سحرُ المدائن شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا ( يمنع المنقول ) |
شهدٌ مستفيضٌ من أقداح القلب نثراً وشعراً فصيحًا
( يمنع المنقول )
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||||||||||||
|
||||||||||||||
- صَكّ.. غُفران.!
. للمزيد من مواضيعي
المصدر: منتديات مدائن البوح
|
10-06-2022, 08:45 AM | #2 |
|
رد: - صَكّ.. غُفران.!
تبقين دوماً رمزاً لكل تميّز وعطاء ويبقى قلمك مستوطن ومنبع لكل إبداع يخطفنا إلى مدائنه الخرافية والحالمة والغارقة بالجمال .. حد الدهشة..فهناك اسراب من طيور الإبداع حلّت على اغصان الورق وها انا اباهي بكِ جموع الأشجان من حولي ..فلم تكن احرفك إلاّ بعثرة على طريق المبدعين .. وحينما لامست يدكِ توشّحت بوشاح الجمال المتناهي الروعه ..فمن الأعماق ..
شكرا لكِ.. |
|
10-09-2022, 02:08 AM | #3 | |
|
رد: - صَكّ.. غُفران.!
اقتباس:
شكرا للجمال والبهاء الذي جئت به تحية وتقدير |
|
|
10-06-2022, 09:13 AM | #4 |
|
رد: - صَكّ.. غُفران.!
تلك المٌعجزة التي تحمل
بين سطورها صكوك الغفران وتلك الذاكرة التي تشتد علينا في المُناسبات ... نُريدهم نٌريد بقايا العطر الذي يؤدي إليهم ... لا نؤمن بالخذلان ولانضعهم في دائرة الخطيئة هُم فقط عنوانا الأوحد ... اليمام كٌل شيء هُنا يحثنا على المكوث لم تكن وليدة اللحظة بل ومضة القمر المكتمل في البهاء أي صباح جميل زم على جيد الورق حتى أشتد الوثاق ما أروعكِ يا يمام جئتِ بقطعة من خاصرة القمر للختم والتنبيه ومكافأة المنتدى |
|
10-09-2022, 02:20 AM | #5 | |
|
رد: - صَكّ.. غُفران.!
اقتباس:
لأجلنا كان الغفران مبادرة لا تنتظر الطلب من أجل ماكان تجاوزنا عما هو كائن لنطوي الحكاية مؤمنين ب موتها ولا حياة للموتى سوى في ذاكرة وقلب. القدير هادي مدخلي تمسك النص من كتفه حرف يصيب مقتل شكرا لك تحية وتقدير |
|
|
10-06-2022, 10:07 AM | #6 |
|
رد: - صَكّ.. غُفران.!
.
. يدُ الحنين تعبث في مواقيت المستحيل علّها تتربص في لحظة تجمع الشتات .. وبعثرتي فيك نصٌّ رقيق كقلبك يمام دمتِ والجمال دوما لك التقدير |
.
. يا بلسماً في الحب لك الروح ساخية دم سالماً يا قرّة قلبي بصحة وعافية #أبي |
10-14-2022, 05:21 AM | #7 | |
|
رد: - صَكّ.. غُفران.!
اقتباس:
وما بين فصول الحكاية خير يغفر ما ضره وكله عائد إليها في النهاية بشرى ك النسيم في لطفه حضورك شكرا لقلبك |
|
|
10-06-2022, 10:28 AM | #8 |
|
رد: - صَكّ.. غُفران.!
علينا أن نبذل المزيد
من الجهد .. الوفاء الطهر أمسنا الصغير كل ذلك يشفع لهم أن نبدأ حياتنا بصك الغفران لأننا تعودنا على البياض لغة رائعة من اليمام تحتاج منا الى قراءتها عدة مرات لفك شفرة ابواب الوفاء وبعدما كان العطر ادمان ثمة فرح سيغادر او حزن جاثم على صدرك تكتبين ليعود الحلم اجمل لا تستغربوا يا سادة إنها سيدة العصافير |
الخبرة مدرسة جيدة، لكن مصروفاتها باهظة. هاينرش هاينه |
10-14-2022, 05:29 AM | #9 | |
|
رد: - صَكّ.. غُفران.!
اقتباس:
الله كيف توصلها بسلاسة و بهذا العمق أمسنا يشفع لهم لأن البياض لونه في الكتابة تصالح مع الذات كما في الغفران الحكيم قراءة آسرة و جابرة ممتنة |
|
|
10-06-2022, 12:47 PM | #10 |
|
رد: - صَكّ.. غُفران.!
أحاول أن أمنحها وجها لامعاً
يبقيك حيث منطقة البداية حيث أن الحكاية بيننا بدأت بصك غفران.! الكاتبة الغالية يمام نص كامل التكوين حقا اذا كنا نريد ان نرتقي بالنثر علينا أن نتعامل معه كفكر وقلم يمام هنا تتعانق النجوم مع الأقمار نص جدير بالإحتفاء به وكأنني أبحث عن أمان بين ذلك الحديث الذي تتصدع له القلوب لتتذكر بأن الزمان ليس هو الزمان والأمان ليس هو الأمان قيود تقيد النور وتلقي بهِ بعيد عن نفس تود هذا النور بكل قوة وصك غفران يثبت الصلح عما سبق حروفك ما هو إلا محيط عميق جداا ولا يدرك مكنوناته إلا كاتبهُ رائعه الحس بحق شكرا لروحك الجميلة هنا |
هَاتِ القَوَافِيْ ، فَهٰذِيْ المَرْأَةُ الأَسْمَىٰ أَزَاحَ رَبِّيْ بِهَا ، عَنْ مُهْجَتِيْ الهَمَّا فِيْهَا مِنَ الحُبِّ مَا لَا شَيْءَ يَحْمِلُهُ وَمِنْ يَدَيْهَا اِجْتَنَيْتُ الأَمْنَ ، وَالحُلْمَ شكرآ أمير الشعراء وسيف المدائن,, |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|