الساعة الخامسة إلا ربع ...

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الكابتن

سبعون عام ولا زلت عالقاً في ذاكرة النكبات ، بعد أن هشمت ملامح طفولتك ، تعود مشياً على الخيبات

تفتش عن ملامح كهولتك ، لكنك أنت وما اٌقدمك لا زلت بمشيئة الله ، شاهداً على عثرات الحظ السيئ
رائعة أنت يا دانة


..,,

أيها الكابتن مصعب .. كم راقٍ هو بيانك .. وكم أنيقة هي المحبرة وزاهية ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شتاء.!

قصة رائعة
بتفاصيلها الممتعة
كل الود والتقدير
../

أهلاً بشتاء الفصول المشرقة ..
دمتَ أنيقًا .. طيَّبًا .. وراقيا ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ‏يَمَامْ.!

أوووووف
وكأن البداية تشبه النهاية
ب إختلاف العمر وحصيلة الذكريات
وإنتكاس الحال
وكأن النسيان جريمة لتعود الأحداث بتفاصيل أكثر ألما
وكأن النجاة موت آخر

أبدعتي الدانة
سلم البنان

أشرقت الأنوار .. بيمام البهاء .. دمتِ كما أنتِ للطِّيبِ بعنوان ..

‏يَمَامْ.! معجب بهذا

قصة جميلة ورائعة
وإن كانت يشوبها الحزن
إلا أن دانتنا نجحت في نقلنا إلى واقعية
ما بسبر أغوار أحداثها
وبركت دانتنا ويعطيك العافية
بروحك السمو

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الغيث

قصة جميلة ورائعة
وإن كانت يشوبها الحزن
إلا أن دانتنا نجحت في نقلنا إلى واقعية
ما بسبر أغوار أحداثها
وبركت دانتنا ويعطيك العافية
بروحك السمو

طبتَ والحضور المزهر الربيعيّ يا محمد الخير
وما هي إلا من وحي الخيال وعزف القلم ..

قصةٌ مؤلمة بحقٍّ
أحداثٌ تسردُ المأساةَ وفداحةَ الحظّ
كان الله في عونِ العمّ خالد
حينَ شاطرَ كلَّ هذهِ الذكرياتِ المؤلمةِ

الأديبة الـدانة
جميلةٌ أنت..
تضاهين‌َ جمالَ القمرِ
دمتِ والفكرَ بارعًا #

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ندى الحروف

قصةٌ مؤلمة بحقٍّ
أحداثٌ تسردُ المأساةَ وفداحةَ الحظّ
كان الله في عونِ العمّ خالد
حينَ شاطرَ كلَّ هذهِ الذكرياتِ المؤلمةِ

الأديبة الـدانة
جميلةٌ أنت..
تضاهين‌َ جمالَ القمرِ
دمتِ والفكرَ بارعًا #

طبتِ يا ندى الحروف العسجديّة وطاب بكِ النّبض الرّاقي الرّقيق الأنيق

طبتم وطبتم وطبتم