خِصرُ امرأة

خِصرُ امرأة

لا توجد امرأة خلقها الله تمزق رسالة
قبل أن تعرف حجم الحب المكتوب
والألم في تلك الورقة
كي تشفي غرورها........

لن أرسل لكِ أوراقاً فارغة بعد اليوم
بل سأحاول ألا أكتب
أحبكِ
كي لا تتورد وجنتيكِ ويقطفكِ غيري........

سأكتب لكِ
سأكتب لكِ مغامراتي الجديدة
وعشق النساء لي
وسأكتب لك عدد زجاجات الخمرِ المستخرجة
من شفاه حبيباتي في الليالي الحمراء
وسأرسم لكِ نهد آخر امرأة
كي تعلمي أنني لا أشعر بالحرمان
وأشرح لكِ كيف تكون خريطة العالم في خِصرُ امرأة
وكيف أبحرت في محيطاتٍ بلا بوصلة
وبلا عودة

للمزيد من مواضيعي

 

.
.

الإبحار بلا بوصلة .. الله عليك
والمضي في طريق بلا عودة ..
اكتب لها .. واكتب ما لا تعرفه ..عنك فيها
الحرف هنا .. مشبعٌ بنكهة أنثوية مثيرة ..
أيها الأديب
عندما قرأت .. استفزت هذه الحروف شيئا ما ..
إذن أصبحت العبث في ذات الأنثى ..
الحصيف نبضا
حظيت بقلادة من نور ..
وبها تزينت في ذات الوقت ..
مذهل ....

الوشم.والتقييم
وللتنبيهات ...

مكافأة المنتدى .. بكل ما أتيت من الجمال ..

الأديب محمد العلاف ,النقاء معجبون بهذا

مرحبًا ملايين بالأديب الراقي/ محمد العلاف
معرف لايخفى علينا له قلم راقي جدًا من سابق ماضي ولازال
هنيًا للمدائن بحضرتك أستاذي القدير

وهطول ماطر لحروفك الجميله المحملة بالبياض
كتبت سطور رقيقة تسعد الناظرين
وحملت في معانيها أجمل الحلل والحنان والبهاء
راق لي مادون هنا
وقدومك ماطر
شكرًا تتكاثر لروحك الجميلة هناااا

رانيا معجب بهذا

اكتب لها رغم كل شيء، وسأكتب لها على أية حال
تلك الرسائل قريبة منك وبعيدة في آنٍ آخر

كن بخير

ساعود حين افيق من دهشتي
..
,,

القدير محمد العلاف ..اي قوة تلك واي جبروت حملت
رفقاً بانثى هي الضلع القاصر في هذا العالم المبهم
وانا اقرا لك احسست بك وبمدى وجعك والمك
لكنني شعرت بالم كبير بما ستفعل بها
اكتب لكن لا تكتب عن امراة اخرى ستقتلها بحرفك
اكتب لها عن حبا كبر ونما بين ضلوعك
حين غرس الزمن أنيابه في روحك
...
..
يا انيق ..سيقف القلب هنا في ماتبقى له من نبض
و سأرتل آيات العزاء لِـ ذكرى محتها قوافل الالم
أتكئ على بعضي وأضم ذاتي وأبكي بدون ترتيب لِـ دمعي
محاولة أَن أَرجُم الحنين الذي بِـ داخلي اليه بسببك انت !

يا بهي ...تساقطت حروفك كَـ عزف ناي جرح الفؤاد
حروفك أزهار غاية في الجمال وما زادني وخز اشواكها
إلا اعجاباً لامس النبض وامتزج بالنزف .
اخذ نصك ماتبقى مني ليغرق حزناً بين سطورك
يارائع الحرف والنبض .. قرأتك مرات ومرات
لا عدمت هذا الجمال لا نفاسك الكادي

هادي علي مدخلي معجب بهذا

حجز مقعد لعودة تليق

هيهات أن تحرك ساكن لم يكن في الحسبان
نغامر فنقع ونركض ولا يستوقفنا أمل
ما أروعك أديبنا القدير محمد العلاف
وهذا التجلي الغارف من نبع الإبداع
سلم القلم والبنان
مودتي وإحترامي

..


..


سأكتب لكِ
سأكتب لكِ مغامراتي الجديدة
وعشق النساء لي
وسأكتب لك عدد زجاجات الخمرِ المستخرجة
من شفاه حبيباتي في الليالي الحمراء
وسأرسم لكِ نهد آخر امرأة
كي تعلمي أنني لا أشعر بالحرمان
وأشرح لكِ كيف تكون خريطة العالم في خِصرُ امرأة
وكيف أبحرت في محيطاتٍ بلا بوصلة
وبلا عودة



ابدعت في التعبير وسلم البنان..
راقت لي الحروف

بشرى
أطال الله في عمرك
ووهبك صحة وعافية
الشكر والتقدير
موصول لك