ننتظر تسجيلك هـنـا


❆ جدائل الغيم ❆
                        .


آخر 10 مشاركات لـــــعبـــــة الحـــــروف       قلبـــي يقلكـ }} ,,, ~       دفتر الحضور اليومي للأعضاء       مساؤكم سعاده ة لا تنتهي       ونبقى معًا …       شخبطة ... طباشير       بـ بسَاطة .!       مِن الآخِر .!       قبلة ... ثائـــــرة ( حصريا من المدائن ... لزهرة المدائن )       لنكتب عنها      
روابط تهمك القرآن الكريم الصوتيات الفلاشات الألعاب الفوتوشوب اليوتيوب الزخرفة قروب الطقس مــركز التحميل لا باب يحجبنا عنك تنسيق البيانات
العودة   ظ…ظ†طھط¯ظٹط§طھ ظ…ط¯ط§ط¦ظ† ط§ظ„ط¨ظˆط­ > المدائن الأدبية > بوح الأرواح

بوح الأرواح

( بوحٌ تتسيّدُه أقلامكم الخاصّة في عزلة مقدّسة بعيدا عن الردود

( يمنع المنقول )



ما بين "ربّما" و التّفاصيل

( بوحٌ تتسيّدُه أقلامكم الخاصّة في عزلة مقدّسة بعيدا عن الردود

( يمنع المنقول )


إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-26-2023, 12:12 AM   #41


الصورة الرمزية زهير حنيضل
زهير حنيضل غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 382
 تاريخ التسجيل :  Apr 2021
 العمر : 43
 أخر زيارة : اليوم (01:06 AM)
 المشاركات : 17,684 [ + ]
 التقييم :  47503
لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: ما بين "ربّما" و التّفاصيل





أدميتِ الروح قبل القلب يا صبية..
اللهم أنت الحافظ, أنت اللطيف, أنت العظيم:
اللهم فرجاً للكرب, و عوداً يزيح عن الروح ركام حزنها..
اللهم غزة و أهلها, و أنت خير الحافظين.


 

رد مع اقتباس
قديم 12-29-2023, 03:29 AM   #42


الصورة الرمزية زهير حنيضل
زهير حنيضل غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 382
 تاريخ التسجيل :  Apr 2021
 العمر : 43
 أخر زيارة : اليوم (01:06 AM)
 المشاركات : 17,684 [ + ]
 التقييم :  47503
لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: ما بين "ربّما" و التّفاصيل



جعلت مني الحياة كائناً حياً؛ يملك مناعة شديدة تجاه الألم, حتى تجاوزت العتبة الدنيا للألم حدّ الدخول في الصدمة, لتختفي تلك المناعة _ كلياً_ حين يتعلق الأمر بأثرٍ منك _ يا صبية_ فكيف الحال و الأمر_ كله_ أنت, ليكفيني صوت أنغام:
" لو اختار ما بين نفسي و ما بينك هاعترف.. "
ليكون كقطرة أفاضت الكأس..
استثنائية أنت, لا تخضعين لقوانين الحياة, بل لروحٍ لك نصفها, بما امتدت الحدود و احتشد الحراس و تحالفت الأيام و الطرقات..
اللهم أسألك تلك الصبية, التي كان كل ذنبها أن تركت ظفيرتها تعانق خيط الأمل المنبعث مع إشراقة الفجر من تلقاء دعاء, اللهم إني استودعتها لطفك و عظمتك, فيا رب ردّها و أهليها بخير و سلام.


 

رد مع اقتباس
قديم 01-01-2024, 01:21 AM   #43


الصورة الرمزية زهير حنيضل
زهير حنيضل غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 382
 تاريخ التسجيل :  Apr 2021
 العمر : 43
 أخر زيارة : اليوم (01:06 AM)
 المشاركات : 17,684 [ + ]
 التقييم :  47503
لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: ما بين "ربّما" و التّفاصيل





2024
اللهم اجعل هذا الحول عاماً لا سنة.
اللهم ردّ كلّ غائبٍ إلى أهليه
اللهم شفاءً للجراح, جراح الروح قبل الجسد
اللهم مدداً بغير عدد
اللهم لقاءً كيعقوب بيوسف
اللهم رضاك و عفوك و رحمتك
اللهم اجعلنا ممن أحبك فأحببت
اللهم برداً و سلاماً على سورية الحبيبة
اللهم برداً و سلاماً على فلسطين الحبيبة
اللهم انصر المسلمين على طغاتهم و ظلامهم
اللهم لا تقطع حبلاً تمسكنا به أملاً, يا من لا يخيب بك الرجاء, و أنت العزيز الكريم.




 

رد مع اقتباس
قديم 01-19-2024, 11:34 PM   #44


الصورة الرمزية زهير حنيضل
زهير حنيضل غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 382
 تاريخ التسجيل :  Apr 2021
 العمر : 43
 أخر زيارة : اليوم (01:06 AM)
 المشاركات : 17,684 [ + ]
 التقييم :  47503
لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: ما بين "ربّما" و التّفاصيل



من ذاكرة الأمس.. 2011



 

رد مع اقتباس
قديم 01-28-2024, 01:50 AM   #45


الصورة الرمزية زهير حنيضل
زهير حنيضل غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 382
 تاريخ التسجيل :  Apr 2021
 العمر : 43
 أخر زيارة : اليوم (01:06 AM)
 المشاركات : 17,684 [ + ]
 التقييم :  47503
لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: ما بين "ربّما" و التّفاصيل



من أرشيف الحال, يصلح لكل زمان و مكان.. و حال.
05/03/2020


اقتباس:
و من المشاهد الحياتية ما يحتاج فهمها لإيقاف الزمن و إعادة المشهد بسرعة تبلغ 1/100 ليستطيع العقل إدراك التفاصيل الصغيرة التي صورت المشهد و أخرجته إلى واقع الحياة, و من بين تلك المشاهد أن يبادر أحدهم بالسؤال:
كيف الحال؟
لا شعورياً و دون إدراكٍ منك تلاحظ أنك قد اندفعت _ روحاً و إحساساً _ للبوح بالحال و تفاصيلها, لتصطدم بمحاكمة ذاتية بينك و بينك, مفادها:
هل جننت؟ ما الذي تنوي فعله!
أيعقل أن تبادر لشرح ما أنت عليه من حال رداً على سؤال زارك لغواً لا عن نيةٍ فقصد!
حسناً, و لو افترضنا أنه جاء عن اهتمام فانتظار للإجابة؛ فمن أين ستبدأ بالسرد؟
هل تبدأ من مسألة فقدان التوازن الروحي, أم لعلك تبدأ من زاوية ما تكابده من آلام, أم أنك تنوي أن تطلق العنان لقلبك لينثر آماله على رصيف العابرين للحال سؤالا؟
عد إلى رشدك, فما هو سوى سؤال عبثي ألقي عليك من باب العادة لا الحاجة, فتوقف عن الاندفاع, عليك أن تكتفي بإجابة مقتضبة سريعة, تعيد كل ما كنت بصدد التفوه به إلى تلك الزاوية القصية منك, حيث أنت و حالك.
يجري ذلك كله بين ظهراني لحظة صمت تسبق الإجابة التي تنطق بها رداً على السؤال " كيف الحال ", قائلاً:
بخير , أنا بخير!

مؤلمة هي تلك التفاصيل التي وردت بين ثنايا السؤال عن الحال و الإجابة على السؤال , بيد أن السؤال _بحد ذاته_ يمنحك فرصة التخفيف من وطأة الحال, عبر عدد من الأنفاس المتسارعة التي تحمل معها الكثير من الحزن, لتنتهي بتنهيدةٍ تعيدك إلى جادة الصبر, و كأنها تقوم بعملية تجديد طاقة الاحتمال فتشحنها بمحفزات الأمل . .
و الأكثر إيلاماً؛ أن لا تجد من يلقي عليك السؤال:
كيف الحال !



 

رد مع اقتباس
قديم 01-28-2024, 01:55 AM   #46


الصورة الرمزية زهير حنيضل
زهير حنيضل غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 382
 تاريخ التسجيل :  Apr 2021
 العمر : 43
 أخر زيارة : اليوم (01:06 AM)
 المشاركات : 17,684 [ + ]
 التقييم :  47503
لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: ما بين "ربّما" و التّفاصيل





أنشدتُ لكِ _ قبل سنين خلت _ ذات انتظارٍ في غياب:

أنا يا صديقة مثقلٌ بجراحي
ما شئت سلواناً
فشعراً
منهكَ الكلمات
أرشفُ
من بكاء الراحِ
لا تسألي
لا تسألي :
ما الحالُ ؟
إني حائرٌ
يا أنت
دون الحرفِ ..
و الإيضاحِ
..................

و اليوم أكمل لوعتي
حفلاً أقيمُ لمأتمي
ذا الدمعُ نابَ عن الحضورِ تجمهراً
و محاجري ..
نابت عن الأقداحِ
تاه القصيدُ عن القصيدِ
و لم يعد في حيّنا
من موئلٍ
للعشقِ و الأفراحِ
غابتْ نداءاتُ الحنينِ
و أوشكتْ نسياً لنا
لولا أنينُ جراحي
أنْ ههنا
كنا بذي شوقٍ
نغني للهوى
من ههنا
ليلاً عبرنا
نحو أفياء المدى
في غفلة الحرّاسِ و الإصباحِ
لا تحزني ..
لا تحزني يا منيتي
فلقاؤنا
في شرعهم ذنبٌ مُجَرَّمُ
ما دَروا
أنّا التقينا موعداً
في حضرة الأرواحِ .


07/03/2020


 

رد مع اقتباس
قديم 02-02-2024, 12:30 AM   #47


الصورة الرمزية زهير حنيضل
زهير حنيضل غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 382
 تاريخ التسجيل :  Apr 2021
 العمر : 43
 أخر زيارة : اليوم (01:06 AM)
 المشاركات : 17,684 [ + ]
 التقييم :  47503
لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: ما بين "ربّما" و التّفاصيل



ولدت ارتجالاً في موضوع عزيز القلب " علي"..
"عمشوفك في الساعة, بتكات الساعة".




و ما أثرٌ و في العينين صمتٌ

أمن فرطِ انتظارٍ أم تسلِّ ........أغني و المدى حين ارتجالِ
كما يدنو شهيقٌ من زفيرٍ ..... كجيشين استعدا للقتالِ
كما ينأى زفيرٌ عن شهيقٍ ...... مناورةً على رُسلِ التّوالي
بغير تقاطعٍ في الصدر سارا ......كما سرنا و أرصفةَ الخيالِ
نبيتُ بجنةِ الآمالِ ليلاً ...... و نصبحُ و الأسى صنو المحالِ
تساوى منزلاً وجعاً بقلبي...... غيابٌ و اللقاءُ بلا سجالِ
فما شعري و ذات البين عني ..... تفاصيلَ استوتْ دون السؤالِ
دعيني يا صبيةُ من حنينٍ.... ألـملمُ ما تبقي من وصالِ
و أنثره على أمسٍ فيربو ..... دراباً تقتفي أثر الرِّحالِ
و ما أثرٌ و في العينين صمتٌ.... و ما دربٌ و حالكِ دون حالي!

زهير حنيضل
02/02/2024




 

رد مع اقتباس
قديم 02-03-2024, 11:01 PM   #48


الصورة الرمزية زهير حنيضل
زهير حنيضل غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 382
 تاريخ التسجيل :  Apr 2021
 العمر : 43
 أخر زيارة : اليوم (01:06 AM)
 المشاركات : 17,684 [ + ]
 التقييم :  47503
لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: ما بين "ربّما" و التّفاصيل



و الاعتراف بالذنب فضيلة,فكذلك هو الاعتراف بالهزيمة..
فالاعتراف يقيك من الإسراف في محاولة صمود عبثية, تستنزف العمر بغير وجهة و غاية, و تدخلك في حرب تدور بينك و بين " أنتَ" التي تأبى أن تستوي و إياكَ سمتاً و مقصدا, و تلك حرب لا منجاة منها, فأولها استنزافٌ و أوسطها شرودٌ و آخرها انكسارٌ بغير قيامة..
دع الخلق للخالق, و اترك لنفسك فسحة من الأمل, تحت سقف مشيئة الله, و الله مع الصابرين كريم.


 

رد مع اقتباس
قديم 02-04-2024, 11:12 PM   #49


الصورة الرمزية زهير حنيضل
زهير حنيضل غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 382
 تاريخ التسجيل :  Apr 2021
 العمر : 43
 أخر زيارة : اليوم (01:06 AM)
 المشاركات : 17,684 [ + ]
 التقييم :  47503
لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: ما بين "ربّما" و التّفاصيل





يـا جـارةَ الأمـسِ

يا جارةَ الأمسِ كيف الأمسُ و النزلُ
هل غادرَ البينُ أم خانت به السُّبُلُ

هل ما تزالُ ديارُ الشوقِ من أملٍ
تروي القصيدَ يُذاعُ جوىً و يُرتَجلُ

إمّا تجيبي فقد أوفيتُ من سؤلٍ
فالقصدُ أولى و قد سارت به المقلُ

طيب السلامِ سلاماً للديار و هل
تنسى الديارُ إليها الروحُ ترتحِلُ

مرّ الحنين بأوصالي فأربكني
يا ربكةَ القلبِ رفقاً فالهوى رسلُ

ضل الرسولُ طريقَ الأمس من عتبٍ
دون الغيابِ فلا دارٌ و لا طلَلُ


زهير حنيضل
04/02/2024


 
التعديل الأخير تم بواسطة زهير حنيضل ; 02-04-2024 الساعة 11:41 PM

رد مع اقتباس
قديم 02-06-2024, 10:32 PM   #50


الصورة الرمزية زهير حنيضل
زهير حنيضل غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 382
 تاريخ التسجيل :  Apr 2021
 العمر : 43
 أخر زيارة : اليوم (01:06 AM)
 المشاركات : 17,684 [ + ]
 التقييم :  47503
لوني المفضل : Cadetblue


افتراضي رد: ما بين "ربّما" و التّفاصيل



عوّد نفسك على اللامبالاة, فهي أنجع الحلول اتقاءً لانخفاض منسوب الثبات الإنساني عند بني البشر, عش لنفسك, فهي أولى بأن تمنحها ما يجعلها في حالة سلام داخلي بغير سقف زماني, دعها ترتوي من أيامك بما يضمن لك الاستقرار الذهني, و الذي يقودك لصفاء الرؤية و وضوح الهدف..
دع الناس, بوفائها و غدرها, بامتنانها و نكرانها, و اجعل تركيزك على الحياة التي عليك أن تحياها, فاللحظة التي تغادرك ليست لتعود, و إن عادت فمنقوصة من الأثر.


 

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
"""معارض مداد اليراع للتسوق والإستمتاع""" مداد اليراع قبس من نور 8 09-17-2022 04:11 PM
.. الأطباق والمشروبات " علينا " والإختيار " عليكم " .. الدّانة مقهى المدائن 41 03-25-2022 12:33 AM
من بينها "محمد" و"عالية".. أكثر 10 أسماء مواليد انتشارا في أميركا جيفارا الصحة والجمال،وغراس الحياة 12 06-07-2021 01:05 PM

Bookmark and Share


الساعة الآن 07:56 PM

أقسام المنتدى

المدائن الدينية والاجتماعية | الكلِم الطيب (درر إسلامية) | أرواح أنارت مدائن البوح | الصحة والجمال،وغراس الحياة | المدائن الأدبية | سحرُ المدائن | قبس من نور | المكتبة الأدبية ونبراس العلم | بوح الأرواح | المدائن العامة | مقهى المدائن | ظِلال وارفة | المدائن المضيئة | شغب ريشة وفكر منتج | المدائن الإدارية | حُلة العيد | أبواب المدائن ( نقطة تواصل ) | محطة للنسيان | ملتقى الإدارة | معا نحلق في فضاء الحرف | مدائن الكمبيوتر والجوال وتطوير المنتديات | آفاق الدهشة ومواسم الفرح | قناديـلُ الحكايــــا | قـطـاف الـسـنابل | المدائن الرمضانية | المنافسات الرمضانية | نفحات رمضانية | "بقعة ضوء" | رسائل أدبية وثنائيات من نور | إليكم نسابق الوفاء.. | الديوان الشعبي | أحاسيس ممزوجة |



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
مجتمع ريلاكس
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi

new notificatio by 9adq_ala7sas