كفاية تحطيم

هذه صفة أزلية بالعرب الفخر بالماضي والتاريخ مع أنه تاريخنا فيه نهب وتعدي والذي منه :d
اللوم على الجيل الحاضر أنه هابط من الناحية الأخلاقية والذوقية صيحات تتكرر وتتجدد لكل جيل
وعد من الأوصاف من الغرور والعناد واللا مبالاة، وقد تكون أوصاف لم يبرأ منها الجيل السابق ولكنها نادرة
سببه برأيي فشل التواصل والفهم بين الجيلين، وممكن يكون الجيل اللاحق أوعى منه من عدة نواحي
تقديري
**

هلابك إلهام وحضورك الراقي:

الحكم على جيل بأكمله بأنه هابط فيه شوي ظلم,

عندما نذهب للمستشفى نعتقد أن الكل مرضى وعندما نذهب للأسواق نعتقد أن الكل في الأسواق وعندما نتابع مشاهر الاستقرام والسناب نعتقد أن الكل مهايط, وعندما نذهب للمسجد نعتقد أن الكل أهل طاعة وعبادة,

وندرة ما نعرف عن الأجيال السابقة هو بسبب ندرة المعلومة وليس كما الآن فالخبر ينقله أي شخص بجواله في لحظة,

بُشْرَى ,إلهام معجبون بهذا

ممكن
المشكلة جيل الأم والأب تربوا على "الشدة" والتزمّت من التقاليد
ثم واجهوا أبناءهم بردة فعل عكسية
بلا ضرورة ولا التزام ولا احترام لكثير من الأمور

بُشْرَى ,الفيصل معجبون بهذا

ممكن
المشكلة جيل الأم والأب تربوا على "الشدة" والتزمّت من التقاليد
ثم واجهوا أبناءهم بردة فعل عكسية
بلا ضرورة ولا التزام ولا احترام لكثير من الأمور

صحيح في حالة أن الأباء لم يتعلموا ويعوا معنى التربية
وأن مامروا به لم يكن نوع من انواعها فبدلوا الأسلوب,
منهم من ترك الدلو على الغارب ومنهم ضجهم بكثرة التوجيه والبحث عن الكمال,
ومنهم من وعى بأن التربية هي حسن المعاملة والسماع لهم ونقاشهم وتقبّل أفكارهم الجديدة,

[/quote]

إلهام ,بُشْرَى معجبون بهذا

.

.


الفيصل ..

محاور متمكن ..
وعليه مكافأة إدارة الحوار والرد ..

فلتسمح لي الإدارة أن أمنحه على حضوره المتيقظ هنا

أجدتَ

إلهام ,الفيصل معجبون بهذا

الفيصل ..

محاور متمكن ..
وعليه مكافأة إدارة الحوار والرد ..

فلتسمح لي الإدارة أن أمنحه على حضوره المتيقظ هنا

الله يرفع قدرك يأصيلة,
ولولا وجود من يستفز الفكر لما عرفنا كيف نُفكّر ثم نستنتج مما يطرحون ,

إلهام معجب بهذا

التكاتف الاجتماعي هو السمة الأبرز التي اتصف بها الناس

آنذاك، كبرنا اليوم وتغير الماضي القديم بحجة التقدم ومواكبة

التطور. قديماً كان المجتمع هو صمام الأمان لحفظ الأخلاق

والقيم من الضياع والاندثار، وكانت أعرافه المتعارف عليها بين

الناس بمثابة قانون موثق يصعب اختراقه أو تجاوزه، وكان

المجتمع قديماً متماسكاً إلى حدٍ بعيدٍ وكانت النخوة والشهامة

والتسامح والعفو ووجود المُصلحين من أهل الخير بين الناس

أبرز مظاهر المجتمع السائدة آنذاك، وكانت المروءة والحياء

أصلاً مؤصلاً بين الناس رجالهم ونسائهم وصغارهم وكبارهم،
وكان احترام الكبير سواءً أكنت تعرفه مسبقاً أم لم تعرفه كفرضٍ

يستحيل التخلي عنه

أما في التقليل من شأنهم نراه ضياع للأخلاق واندثار للقيم

موضوع قيم ويستحق المتابعة

تقديري واحترامي

إلهام ,الفيصل معجبون بهذا

التكاتف الاجتماعي هو السمة الأبرز التي اتصف بها الناس

آنذاك، كبرنا اليوم وتغير الماضي القديم بحجة التقدم ومواكبة

التطور. قديماً كان المجتمع هو صمام الأمان لحفظ الأخلاق

والقيم من الضياع والاندثار، وكانت أعرافه المتعارف عليها بين

الناس بمثابة قانون موثق يصعب اختراقه أو تجاوزه، وكان

المجتمع قديماً متماسكاً إلى حدٍ بعيدٍ وكانت النخوة والشهامة

والتسامح والعفو ووجود المُصلحين من أهل الخير بين الناس

أبرز مظاهر المجتمع السائدة آنذاك، وكانت المروءة والحياء

أصلاً مؤصلاً بين الناس رجالهم ونسائهم وصغارهم وكبارهم،
وكان احترام الكبير سواءً أكنت تعرفه مسبقاً أم لم تعرفه كفرضٍ

يستحيل التخلي عنه

أما في التقليل من شأنهم نراه ضياع للأخلاق واندثار للقيم


موضوع قيم ويستحق المتابعة

تقديري واحترامي

**
حضور راقي ومميز حبيبنا نبيل

ما تفضلت به صحيح بكل تأكيد ولكن في المُقابل

ربما أيضًا أن الوقت الحالي سمته معايشة الواقع فقد اِندثرت تقاليد كانت في الماضي الزامًا ولم تكن مرضيٌ عنها, وعادات رُبطت بالدين كتدين اِنكشفت على أن ليس للدين علاقة بها, فتحررت العقول من أوهام كثيرة وبدلًا من التخفي وراء ستار لفعل الصحيح أصبح الصحيح يُعمل بلا حرج,

نبيل محمد ,إلهام معجبون بهذا

من بين صور التحطيم:
تصوير العالم الخارجي وحوش ومترصد لنا
تجريم الخطأ
بكلمات حادة قوية، هذه الخطابات تعيد تفكيك احتمالات الخوف والغضب والشر بشكل يومي

الفيصل معجب بهذا

من بين صور التحطيم:
تصوير العالم الخارجي وحوش ومترصد لنا
تجريم الخطأ
بكلمات حادة قوية، هذه الخطابات تعيد تفكيك احتمالات الخوف والغضب والشر بشكل يومي

صحيح إلهام

نظرية المؤامرة هي محاولة للم الشمل بأننا مُستهدفون من عدو, وهي وسيلة الضعيف الذي لم يستطع تكوين نفسه بالشكل الصحيح فيبحث عن شماعة,
وتفخيم الخطأ ثم تجريمه وهذا الذي يُفخمه ويُجرمه؛ يُخطيه في أي وقت من الأوقات,

إلهام معجب بهذا