلةِ
دمتِ بخير غاليتي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجود

لغة متينة وسلسة، تنساب على شعور القارئ
انسيابا رائعا

شكرا للجمال..

غاليتي نجود

تمرِّيْنَ كغيمةٍ روّاءَ
فينشتي حقلَ ابجديتي ويخضَّر
أكاليلٌ من الوردِ والودِّ
لحضوركِ الجميل
دمتِ بخير #

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نبيل محمد

ما تطويه ثنايا النفس

أكثر تعقيدا من تلك الانشطارات في لُبِّ الشمس

ففي هذه النفس سقطت أمامها حواجز الزمان والمكان

ولم يكن لدى أي منهم تفسير واضح
عن ماهية المعتقدات والمشاعر

فإذا كانت الروح جوهر الحديث

فيمكننا تعريف النبض أنه خطب عتيق خط في الأزل

يبدأ قصته هناك حين تلتقي الأرواح

مني لروحكم تحية ود

أ. نبيل محمّد

طرقتُ أبوابَ المعاجمِ
والثمانيةَ والعشرون حرفًا
ولم أجدْ حرفًا يفي حقَّ
مرورِكَ الكريمِ..
عاجزةً عن الشكرِ
حدَّ الشهقةِ..
احترامي والتقدير أيّها النبيل #

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راكان

حفيف زهر
ورونق شعور
اجتمعا على مأدبة الحرف لندى الحروف
حييت يا ودق

أ. راكان

مروركَ الأنيقُ..
يصافحُ أكُفَّ النورِ ..
وينثرُ عبيرَ الزهورِ..
يسابقُ الغيمَ..
ويرُبتُ النجومَ..
ويتركُ بصمتِه الجميلةِ هنا
شكرًا بحجمِ السَّماءِ وما اقلَّتْ
يحفُّها الامتنانُ..
احترامي #

سيدتي كلماتك تحيي فينا ذكرى دموع صادقة
كنا قد نسينا أننا نملكها
بين سطورك يرقد الأسى
يلتحف شهقات المعاني

إنه كأس مركز من تباريح
نشربه معك حتى ثمالته
فتطيش منا العقول وتعود سيرتها الأولى
ولا نملك أن نغادر لحظات الشوق إلى أن تلفحنا رياح الواقع
سيدتى الذكريات حيث الحنين لا أزمنة لها
أنها بين الكاف والنون ولكنها تظل فى الأخير حنينا
كنتِ لامسة للوجدان
دمتى لنا أختاً راقية المشاعر

ندى الحروف معجب بهذا

.
.

أرجوحةُ الذكريات
تأخذنا بعيداً فنفقد جاذبية الشعور
قد تحطَّ بنا على جميلٍ منها أو غصّةً لا تفارقنا
هكذا الحياة
تراتيلٌ لا تهدأ في مسامعنا
كلما خبتْ تسطع من جديد
الغالية ندى الحروف
أنتِ والنور سيّان
نستظلُّ بعطر الحرف
فنمتلئ به تماما
راقية جدا

ندى الحروف معجب بهذا