سعد وأمينة

لازال النحس يرافقه
و تلك الحادثة للأسف تحدث غالبا
أسلوبك شعرا و نثرا و قصة يحاكي النفس دوما
و لك التحية بعبق الياسمين

الغيث معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الصولجان

..


.



تم النشر / الختم : التقيم ..
سلمت

شكرا يحجم لسماء اختي صولا
بارك الله في عمرك
ممتن لك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ‏علي آل طلال

ياليل وش هالحظ الأغبر ههههههه
..
ابدعت وأبهرت
هذا التسلسل العجيب في الوصف ثم تاتي النهاية بغير المتوقع..
يبدو أن الحظ السيء قرين أمينة
دام نبضك

ههههه حظ منيل يا أستاذ علي
وفعلا كانت صدمة بالنسبة لسعد
وهذه واحدة من مشاكل الرضاعة
شكرا يا عزيزي لحضورك الجميل وتفاعلك الأجمل
بروك فيك ويعطيك ألف عافية
صادق الود والتقدير

النقاء معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النقاء

يمنح لك المكافاة تستاهل اكثر واكثر

وعودة تليق بسموك

شكرا جزيلا أستاذتنا وأديبتنا النقاء
ممتن لك يا سيدتي

النقاء معجب بهذا

متفرد صاحب رؤية رائعة
النهاية كانت صادمة
والترابط كان سيد المشهد
الغيث علامة فارقة في مدائن البوح
وأحترنا في وصف يليق بمكانته
لله در الحرف بين يديه

النقاء ,الغيث معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النقاء

شاعرنا وأديبنا الراقي الغيث

قصيدة سهله المعنى

أحبها وتعلق فيها ولم يعلم أنها أخت الرضاعة

نصيبه ماش سعد

ولكن خير له طلع له أخت بمقام أخته

وتحول الحب الا حب أخوي

الله يعين سعد يدور غيرها هههه

دومًا لاتاتي الا بالروائع يامطر


سلمت وصح لسانك واعتلى شانك

شكرًا تتكاثر لروحك الجميلة هناااا

مرحبا بك يالنقاء النقية
صدمته كبيرة المسكين
يكفيه طول الأيام والنحس ملازمه هههه
وفي الأخير تطلع أمينة أخته من الرضاعة
فعلا ليس لهما نصيب
وكما يقول المثل الشعبي :
(( النصيب يصيب ))
شكرا لحضورك الأنيق يا سيدتي سعدتُ بك كثيرا
فأسعدك الرحمن
لروحك الصفاء
ولقلبكِ السلام
كل الود والتقدير

النقاء معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفيصل

جميلة والله جميلة

***

وحضورك الأجمل يا صديقي الفيصل
سلمت ودمت
ودي والتحايا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسام الدمشقي

لازال النحس يرافقه
و تلك الحادثة للأسف تحدث غالبا
أسلوبك شعرا و نثرا و قصة يحاكي النفس دوما
و لك التحية بعبق الياسمين

مرحبا بك أخي حسام
نعم لا يزال النحس يرافقه
وهذا يحدث بسبب إشكال الرضاعة
وربما حصلت كوارث من هذه الحكاية
شكرا لك بحجم الكون
وسعدتُ بحضورك
صادق الود والتقدير

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هادي علي مدخلي

متفرد صاحب رؤية رائعة
النهاية كانت صادمة
والترابط كان سيد المشهد
الغيث علامة فارقة في مدائن البوح
وأحترنا في وصف يليق بمكانته
لله در الحرف بين يديه

أهلا بك هادينا الجميل
فعلا النهاية كانت صادمة وغير متوقعة
شكرا لبهاء حضورك
ولهذا الإطراء والبردة المخملية
وهو مقبول منك أخا وحبيبا
وهو بعض ما عندكم
أرجوا أن أكون عند حسن ظنكم
لك فائق التحايا
والمحبة الدائمة