كنزُكَ في بِطاقه

اللهم قدراً جميلاً لطيفاً
وخيراً يتبعه الرضا وكل الرضا

اللهم لا ترد لنا دعاء
ولا تخيب لنا رجاء
ولا تسكن اجسادنا داء
وأدفع عنا كل همٍ وبلاء
واجعلنا من عبادك
الصالحين الأبرار الأنقياء

اللهم أنت المعين
وبك الأنفس تستعين
وبك القلوب تستكين
أجعلنا
لنعمك شاكرين
وبقضاءك راضين
وبذكرك متلذذين
وبرضاك طامعين
وفي ضل عرشك أمنين مطمئنين
وفي الجنة خالدين

.
.

ال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إنَّ أَوَّلَ زُمْرَةٍ تَدْخُلُ الجَنَّةَ علَى صُورَةِ القَمَرِ لَيْلَةَ البَدْرِ، وَالَّتي تَلِيهَا علَى أَضْوَإِ كَوْكَبٍ دُرِّيٍّ في السَّمَاءِ، لِكُلِّ امْرِئٍ منهمْ زَوْجَتَانِ اثْنَتَانِ، يُرَى مُخُّ سُوقِهِما مِن وَرَاءِ اللَّحْمِ، وَما في الجَنَّةِ أَعْزَبُ

قال الإمام:
الشافعي رحمه الله

جوهر المرء في ثلاث:

كتمان الفقر:
حتى يظن الناس من عفتك أنك غني

كتمان الغضب:
حتى يظن الناس أنك راضي

كتمان الشدة:
حتى يظن الناس أنك متنعم

اللهم بحولك دبر امورنا
وبقدرتك اصلح احوالنا
وبكرمك وجودك وسع ارزاقنا

اللهم إني أتبراء من حولي وقوتي والتجأ الى حولك وقوتك اللهم اعني ولاتعن علي وانصرني ولا تنصر علي واهدني ويسر الهدى لي

أدفع عنا البلاء والزلازل والمحن
وجميع الفتن ماظهر منها وما بطن

قال عبيد بن عمير:

تسبيحة بحمدالله في صحيفة مؤمن
خير له من جبال الدنيا تجري معه ذهباً

قال المناوي رحمه الله:

المؤمن من صفا توحيدة
بكتم مصائبه وأمراضه وما أهمه عن الخلق
صبراً ورضاً عن ربه ، وحياءً منه آن يشكو
أو يستعين بأحدٍ من الناس