إلى رسول الله !

.





لقد جاءكم
رسولٌ من أنفسكم
عزيزٌ عليهِ ما عنتُّم
حريصٌ عليكم بالمؤمنين
رؤوفٌ رحيم


بأبي أنت وأمي
يا رسول الله
( إنا نخاف )
وكيف لا نخاف
ولا صديق بيننا ولا خطّاب
وكيف لا نخاف
وفينا من يقول :
اللهم آتنا
في الدنيا حسنة
وفي الدنيا حسنة
وفي الدنيا حسنة

أعدنا يا رسول الله
للمحجة البيضاء
ولأكف متمسكة
بالعروة الوثقى
ولقلوب متفرغة للصلاة



الوليد
مناجاة تنطق بالشجن
وشوق لا ينقطع
وقلب ممتلىء بحبه
والنبض جليل تقي
أبدعت وبُوركت

فتحي عيسي معجب بهذا

الوليد
حبه غُرس في قلوبنا وهذه نعمة كبرى من الله علينا
أن جعلنا من أمته وتحت رأيته نسير
فنسأل الله في كل حين أن يكون شفيعنا وتحت أمرته
رائع ما تكتبته كلماتك أتلمس الصدق في كل حرف كتب هنا
لك الشكر على هذه التحفة الأدبية المتميزة.

مقال يشي بحضور جميل ذو فائدة جمة

طرح راقي وثري وجهد مميز سلمت الايادي

سوسنتي الحلوة

احمد الحلو

للتذكير
فلا زلت وسأظل من المقاطعين
طالما لازالوا من المكابرين !
وتذكر
إن الله لا يضيع أجر من أحسن عملا
فكيف لو كان العمل من أجل رسولك الكريم
علّك تلقاه فتخبره
مقاطعة البضائع الفرنسية

طوبى لمن عاش تلك اللحظات وحظي بمجاوراة النبي صلى الله عليه وسلم

الوليد كيف لا يكون مقال فاخر وهو يتحدث عن شخصية هامة ومهمة

الاعجاب والختم والتقيم ومنحك مكافاة

خالص الود

الكاتب الراقي / الوليد
ماشاء الله تبارك الرحمن
مقال ثري نير وقيم
عليه أفضل الصلاة واتم التسليم
وما أجملها من سيره رسول الله خاتم النبيين

بارك الله فيكَ وغفر ذنبِك وآنار دربِك
وجعل ثوآب ماكتبت في ميزآن حسناتك