زورق الحياة

.
.
ومعه سفينة المدائن ماضية
زورقٌ حملنا رغم صغره .. لكن فيه احتواء جميل
سفيرنا صاحب الريادة والحكمة هنا ..
لك وافر محبتنا وتقديرنا وأكثر


نص
زورق الحياة

https://www.boohalharf.com/vb/showth...936#post264936
إلى ذاكرة لا تعرف النسيان
وتقديري

النقاء معجب بهذا

الكاتب القدير السفير نجح في استقطاب القارئ له
لعذوبة نصوصه ولغته السليمة وانتقاء ألفاظه الزاخرة
بالمعاني الواضحة والأسلوب الجذاب وتسلسل الأفكار
كل التقدير لك أيها القدير

وخز في ذاكرتي
‏يُقلب المواجع
‏ماضٍ يتشبث بها
‏وميض لاذع
وحين تغمر أرواحنا الأحزان
‏ تداهمنا المشاعر
‏وتستفيق أوجاعنا الجائعة لنهشنا
‏حتى يغدو الوجع إنتشاءً بالعبَرات
‏لننتحب تحت وقع الحرف
‏علّنا نفرغ ما في جعبتنا من ألم
‏وعلّها تجهشُ بالبوح كما الدموع!
‏فإن الانسان بلا حزن ذكرى إنسان!

رضاب الحرف القدير
(( السفير ))

تطوف القوافي حول قلمك
‏طواف الدهشة
حيث أن حروفك تمر على القلوب دون استئذان
‏وتأخذنا الى خيال صوري
طاب هذا الجمال .. ولروحك الجلنار ..!!




عابره مرت من هنا…!!

النقاء معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بُشْرَى

.
.

الله الله وعطر السفير ..
أغنية من فرح هذا المساء ..
ساعة من التجلّي ..

سأعود للجمال وقريبا

الوشم والتقييم والنشر مع منح المكافأة

كرم هو المعتاد منكم
سأمكثُ في صموعتي
حتى تعودين

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النقاء

مكاني لعودة تليق بسموك ياغالي

قبائلُ ود
لكِ أيتها النقاء

النقاء معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتحي عيسي

إشتياق يتعدى حدو الإنتظار كم هي اللهفة نابعة من عمقنا
لانراوغ إلا أنفسنا ولا نعبث إلا بأفكارنا أم النساء فإمنياتنا راسخة
لاحلاوة بدونهن وإن سقينا الشهد من ينابيع الحياة
ولكن هيهات أيها السفير العالق بين الأمنيات رغم إننا نعشق
عدم الإقتراب
ما أروعك أيها الأديب العاشق للحياة النابض بروح فياضة تستمد
الألفة من عطر الآمان وزوارق الأحلام وينابيع الصدق من نوافذ الحياة
أخي الغالي
تكتب بشفافية خالصة بوعي كاتب محنك بغناوة إحساس
ووداعة فنان
سلم القلم والبنان
مودتي وإحترامي

طوبى لمن يزوره فتحي
صديقي الذي افتقده
اعدت لي فرصة
ان اتنفس هواءً نقيا من جديد
سلمت روحك

فتحي عيسي ,النقاء معجبون بهذا

قلوبنا زوارق وحبهن الأشرعة..لكن ياسفير يبقى زمام الشراع بين يدي الربّان دوما..
وربابنة الحب "شوق وشغف"..
لا نملك إلا أن نحب في كل مرة وبعد كل مرة نخرج منه بجرح و أثر..
..
سفير الجمال وظلال ياسمين تتماوج تحت الحروف وفوق النقط وبين السطور فما أبهاك وما اجمل هذا النص "النجوى" مع الذات بين قوسي تساؤل..
سلمت ودمت يا ربيب الأدب..

عميق الإحساس
سافرنا مع الزورق وبقي القلب معلّقا مع هذا الأدب الفاخر
ريحانة للسفير الذي تحبه المدائن

فيضٌ من عذوبة غالينا السفير
قلم متفرد وارف الظلال

سفيرنا العزيز
هنا جسدت أهم متطلبات الحياة لتعيش النفس في وئام دائم
ولا بد من هذا الزورق الذي يسعفنا وينتشلنا من بواعث المعاناة
والحياة لا تخلو من الاختلاف
لكن كل اختلاف وإن بدا ملتهبا إلا أن له حلول تثبط انفعالاته
والزمن كفيل بحلحلة كل صعب
دام هذا لفكر النير وهذا القلم السامق
صادق الود والتقدير