ضرٌ مِن قَسوة _ مساحة للتعبير .

وأي مواساة سنكتب ياسقيا..
يقتلنا فقد الأوطان فنتصدّع
نأمل أن تمنحنا الأقدار مساحة نردم فيها مانريد..
حتى وإن بقيت الجذور تئن..
..
مدهشة كعادتك
..

النقاء ,واجدة السواس ,سُقيا معجبون بهذا

ek:

ربما ياسقيا كثرة القسوة
تولد قسوة أكبر
؛
ربما هذه مايحدث في موطن العز فلسطين
في موطن الصابرين
وما اكثر مواطن الصبر العربية
؛
لا تصافحي يد صافحت يد العو
حتى لاتلقي عليهم بتحية قلب
فهاذا أكثر ألم من بطش العدو
أنه الخذلان خذلان الوطن والأحباب
؛
ستعود القدس
وسيحال التراب المليء
بالدماء إلى مسك وعنبر
فقط الصبر ورثاء القلوب
والصدح بالحق
؛
سقيا
ستظل سقيا تكتب من
أدب مغموس بمشاعر قلب
لا يجهله التاريخ
سقيا لك نبض وحرف
دمت بخير وود

النقاء ,سنابل البوح ,واجدة السواس و 1 آخرون معجبون بهذا

سُقيا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فرح

يوجد هنا اعماق ، انفاس ، اوتار مقطوعه
هنا بياض ، اماني كثيره ، واعشاش تحمل اغاني
وسبع طباق .
هنا وطن تحلق طيوره باجنحه من نور ،
وطن نبحث عنه في الحنايا وبين المآقي
لشعبه احقيه العيش كسواه يحق له الصراخ
ملعلناً الحياه رغم قبضة الغصات واختناق الرئه
والوجع والالام وهلات الحزن
النقيه سقيا
تلك البلاد الحره تحت يد الله فلا خوف عليها اذاً
وان تنجست باليهود
دمتِ ودام قلمك وحرفكِ و وطنكِ حراً ابياً

ek:
إن كانَت هذه الحُروف عبرت عن شيء مما في داخلي فَهي
تشمل الأرض وطلوع شمس الحق عليها يومَ تتوحد
الأحلام و تُجبر الخواطر و تكسو الأهات ابتسامة و يرتمي الصبر
في جوف الثائِر يحكِي انتصاراً في عيونه لا يُعبَر عنه بدمعة حتى .

حينَ حضرتِ يا فرح ، كأن شمس الفرح لفّتنِي بِحضن سَلامها
وأمانها وكم وددت لَو أفيكِ هذا الحٌضور بجمالهِ وروعته .

محبتِي .:

فرح معجب بهذا

حضورك للمدائن من جديد
اطلالة شمس اشرقت
فازاحت عن صدري ما اعتراه
بوركت أختي الرائعة
ولك كثير شكر وتقدير

النقاء ,سُقيا معجبون بهذا

ek:


ما بالكِ يا سُقيا
وما بال قلبكِ المجروح
الرهيف بتباريح الأنين ؟
فستبقى الأقسى الأنشودة
الملحنة التي علمونا وفطمونا
عليها في المدارس ...
صديقتي البائسة ..
قدسنا هو أهزوجة المطر
الذي ترتله كل أم حانية
لأطفالها في كل بيت وساقية
وسيبقى الأمل لنا دوماً
هو متنفسنا وهوانا
أعرفُ إنك حزينة ومكلومة
وأعرف أكثر أن قلوبكم
تحمل الشدة والتماسك
وأي مصاب جلل أسدل سود ستائره عليك
توجهي إلى الله ونحنٌ سندعو معكِ
فنعم المولى والنصير

مريم ,النقاء ,سُقيا و 1 آخرون معجبون بهذا

سنابل البوح

رائعة كعادتك
حرفٌ مؤلم
وحقيقة موجعة

مساؤك ابتسامة

كنت هنا

سُقيا ,النقاء معجبون بهذا

يَكفيني أن أتلمَ لا أكثر
هذا الحرفُ لا يستطيعُ معي صبراً

سُقيا معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مريم

ek:






في الطريقِ بينها وبينَ زيتونِها، واقفٌ كالورم في طريقِ الشرايين، كالحجرِ في طريقِ ماءِ النهر، كقطعةِ القماشِ في طريقِ الشمس.
والدمُّ في الشرايينِ أقوى تدفقًا، وماءُ النهرِ أشدُّ عنادًا، والشمسُ أجلُّ وأعلى من قطعة قماش!
فلا تصالح ولو على حبِّةِ زيتون، فهذهِ الحبَّة كتلكَ القبَّة في الثمن والحق والمصير، وكلها لنا من أصغرِ حبة زيتون حتَّى أعلى قبة فيها.

في فلسطين لا تصبح مقاوماً فجأة، أنت مقاوم منذُ البداية.


سقيا
جددي بيعة القلب للعودة
و سنجددها معكِ كل فجر
سلمتِ وسلّم إحساسك ووطنكِ الحر

ek:

لا شَيء يتساوَى مَع المُعاناة والمقدار الذي نحتفظ به لِفلسطين في قُلوبنا
فَ لا نعد الصبر آفة ولا يولد اليأس من رحم الوجع ، فالشمس دائماً مشرقة لكنّ العتمَة
تظلم إن تظللت بالغيوم ولا اعتراض ، كله يسرِي بِحكم الله ومنطقه وهل نُريدُ أكبر من الله قوة وتمكينا ، لن نبيع والبيعة ثَابتٌ عهدها هي لنا ونحنُ منها وفيها .

سَلمتِ يا رائعة ، تقديريِ لقلبكِ .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نبيل محمد

بين الحنين والأنين

لا أعلم من أين سأبدأ، وكأن الأقلام قد جف مدادها والكلمات أراها قد
تبعثرت هنا وهناك؛ كيف لا؟! وأنا أتحدث عن تلك البقعة المباركة الطيبة
مسرى خير البرية ومهد الثقافات والحضارات وأرض النبوات والرسالات
وقلب الشرق ومعبر الغرب، فيها تنزلت البركات، ومنها عُرج بالرحمة المهداة
بإذن رب الأرض والسماوات، نعم، إنها فلسطين الحبيبة، عبق الزمان
وأصالة المكان، وحنين الماضي وأنين الحاضر وأمل المستقبل.

لكن، وبالرغم من كل هذه الأزمات والأحزان والابتلاءات والحرمان فإن كل
محاولة تهدف إلى إضعاف هذا الشعب ستتصدع بلا شك على صخرة
الصمود التي لم تعرف يوما للضعف عنوانا ولا لليأس مكانا

سقيا
هذا النص كما الغيوم تأسر حبات المطر فتمطر شتاء يبتسم له ثغر الزنابق

فوق المَكانة الدينية التِي ميزها الله بها سُبحان مَن بعث فينا حُبها الأبديّ
سبحانَ من حوّطها بِصمودها رغم أسرها ، سبحَان من ردّ فينا روحها رغم استشهاد مَن فيها
وَ ياحبذا من زارَها وصلّى فيها ثمّ تعطّر بِقُدسيتها .
شُكراً أيها النبيل على هذا العُبور ، سرّني جداً .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الغيث

جميلة كل مواضيعكِ يا سقيا
حلقي بنا على الدوام نحو السماء الثامنة
لروحك الجمال

الأجمل أن حظيتُ بِطيب مُرورك ، وتقديرك .

ودي