متيمم بالصبر

ما اصدق الخيال
حين يتدفق
ينابيع مشاعره
بعذب الكلام
في الحب تضحية
وصبر يتلوه صبر
سرني الحضور
مع خالص الشكر

عبد المنان ميزي معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عائشة أحمد

حالة الوله بلغت الذروة
وما تخفيه خلف
جدران القلب
يحمل صبرٌ أيوب
وعتبات الوحدة الفارغة
نص جميل وصادم ونوعي

،:
:،
،،
،

شاعرة المدائن .. عائشة أحمد
،،
،
هو الصبر يصنع الوله رغم الألم
وبين الصبر واللقاء
يتكاثر حديث الشوق
وحين يبلغ الصبر ذروةً الوحدة
ينفتق البوح
،
،
الشكر لكِ على مد المدى
أطيب تحية لحضورك
،،
،،
،

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اميره محمد

ما اصدق الخيال
حين يتدفق
ينابيع مشاعره
بعذب الكلام
في الحب تضحية
وصبر يتلوه صبر
سرني الحضور
مع خالص الشكر

،:
:،
،،
،

العطر كاتبة المدائن .. أميرة محمد
،،
،
عالمي الآخر ( الخيال ) يزخر بكل تفاصيلي
هناك فقط متسع خصب
تتناثر فيه حروفي
،
،
اتوشح بفرحة واغتمر بجمال مرورك
شكرا لحرفكِ المنثور
وخالص تقديري
،،
،،
،

العزيز عبد المنان : وكأني في بستان أفيح ، أصيخ سمعي لتغريد عنادله ، وشدو كنانيره ، وخرير جداوله (أبدعتَ وأمتعتَ) .

عبد المنان ميزي معجب بهذا

وننفثُ يمنة ويسرة
مُتيممين بصدر هذا الحرف الشاهق
سلمت وهذا الخيال الكبير

عبد المنان ميزي معجب بهذا

أنفاسنا تطوق
لتلك الإطراقة
بعد الأعياء وحين الانكسار
ورغما عنا
نراقب مواعيدهم بتوتر
الأديب عبد المنان
اللغة ساهمت في إثراء المعنى
فكانت الدهشة
في كل أرجاء النص

عبد المنان ميزي معجب بهذا

تشرق حروفك
مع صحوة الفجر
وصوت الفرح
المطرز بالصبر
يلامس حٌنجرة القلم
شكرا لإثراء يغري
لحديث يمتع

عبد المنان ميزي معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالعزيز

العزيز عبد المنان : وكأني في بستان أفيح ، أصيخ سمعي لتغريد عنادله ، وشدو كنانيره ، وخرير جداوله (أبدعتَ وأمتعتَ) .

،:
:،
،،
،

العزيز .. عبد العزيز
،،
،
في دواخلنا عالم آخر يصغُر الكون أمامه
هو ملاذ نمارس فيه طقوس المشاعر
التي تأبى الحقيقة تقبلها
،
شكرا بحجم الكون لمرورك
وتحية لقلبك الجميل
،،
،

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المميز

وننفثُ يمنة ويسرة
مُتيممين بصدر هذا الحرف الشاهق
سلمت وهذا الخيال الكبير

،:
:،
،،
،

العزيز .. المميز
،،
،
نُرقي بالصبر حُمى الانتظار
لعلنا يوما نلتقي
لأن الحديث يكتظ بكثير الحنين
،
امتناني لك وتوقيع حضورك
اسعدتني وجزاك الله خير
تقبل تقديري ومحبتي
،،
،

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غرباء نحنُ

أنفاسنا تطوق
لتلك الإطراقة
بعد الأعياء وحين الانكسار
ورغما عنا
نراقب مواعيدهم بتوتر
الأديب عبد المنان
اللغة ساهمت في إثراء المعنى
فكانت الدهشة
في كل أرجاء النص

،:
:،
،،
،

المتألق دائما .. غرباء نحن
،،
،
الانتظار .. ورصيفه الطويل لا ينتهي
والحنين للقائهم يتجذر في أعماقنا
يجرنا الشوق من الظلمة إلى النور
،
كلماتك الأنيقة تبعث السرور
وكلماتي قاصرة في حق شكرك
شكرا من القلب
،،
،