.. رُغم الصمت !

نص متخم
بصمت فتاك
قد استطعت أن
تسبي اللب
وتخترق شغاف القلب
وعلقت سطورك
في سماء الهوى

.. إستغراب ! معجب بهذا

جميل
يعطيك العافية

.. إستغراب ! معجب بهذا

قرأت النص ولما أنتهيت
وكأني لم أقرأ
حداثة النص تجعله لا يقدم
تجبرك على العود له من جديد
عجبا لمثل هكذا نصوص
تأتي لتخبرنا عجز أقلامنا
عن مجاراة ذلك النغم
يطربنا بلحن آخر
بحثنا عنه كثيرا
ولم نجده إلا لدى البعض
وأنت منهم "استغراب"
أقرأك أول مرة
وكأني أعرفك منذ زمن
سعيد جدا بتواجدي بين أوراقك
دمت بتلك الروح الجميلة
أسعدك الله ووفقك

.. إستغراب ! معجب بهذا

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسك الخواطر

نص تتجلّى فيه
استغراب وأبرز
كل طاقة للغة
وفجر الابداع أنهاراً
مدهش حد التمنى
ونقل عمق الشعور
حتى يجد المتلقي
وكأنه يعيش أجواء القصة

•
.

مسك الخواطر

حضوركِ أغنى الأبجدية بِ قوافل حرف
تشرفت بكِ وَ بِ حرفك الجميل ، شُكراً لكِ ..

،

اجلاليّ وَ

.
‏

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هادئة جداً

عظمة الصمت و جلالته

و استغراب

معادلة متوازنة باتزان

•
.

هادئة جداً

حضورٌ و عطاء
وهدوء
أيضاً معادلة متوازنة بِ إلتزام،
أهلاً بكِ ..

،

اجلاليّ وَ

.
‏

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وداد العاقل

نص متخم
بصمت فتاك
قد استطعت أن
تسبي اللب
وتخترق شغاف القلب
وعلقت سطورك
في سماء الهوى

•
.

وداد العاقل

هو إتصال طيار ألفته الغيمة
وألفها في سماء الهوى،
كَ حضوركِ الذي عانق الغيم وشرفني
فَ هو أيضاً يخترق شغاف القلب ..

،

اجلاليّ وَ

.
‏

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحان

جميل
يعطيك العافية

•
.

الحان

حضوركِ أيضاً جميل
شُكراً لكِ ..،

،

اجلاليّ وَ

.
‏

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هديل الحرف

قرأت النص ولما أنتهيت
وكأني لم أقرأ
حداثة النص تجعله لا يقدم
تجبرك على العود له من جديد
عجبا لمثل هكذا نصوص
تأتي لتخبرنا عجز أقلامنا
عن مجاراة ذلك النغم
يطربنا بلحن آخر
بحثنا عنه كثيرا
ولم نجده إلا لدى البعض
وأنت منهم "استغراب"
أقرأك أول مرة
وكأني أعرفك منذ زمن
سعيد جدا بتواجدي بين أوراقك
دمت بتلك الروح الجميلة
أسعدك الله ووفقك

•
.

هديل الحرف

شرفٌ لي أن يصبح حرفي
في قائمة مفضلتك ،
ما دام هذا الحضور الأول كيف الآتي!؟
شُكراً واحدة لا تكفي،
عذراً لِ شُح قلمي أمام عطاء حضورك ..

،

إحترامي وَ

.
‏

يا لها من اقرارات
تناغي بوصلة الذات وضفاف الربيعيّة
دمتَ وخير الخير أيها النبيل